اكثم الخريشة - في البداية وللتوضيح لا تربطنا بالوزير الجديد اي علاقة تذكر لا من قريب ولا من بعيد، ولكن الواجب المهني يحتم علينا التدخل اذا لاحظنا ان هناك هجمات بعيدة عن المهنية لاي من يتبوء المنصب العام.
فمنذ لحظة حلف اليمين القانونية تعرض وزير النقل الجديد خالد سيف لهجوم غير مبرر، راميين امامه موجات من الاحاديث والاوقاويل لا تتعدى سوى كلمات ليس لها في الحقيقة وجود.
الواضح ان الوزير الجديد من خارج الزمرة التقليدية التي اعتادت مصادقة الوزراء ووضعهم 'في الجيبة' على حد تعبير البعض منهم، والمؤكد ان الوزير الجديد ليس محسوبا على تلك الزمرة فارادوا ان يخضعوه لحساباتهم منذ اللحظة الاولى.
وللامانة ومن والواجب الانتظار ليتمكن الوزير من وضع خطته وفرضياته لتطبيقها ومن بعدها يقوم الخبراء والمعنيون بالقطاع بتقييم اداءه ومراجعة قراراته ليتسنى بعدها اطلاق الاحكام عليه لا ان يكون عرضة للانتقاد لمجرد انه وجه جديد اجتهد ونال من اجتهاده نصيب .. والساحة والاداء والقرارات الجريئة التي يحتاجها قطاع النقل في الاردن هي المعيار الحقيقي لقياس مدى نجاحه او فشله.
النظرة السوداوية والاخبار المضللة سرعان ما تسري كالنار في الهشيم وتجد اقبالا ورواجا كبيرا لها، ولم يعد هناك مكان للحقيقة في ظل التفنن في القاء التهم وبث الاخبار المفبركة وغير الدقيقة والتي لا تستند لمعلومات سوى انها محاولات لاخضاع اشخاص تحت اجندات متنفذين يريدون تعطيل مسيرة القطاع للاستفادة منه لمصالح خاصة وهو الامر الذي يواجهه الوزير سيف والذي نتأمل منه ان يصمد في وجه متنفذي القطاع واصلاح ما يمكن اصلاحه لخدمة القطاع بعيدا عن الاجندات الشخصية.
للعلم ان من يقود هذا الهجوم هو وزير سابق .. وللحديث بقية.
اكثم الخريشة - في البداية وللتوضيح لا تربطنا بالوزير الجديد اي علاقة تذكر لا من قريب ولا من بعيد، ولكن الواجب المهني يحتم علينا التدخل اذا لاحظنا ان هناك هجمات بعيدة عن المهنية لاي من يتبوء المنصب العام.
فمنذ لحظة حلف اليمين القانونية تعرض وزير النقل الجديد خالد سيف لهجوم غير مبرر، راميين امامه موجات من الاحاديث والاوقاويل لا تتعدى سوى كلمات ليس لها في الحقيقة وجود.
الواضح ان الوزير الجديد من خارج الزمرة التقليدية التي اعتادت مصادقة الوزراء ووضعهم 'في الجيبة' على حد تعبير البعض منهم، والمؤكد ان الوزير الجديد ليس محسوبا على تلك الزمرة فارادوا ان يخضعوه لحساباتهم منذ اللحظة الاولى.
وللامانة ومن والواجب الانتظار ليتمكن الوزير من وضع خطته وفرضياته لتطبيقها ومن بعدها يقوم الخبراء والمعنيون بالقطاع بتقييم اداءه ومراجعة قراراته ليتسنى بعدها اطلاق الاحكام عليه لا ان يكون عرضة للانتقاد لمجرد انه وجه جديد اجتهد ونال من اجتهاده نصيب .. والساحة والاداء والقرارات الجريئة التي يحتاجها قطاع النقل في الاردن هي المعيار الحقيقي لقياس مدى نجاحه او فشله.
النظرة السوداوية والاخبار المضللة سرعان ما تسري كالنار في الهشيم وتجد اقبالا ورواجا كبيرا لها، ولم يعد هناك مكان للحقيقة في ظل التفنن في القاء التهم وبث الاخبار المفبركة وغير الدقيقة والتي لا تستند لمعلومات سوى انها محاولات لاخضاع اشخاص تحت اجندات متنفذين يريدون تعطيل مسيرة القطاع للاستفادة منه لمصالح خاصة وهو الامر الذي يواجهه الوزير سيف والذي نتأمل منه ان يصمد في وجه متنفذي القطاع واصلاح ما يمكن اصلاحه لخدمة القطاع بعيدا عن الاجندات الشخصية.
للعلم ان من يقود هذا الهجوم هو وزير سابق .. وللحديث بقية.
اكثم الخريشة - في البداية وللتوضيح لا تربطنا بالوزير الجديد اي علاقة تذكر لا من قريب ولا من بعيد، ولكن الواجب المهني يحتم علينا التدخل اذا لاحظنا ان هناك هجمات بعيدة عن المهنية لاي من يتبوء المنصب العام.
فمنذ لحظة حلف اليمين القانونية تعرض وزير النقل الجديد خالد سيف لهجوم غير مبرر، راميين امامه موجات من الاحاديث والاوقاويل لا تتعدى سوى كلمات ليس لها في الحقيقة وجود.
الواضح ان الوزير الجديد من خارج الزمرة التقليدية التي اعتادت مصادقة الوزراء ووضعهم 'في الجيبة' على حد تعبير البعض منهم، والمؤكد ان الوزير الجديد ليس محسوبا على تلك الزمرة فارادوا ان يخضعوه لحساباتهم منذ اللحظة الاولى.
وللامانة ومن والواجب الانتظار ليتمكن الوزير من وضع خطته وفرضياته لتطبيقها ومن بعدها يقوم الخبراء والمعنيون بالقطاع بتقييم اداءه ومراجعة قراراته ليتسنى بعدها اطلاق الاحكام عليه لا ان يكون عرضة للانتقاد لمجرد انه وجه جديد اجتهد ونال من اجتهاده نصيب .. والساحة والاداء والقرارات الجريئة التي يحتاجها قطاع النقل في الاردن هي المعيار الحقيقي لقياس مدى نجاحه او فشله.
النظرة السوداوية والاخبار المضللة سرعان ما تسري كالنار في الهشيم وتجد اقبالا ورواجا كبيرا لها، ولم يعد هناك مكان للحقيقة في ظل التفنن في القاء التهم وبث الاخبار المفبركة وغير الدقيقة والتي لا تستند لمعلومات سوى انها محاولات لاخضاع اشخاص تحت اجندات متنفذين يريدون تعطيل مسيرة القطاع للاستفادة منه لمصالح خاصة وهو الامر الذي يواجهه الوزير سيف والذي نتأمل منه ان يصمد في وجه متنفذي القطاع واصلاح ما يمكن اصلاحه لخدمة القطاع بعيدا عن الاجندات الشخصية.
للعلم ان من يقود هذا الهجوم هو وزير سابق .. وللحديث بقية.
التعليقات