الكاتبه مها احمد
تزوجت زوجي وانا على ثقة فيه انه انسان يحب عمله ولا يفكر بالنساء وليس له علاقات سابقة حيث يعمل طبيب في إحدى المستشفيات
وفي يوم من الأيام اخذ إجازة من عمله وحينما كان في البيت اخذ يتكلم في الهاتف وكان لا اريد ان اسمع شيئا مما يتكلم وبعدها ذهبت أنا إلى إحدى زميلاتي في العمل وقلت لها الموضوع فقالت لي سوف أقول لزوجي فهو يعرف كيف يتصرف ويعرف عن زوجك اهو متزوج ام لا
وفي اليوم التالي أتت لي بخبر ان زوجي غير متزوج... وبعدها حاولت أن افكر ما الذي يخفيه عني...
وفي يوم دق جرس الباب واذا سائل يقول هل هذا هو بيت الطبيب قلت نعم قال خذي هذه الاوراق وسلميها له... فتحت الاوراق فياللصدمة ماذا ارى؟
ان له شقيق من ذوي الاحتياجات الخاصة وزوجي يعمل له معاملة إرث بحيث يكون هو واص عليه كونه اكبر من في العائلة والذي اغضبني إخفاءه عني الأمر منذ البداية ولست ادري ماذا افعل فأصبحت اخاف ان انجب منه الولد فيكون مشابها لشقيقه فيا حبذا تنصحونني ماذا افعل؟
الكاتبه مها احمد
تزوجت زوجي وانا على ثقة فيه انه انسان يحب عمله ولا يفكر بالنساء وليس له علاقات سابقة حيث يعمل طبيب في إحدى المستشفيات
وفي يوم من الأيام اخذ إجازة من عمله وحينما كان في البيت اخذ يتكلم في الهاتف وكان لا اريد ان اسمع شيئا مما يتكلم وبعدها ذهبت أنا إلى إحدى زميلاتي في العمل وقلت لها الموضوع فقالت لي سوف أقول لزوجي فهو يعرف كيف يتصرف ويعرف عن زوجك اهو متزوج ام لا
وفي اليوم التالي أتت لي بخبر ان زوجي غير متزوج... وبعدها حاولت أن افكر ما الذي يخفيه عني...
وفي يوم دق جرس الباب واذا سائل يقول هل هذا هو بيت الطبيب قلت نعم قال خذي هذه الاوراق وسلميها له... فتحت الاوراق فياللصدمة ماذا ارى؟
ان له شقيق من ذوي الاحتياجات الخاصة وزوجي يعمل له معاملة إرث بحيث يكون هو واص عليه كونه اكبر من في العائلة والذي اغضبني إخفاءه عني الأمر منذ البداية ولست ادري ماذا افعل فأصبحت اخاف ان انجب منه الولد فيكون مشابها لشقيقه فيا حبذا تنصحونني ماذا افعل؟
الكاتبه مها احمد
تزوجت زوجي وانا على ثقة فيه انه انسان يحب عمله ولا يفكر بالنساء وليس له علاقات سابقة حيث يعمل طبيب في إحدى المستشفيات
وفي يوم من الأيام اخذ إجازة من عمله وحينما كان في البيت اخذ يتكلم في الهاتف وكان لا اريد ان اسمع شيئا مما يتكلم وبعدها ذهبت أنا إلى إحدى زميلاتي في العمل وقلت لها الموضوع فقالت لي سوف أقول لزوجي فهو يعرف كيف يتصرف ويعرف عن زوجك اهو متزوج ام لا
وفي اليوم التالي أتت لي بخبر ان زوجي غير متزوج... وبعدها حاولت أن افكر ما الذي يخفيه عني...
وفي يوم دق جرس الباب واذا سائل يقول هل هذا هو بيت الطبيب قلت نعم قال خذي هذه الاوراق وسلميها له... فتحت الاوراق فياللصدمة ماذا ارى؟
ان له شقيق من ذوي الاحتياجات الخاصة وزوجي يعمل له معاملة إرث بحيث يكون هو واص عليه كونه اكبر من في العائلة والذي اغضبني إخفاءه عني الأمر منذ البداية ولست ادري ماذا افعل فأصبحت اخاف ان انجب منه الولد فيكون مشابها لشقيقه فيا حبذا تنصحونني ماذا افعل؟
التعليقات
وكمان يا حلوات
بحبكن..كلكن ..كلكن...
وكمان يا حلوات
بحبكن..كلكن ..كلكن...
