نضال سلامة - للجمعة الثانية على التوالي تتوالى الهتافات الشعبية المطالبة برفض اتفاقية الغاز الفلسطيني المسروق ، وتتزامن معها ماراثونات النواب الساعية لإسقاط تلك الإتفاقية من خلال مناقشة مشروع قانون إلغاء الإتفاقية ، وإن كانت تلك المحاولة استعراض في الربع ساعة الأخيرة من عمر المجلس.
لكن فوق هذا وذاك ، سطرت مشاهد اقتحام القوات الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك فجر اليوم الواقع تحت الوصاية الأردنية أبلغ رسالة .
اليوم فجرا استحال الدينار الأردني ، والقرش الأردني الذي يدفع وسيدفع للإحتلال بدلا من الغاز الفلسطيني المسروق ، رصاصا يستهدف المصلين هناك ، الذين يتصدون بصدورهم العارية لمحاولات الإحتلال تغيير الوضع التاريخي للأقصى ، والوضع القائم في الحرم ، ويتصدون لمحاولات سحب الوصاية الهاشمية من على المقدسات ، ومحاولات فرض السيادة الصهيو عربية أمريكية على القدس ومقدساتها.
هذا المشهد بكل أبعاده نتركه لضمائر الأردنيين قيادة وشعبا ، نتركه أمام ناظري حكومة الرزاز ، ونضعه أمام كل ذي قلب أو من ألقى السمع وهو بصير ، ونتساءل هلى ترضى أن يكون دينارك وقرشك رصاصا يبث الرعب في الأقصى ، ويقتل المصلين ؟؟ سؤال برسم إجابة أصحاب القرار الأردنيين ، والمواطنين الأردنيين ؟؟
نضال سلامة - للجمعة الثانية على التوالي تتوالى الهتافات الشعبية المطالبة برفض اتفاقية الغاز الفلسطيني المسروق ، وتتزامن معها ماراثونات النواب الساعية لإسقاط تلك الإتفاقية من خلال مناقشة مشروع قانون إلغاء الإتفاقية ، وإن كانت تلك المحاولة استعراض في الربع ساعة الأخيرة من عمر المجلس.
لكن فوق هذا وذاك ، سطرت مشاهد اقتحام القوات الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك فجر اليوم الواقع تحت الوصاية الأردنية أبلغ رسالة .
اليوم فجرا استحال الدينار الأردني ، والقرش الأردني الذي يدفع وسيدفع للإحتلال بدلا من الغاز الفلسطيني المسروق ، رصاصا يستهدف المصلين هناك ، الذين يتصدون بصدورهم العارية لمحاولات الإحتلال تغيير الوضع التاريخي للأقصى ، والوضع القائم في الحرم ، ويتصدون لمحاولات سحب الوصاية الهاشمية من على المقدسات ، ومحاولات فرض السيادة الصهيو عربية أمريكية على القدس ومقدساتها.
هذا المشهد بكل أبعاده نتركه لضمائر الأردنيين قيادة وشعبا ، نتركه أمام ناظري حكومة الرزاز ، ونضعه أمام كل ذي قلب أو من ألقى السمع وهو بصير ، ونتساءل هلى ترضى أن يكون دينارك وقرشك رصاصا يبث الرعب في الأقصى ، ويقتل المصلين ؟؟ سؤال برسم إجابة أصحاب القرار الأردنيين ، والمواطنين الأردنيين ؟؟
نضال سلامة - للجمعة الثانية على التوالي تتوالى الهتافات الشعبية المطالبة برفض اتفاقية الغاز الفلسطيني المسروق ، وتتزامن معها ماراثونات النواب الساعية لإسقاط تلك الإتفاقية من خلال مناقشة مشروع قانون إلغاء الإتفاقية ، وإن كانت تلك المحاولة استعراض في الربع ساعة الأخيرة من عمر المجلس.
لكن فوق هذا وذاك ، سطرت مشاهد اقتحام القوات الصهيونية للمسجد الأقصى المبارك فجر اليوم الواقع تحت الوصاية الأردنية أبلغ رسالة .
اليوم فجرا استحال الدينار الأردني ، والقرش الأردني الذي يدفع وسيدفع للإحتلال بدلا من الغاز الفلسطيني المسروق ، رصاصا يستهدف المصلين هناك ، الذين يتصدون بصدورهم العارية لمحاولات الإحتلال تغيير الوضع التاريخي للأقصى ، والوضع القائم في الحرم ، ويتصدون لمحاولات سحب الوصاية الهاشمية من على المقدسات ، ومحاولات فرض السيادة الصهيو عربية أمريكية على القدس ومقدساتها.
هذا المشهد بكل أبعاده نتركه لضمائر الأردنيين قيادة وشعبا ، نتركه أمام ناظري حكومة الرزاز ، ونضعه أمام كل ذي قلب أو من ألقى السمع وهو بصير ، ونتساءل هلى ترضى أن يكون دينارك وقرشك رصاصا يبث الرعب في الأقصى ، ويقتل المصلين ؟؟ سؤال برسم إجابة أصحاب القرار الأردنيين ، والمواطنين الأردنيين ؟؟
التعليقات