نضال سلامة - قرأنا في عيونهم فرحة العودة للحرية والتحرر من استغلال الإحتلال ، عانقت زغاريد نسائهم العاملات منذ الفجر في المزارع زقزقات العصافير ابتهاجا بعودة الباقورة الى السيادة الأردنية الكاملة وخروج المحتل الصهيوني منها.
في عيون أطفالهم رصدت عدستنا فوق الفرح ، الأمل الكبير بمستقبل أفضل للأردن ، وألسنتهم تلهج بالشكر لله تعالى أولا ، ثم للأردن ملكا وشعبا بفك القيد عن هذه الأرض الطهور ، التي شهد ثراها نفحات من التاريخ العربي المشرق ، كيف لا وهي ملتقى نهري اليرموك والأردن الذي سطرا المجد للعرب قاطبة والأردن خاصة.
الفرح بعودة الباقورة والغمر لسيادتنا الكاملة لا يمكن اختزاله بكلمات سريعة ، فكانت الصور التي اقتنصناها كفيلة بالتعبير عما يجول في المشاعر ، يرافقها الدعاء المستمر لله تعالى أن يحفظ الأردن ومقدراته من كيد الكائدين ، وتغول المتغولين ، وأن يبقى هذا البلد نبراسا للحرية العربية ، والعزيمة العربية نحو النهضة والألق .
نضال سلامة - قرأنا في عيونهم فرحة العودة للحرية والتحرر من استغلال الإحتلال ، عانقت زغاريد نسائهم العاملات منذ الفجر في المزارع زقزقات العصافير ابتهاجا بعودة الباقورة الى السيادة الأردنية الكاملة وخروج المحتل الصهيوني منها.
في عيون أطفالهم رصدت عدستنا فوق الفرح ، الأمل الكبير بمستقبل أفضل للأردن ، وألسنتهم تلهج بالشكر لله تعالى أولا ، ثم للأردن ملكا وشعبا بفك القيد عن هذه الأرض الطهور ، التي شهد ثراها نفحات من التاريخ العربي المشرق ، كيف لا وهي ملتقى نهري اليرموك والأردن الذي سطرا المجد للعرب قاطبة والأردن خاصة.
الفرح بعودة الباقورة والغمر لسيادتنا الكاملة لا يمكن اختزاله بكلمات سريعة ، فكانت الصور التي اقتنصناها كفيلة بالتعبير عما يجول في المشاعر ، يرافقها الدعاء المستمر لله تعالى أن يحفظ الأردن ومقدراته من كيد الكائدين ، وتغول المتغولين ، وأن يبقى هذا البلد نبراسا للحرية العربية ، والعزيمة العربية نحو النهضة والألق .
نضال سلامة - قرأنا في عيونهم فرحة العودة للحرية والتحرر من استغلال الإحتلال ، عانقت زغاريد نسائهم العاملات منذ الفجر في المزارع زقزقات العصافير ابتهاجا بعودة الباقورة الى السيادة الأردنية الكاملة وخروج المحتل الصهيوني منها.
في عيون أطفالهم رصدت عدستنا فوق الفرح ، الأمل الكبير بمستقبل أفضل للأردن ، وألسنتهم تلهج بالشكر لله تعالى أولا ، ثم للأردن ملكا وشعبا بفك القيد عن هذه الأرض الطهور ، التي شهد ثراها نفحات من التاريخ العربي المشرق ، كيف لا وهي ملتقى نهري اليرموك والأردن الذي سطرا المجد للعرب قاطبة والأردن خاصة.
الفرح بعودة الباقورة والغمر لسيادتنا الكاملة لا يمكن اختزاله بكلمات سريعة ، فكانت الصور التي اقتنصناها كفيلة بالتعبير عما يجول في المشاعر ، يرافقها الدعاء المستمر لله تعالى أن يحفظ الأردن ومقدراته من كيد الكائدين ، وتغول المتغولين ، وأن يبقى هذا البلد نبراسا للحرية العربية ، والعزيمة العربية نحو النهضة والألق .
التعليقات