بس الحلوات اكتر شوي
بشوفه احسن من دوار الداخليه واستنى السرفيس
وينكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكل واحد فنجاة قهوة ووردة
لحقوا لتروح عليكم
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘☕☕☕☕☕☕☕☕☕☕☕☕☕
مساء الخيرات والليرات الذهبات
وتسلمي
دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ
مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ
أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ
دَعِ العِقَابَ وَ لا تَعْذلْ بِفَاتِنَةٍ مَا كَانَ قَلبِيْ نَحيتٌ من حِجَارَاتِ
توغلي يا رماحَ الحقدِ في جسدي ومزقي ما تبقى من حشاشاتي
فراشةٌ جئتُ ألقي كحل أجنحتي لديك فأحترقت ظلماً جناحاتي
أصيح والسيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم امالي العريضاتِ
هل ينمحي طيفك السحري من خلدي؟ و هل ستشرق عن صبح وجناتي؟
كتبت في كوكب المريخ لافتةً أشكو بها الطائر المحزون اهاتي
وأنت أيضا ألا تبتْ يداكِ اذا اثرت قتلي واستعذبت أناتي
من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي إذا ستمسي بلا ليلى حكاياتي
يحكى أن
ملكا أعلن في الدولة بأن من يقول كلمة طيبة فله جائزة قدرها 400 دينار !!!
وفي يوم وبينما كان الملك يسير
بحاشيته في المدينة إذ رأى
فلاحاً عجوزاً في التسعينات من
عمره وهو يغرس شجرة زيتون
فقال له الملك :
لماذا تغرس شجرة الزيتون
وهي تحتاج إلى عشرين سنة
لتثمر وأنت عجوز في التسعين
من عمرك، وقد دنا أجلك ؟؟؟
فقال الفلاح العجوز :
السابقون زرعوا ونحن حصدنا ونحن نزرع لكي يحصد اللاحقون ،،،
فقال الملك أحسنت .. فهذه كلمة طيبة .. فأمر أن يعطوه 400 دينار فأخذها الفلاح العجوز وابتسم !!
فقال الملك :
لماذا ابتسمت ؟؟
فقال الفلاح :
شجرة الزيتون تثمر بعد عشرين سنة وشجرتي أثمرت الآن!!!!
فقال الملك :
أحسنت أعطوه 400 دينار أخرى فأخذها الفلاح وابتسم !!
فقال الملك :.
لماذا ابتسمت ؟؟
فقال الفلاح :
شجرة الزيتون تثمر مرة في السنة وشجرتي أثمرت مرتين !!
فقال الملك :
أحسنت .. أعطوه 400 دينار أخرى .. ثم تحرك الملك بسرعة
من عند الفلاح !!!
فقال له رئيس الجنود :
سيدي لماذا تحركت بسرعة ؟
فقال الملك :
شكله اردني وحكيه كثير .. اذا نضل كمان شوي بخلص الخزينه .. فكنا من سولافته .
عي ... مشاعل الزيتون و العنب والعلم رائدة زقوت -
أنْ تدخل «الكرك» من جهة الجنوب، تماماً مثل أن تدخل جبل عمان، حيث تطالعك أسماء الأطباء والمراكز الطِّبية، ستجد الكثير من أسمائهم تحلِّق في السَّماء فوق اللوحات المضيئة، فوق روابي مفاخر الأردنّ الطِّبية.مثل أنْ تدخل للمحاكم في الأردنَ فتجدهم يتوزَّعون بين قاضٍ ومحامٍ بأعداد تفوق ما قد يخطر ببال أحد أنْ تكون تلك البقعة الوادعة في قلب الوادي قد أنجبتهم.كما سيحصلُ لك إنْ زرتَ أيَّ مشروع هندسيّ أو وزارة.أهل «الحزمان» كما يطلق على لواء عيّ، هم من ستجد أسماءهم تحلِّق في سماء الأردنَ من جنوبه لشماله ومن شرقه لغربه، حيث يعشق أهل المنطقة العلم بقدسيَّة قلّ نظيرها في العالم.ما إن تشرف على «كفيراز»، حتى تبدأ رحلتك صوب نبع الأردنّ العلمي دون منازع، قالت لي جدَّة زوجي وجدتي -رحمها الله- قبل زمن مثلاً شعبياً خاصاً بالمنطقة: «بين كفيراز وكفروز مية كوز وكوز» دلالة على الكنوز المختبئة في باطن المنطقة.. أخالفها الرَّأي بعد أنْ عشت في «عيّ»عشرات السَّنوات، هذه الكنوز فوق الأرض وفي السَّماء ترفرف كما أسماء أصحابها، هذه الكنوز هي أهل «عيّ» وناسها: نساؤها رجالها وشبابها الذين حوَّلوا زيت الزَّيتون وحبَّات العنب إلى مشاعل علمٍ تنير دروبهم ودروب منْ يسير على دروبهم.