أصيب طفل في رأسه عصر السبت برصاص معدني مغلف بالمطاط أطلقه عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء عودته من المدرسة إلى منزله بقرية العيسوية شمالي شرق القدس المحتلّة.
واصيب الطفل مالك عيسى (7 أعوام) برصاصة مطاطية في الرأس، وجرى على إثرها نقله إلى مستشفى 'هداسا' في العيساوية، ثمّ جرى تحويله إلى مستشفى 'هداسا عين كارم' من أجل تلقي العلاج اللازم.
ومنذ حزيران، تعاني العيسوية من هجمة إسرائيلية شرسة وحملة عقاب جماعي، طالت كل شيء فيها، بما فيها الاقتحامات اليومية والاعتقالات والتنكيل بالسكان، ونصب الحواجز العسكرية على مداخلها وداخل شوارعها، ناهيك عن فرض الضرائب وتحرير المخالفات، وفرض الحبس المنزلي الليلي على شبان.
وطالت الاعتقالات الإسرائيلية منذ بدء الهجمة، أكثر من 600 مواطن، ثلثهم من الأطفال القاصرين، وبعضهم دون سن الـ 12 عامًا. بحسب جمعية حقوق المواطن.
وبات أطفال العيسوية هدفًا مركزيًا واضحًا لشرطة الاحتلال منذ بدء هجمتها على البلدة، إذ هناك أطفال لم تتجاوز أعمارهم ست سنوات تم استدعاؤهم والتحقيق معهم، وآخرون فُرض عليهم الحبس المنزلي أو الإبعاد لفترات متفاوتة، وحُرموا من أبسط حقوقهم، ما أثر على نفسياتهم وحياتهم.
وتتضاعف معاناة هؤلاء الأطفال نتيجة إجراءات الاحتلال القاسية وخرقه المستمر للقانون ولحقوقهم المشروعة، واقتحام منازلهم بصورة همجية واختطافهم من أحضان والديهم.(صفا)
أصيب طفل في رأسه عصر السبت برصاص معدني مغلف بالمطاط أطلقه عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء عودته من المدرسة إلى منزله بقرية العيسوية شمالي شرق القدس المحتلّة.
واصيب الطفل مالك عيسى (7 أعوام) برصاصة مطاطية في الرأس، وجرى على إثرها نقله إلى مستشفى 'هداسا' في العيساوية، ثمّ جرى تحويله إلى مستشفى 'هداسا عين كارم' من أجل تلقي العلاج اللازم.
ومنذ حزيران، تعاني العيسوية من هجمة إسرائيلية شرسة وحملة عقاب جماعي، طالت كل شيء فيها، بما فيها الاقتحامات اليومية والاعتقالات والتنكيل بالسكان، ونصب الحواجز العسكرية على مداخلها وداخل شوارعها، ناهيك عن فرض الضرائب وتحرير المخالفات، وفرض الحبس المنزلي الليلي على شبان.
وطالت الاعتقالات الإسرائيلية منذ بدء الهجمة، أكثر من 600 مواطن، ثلثهم من الأطفال القاصرين، وبعضهم دون سن الـ 12 عامًا. بحسب جمعية حقوق المواطن.
وبات أطفال العيسوية هدفًا مركزيًا واضحًا لشرطة الاحتلال منذ بدء هجمتها على البلدة، إذ هناك أطفال لم تتجاوز أعمارهم ست سنوات تم استدعاؤهم والتحقيق معهم، وآخرون فُرض عليهم الحبس المنزلي أو الإبعاد لفترات متفاوتة، وحُرموا من أبسط حقوقهم، ما أثر على نفسياتهم وحياتهم.
وتتضاعف معاناة هؤلاء الأطفال نتيجة إجراءات الاحتلال القاسية وخرقه المستمر للقانون ولحقوقهم المشروعة، واقتحام منازلهم بصورة همجية واختطافهم من أحضان والديهم.(صفا)
أصيب طفل في رأسه عصر السبت برصاص معدني مغلف بالمطاط أطلقه عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء عودته من المدرسة إلى منزله بقرية العيسوية شمالي شرق القدس المحتلّة.
واصيب الطفل مالك عيسى (7 أعوام) برصاصة مطاطية في الرأس، وجرى على إثرها نقله إلى مستشفى 'هداسا' في العيساوية، ثمّ جرى تحويله إلى مستشفى 'هداسا عين كارم' من أجل تلقي العلاج اللازم.
ومنذ حزيران، تعاني العيسوية من هجمة إسرائيلية شرسة وحملة عقاب جماعي، طالت كل شيء فيها، بما فيها الاقتحامات اليومية والاعتقالات والتنكيل بالسكان، ونصب الحواجز العسكرية على مداخلها وداخل شوارعها، ناهيك عن فرض الضرائب وتحرير المخالفات، وفرض الحبس المنزلي الليلي على شبان.
وطالت الاعتقالات الإسرائيلية منذ بدء الهجمة، أكثر من 600 مواطن، ثلثهم من الأطفال القاصرين، وبعضهم دون سن الـ 12 عامًا. بحسب جمعية حقوق المواطن.
وبات أطفال العيسوية هدفًا مركزيًا واضحًا لشرطة الاحتلال منذ بدء هجمتها على البلدة، إذ هناك أطفال لم تتجاوز أعمارهم ست سنوات تم استدعاؤهم والتحقيق معهم، وآخرون فُرض عليهم الحبس المنزلي أو الإبعاد لفترات متفاوتة، وحُرموا من أبسط حقوقهم، ما أثر على نفسياتهم وحياتهم.
وتتضاعف معاناة هؤلاء الأطفال نتيجة إجراءات الاحتلال القاسية وخرقه المستمر للقانون ولحقوقهم المشروعة، واقتحام منازلهم بصورة همجية واختطافهم من أحضان والديهم.(صفا)
التعليقات