رصد - طالب أحد الأساتذة الجامعيين في الجامعة الأردنية رئاسة الجامعة، بضرورة توفير مروحة سحب للأدخنة 'شفاط' في إحدى المختبرات.
الدكتور معتصم طه المشرف على مختبر كلية الصيدلة في الجامعة الأردنية، قال في مداخلة لإذاعة حياة أف أم، رصدتها 'جراسا'، أن الأدخنة المتصاعدة من المختبر كيماوية مسرطنة، مشيرا الى أن 'الشفاط ' الموجود حاليا تالف منذ أكثر من 3 سنوات.
وأوضح أنه تم توجيه العديد من الكتب الرسمية لرئاسة الجامعة لضرورة توفيره، علما أن تكلفته لا تتجاوز الثلاثة آلاف دينار، إلا أن الرئاسة ردت بعدم توفر الميزانية.
وأشار الدكتور الى أن الجامعة تنفق الملايين في جوانب لا طائلة منها وتعد هدرا للموازنة، متسائلا هل تعجز عن تخصيص 3 آلاف دينار لصالح الحفاظ على صحة الطلبة والعاملين لديها؟؟.
يذكر أن المواطن الأردني يدفع مبلغا مقطوعا من خلال فواتير الكهرباء لصالح دعم الجامعات.
رصد - طالب أحد الأساتذة الجامعيين في الجامعة الأردنية رئاسة الجامعة، بضرورة توفير مروحة سحب للأدخنة 'شفاط' في إحدى المختبرات.
الدكتور معتصم طه المشرف على مختبر كلية الصيدلة في الجامعة الأردنية، قال في مداخلة لإذاعة حياة أف أم، رصدتها 'جراسا'، أن الأدخنة المتصاعدة من المختبر كيماوية مسرطنة، مشيرا الى أن 'الشفاط ' الموجود حاليا تالف منذ أكثر من 3 سنوات.
وأوضح أنه تم توجيه العديد من الكتب الرسمية لرئاسة الجامعة لضرورة توفيره، علما أن تكلفته لا تتجاوز الثلاثة آلاف دينار، إلا أن الرئاسة ردت بعدم توفر الميزانية.
وأشار الدكتور الى أن الجامعة تنفق الملايين في جوانب لا طائلة منها وتعد هدرا للموازنة، متسائلا هل تعجز عن تخصيص 3 آلاف دينار لصالح الحفاظ على صحة الطلبة والعاملين لديها؟؟.
يذكر أن المواطن الأردني يدفع مبلغا مقطوعا من خلال فواتير الكهرباء لصالح دعم الجامعات.
رصد - طالب أحد الأساتذة الجامعيين في الجامعة الأردنية رئاسة الجامعة، بضرورة توفير مروحة سحب للأدخنة 'شفاط' في إحدى المختبرات.
الدكتور معتصم طه المشرف على مختبر كلية الصيدلة في الجامعة الأردنية، قال في مداخلة لإذاعة حياة أف أم، رصدتها 'جراسا'، أن الأدخنة المتصاعدة من المختبر كيماوية مسرطنة، مشيرا الى أن 'الشفاط ' الموجود حاليا تالف منذ أكثر من 3 سنوات.
وأوضح أنه تم توجيه العديد من الكتب الرسمية لرئاسة الجامعة لضرورة توفيره، علما أن تكلفته لا تتجاوز الثلاثة آلاف دينار، إلا أن الرئاسة ردت بعدم توفر الميزانية.
وأشار الدكتور الى أن الجامعة تنفق الملايين في جوانب لا طائلة منها وتعد هدرا للموازنة، متسائلا هل تعجز عن تخصيص 3 آلاف دينار لصالح الحفاظ على صحة الطلبة والعاملين لديها؟؟.
يذكر أن المواطن الأردني يدفع مبلغا مقطوعا من خلال فواتير الكهرباء لصالح دعم الجامعات.
التعليقات