تنزل «الواد» وأنت تصعد شامخاً برأسك مما ستراه من أهل المنطقة، ستصادف بطريقك سيدة قد تكون تخبز على «الصاج» أو تقوم بريّ البستان المحيط بمنزلها، ستصاب بالذّهول بعد أنْ تعرف أنَّ هذه السَّيدة القرويَّة التي تحادثها قد أنهت الدراسات العليا رغبة في العلم، وليس للتَّباهي بلقبٍ يسبق اسمها! وأنَّها مثقَّفة حقيقية تسيّر حياتها وهي تعي جيِّداً أنَّ طلب العلم فريضة، والعناية بالأسرة فريضة أيضاَ.. هؤلاء هنَّ أمهات الرِّجال الحقيقيات، هؤلاء هنَّ منْ أنجبن «معاذ» البطل وإخوة معاذ وأقرانه في مساحة بحجم القلب أو أكبر قليلاً.من علوِّهم الشَّامخ بمنطقتهم المحاطة بالجبال، استلَّ أهل «عيّ» من الشَّمس أشعَّتها وعزلتها.. نساؤها الطيبات أثواب تخرج، وأعلام مجدٍ ترفرف في سماء الأردنّ دون انتظار مساعدة من أحد! من قال إنَّ الوطنية تحتاج إلى مساعدة؟ منْ قال إنَّ منْ رضعَ حبَّ الوطن وعرف طريقه يحتاج إلى مساعدة؟من «عيّ» .. من «الحزمان»، تنطلق قوافل المجد مكللَّة بالصَّمت على كلِّ ما يقدِّمه الأهل لوطنهم الكبير (الأردن)، إلا أنَّ وقت نثر اسم «عيّ» في دروب المجد حان دون تخطيط من أهلها، ودون ضجيج الاحتجاج والصُّراخ، جاء بمكرمة ربانيَّة بأنْ حبا الله أهلها بأنْ منح أحد أبنائها البررة الشَّهادة، وأيُّ شهادة تساوي شهادة شهيد الأردن و»عيّ» معاذ الكساسبة.. معاذ الذي ختم بصدق على كلِّ ما كنّا نشعر به -نحن الذين عِشنا في «عيّ» وعاشت فينا- من منزلة تستحقّها تلك الوادعة في قلوب أهلها
من وين استلم ال ٥ لمبات اللي حكت عنهم زواتي
تقف كلمات الشكر عاجزة امامكم
الطيبين اهل الوفا والكرامه
سلام دايم ينثر المسك والعود
ينصا الرفيق الي تعودنا سلامه
ما فيك يا ليث الرجاجيل منقود
الا السماحه والندا والشهامه
ما دام راسك تلفحه هبّه النود
فالحمدلله خصني باحترامه
طبعا حضر الدفاع المدني والمركز الامني
صاحبه البيت بالمستشفى
استرعتني حادثة القطار المصري حين علمت ان السمكري او كونترول القطار قد قام بقذف اثنين من الركاب من القطار وموت احدهم وبتر قدم الآخر ...والسبب انهم صعدوا بدون تذاكر..او لا يملكون ثمن التذاكر ...
صديقي ابو ادهم سمير ابو كركي عاش في اوروبا بحكم عمله مهندس طيران في الملكية الاردنية... واكثر بلد اوروبي عاش فيه هو بريطانيا العظمى بحكم الدراسة اولا ثم العمل في مطاراتها ثانياً...
قال صديقي في احد الايام راحت علي نومة واستيقظت بسرعة ولبست ملابسي على عجل وتوجهت لمحطة القطارات وصعدت الى القطار ..ولكن كانت المفاجأة والطامة الكبرى بالنسبة لي انني نسيت محفظتي وبها نقودي واوراقي الثبوتية وصرت في حيص بيص مما استرعى كونترول القطار وسالني عن ذهولي ...فقلت له بانني لا اعلم بالضبط هل نسيت محفظتي ام فقدتها ولا احمل نقودا لدفع ثمن التذكرة...فما كان من الكونترول الا ان ربت على كثفي قائلا لا داعي للقلق ساعطيك تذكرة بعشرة جنيهات اربعة للذهاب ومثلها للإياب وجنيهين لتشرب القهوة او الشاي اثناء ذهابك وايابك... وعليك ان تدفعها لاقرب محطة من مكان سكنك فنحن في بريطانيا العظمى نتعامل مع الانسان كإنسان...(انتهى كلام الكنترول)قال فاخذتها شاكرا له لطفه ومثمناً لبريطانيا عظمتها ودفعت ثمن التذكرة لاقرب محطة بعد عثوري على محفظتي في مكان سكني..
هذا هو العالم الغربي وبريطانيا بالذات التي نشتمها صباح مساء ..وقارنوها مع ام الدنيا مصر التي كان القتيل ومبتور القدم يصرخان قبل موتهما...تحيا مصر...بربكم اين نحن من بريطانيا العظمى..وهل جاءت تسميتها بالعظمى جزافاً؟...
الى اللقاء...