مجلس الوزراء الأردني..
بحالة من السخط والاستياء الازدراء تابعت اخبار استجابتكم لأوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة الاردنيه الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالعمل فورا على تحسين الأوضاع المعيشية لكل المتقاعدين العسكريين والتي جاءت استخفافا بأوامر الملك اولا ... واستهزاء بالمتقاعدين العسكريين الذين آمضوا زهرة شبابهم في القوات المسلحة الاردنيه يجوبون الوطن من شماله إلى جنوبه لا يثنيهم لهيب الشمس وحرها ولا سميط البرد ولسعها عن القيام بواجباتهم الموكولة إليهم.
ان تحسين الوضع المعيشي للمواطن الأردني بشكل عام والمتقاعد العسكري بشكل خاص لا يتحقق من خلال زيادة هزيلة في راتبه لا تساوي أربعة بالمائه من الزيادة السنوية لسكرتيرة اي وزير منكم أو مستشار أتيتم به تنفيعا وارضاءا أو موظفا من ابنائكم أو اقاربكم أو شللكم في هيئة مستقلة هنا او في سفارة هناك .
ان الوضع المعيشي للمتقاعد لا يعتمد على الراتب فقط بل هناك الكثير من العوامل التي تؤثر وتتأثر بالوضع المعيشي قد لا تعرفونها أو انكم تتجاهلونها وتتعامون عنها.
لقد افرغتم توجيهات القائد الأعلى من مضمونها وافقدتموها قيمتها وتفتقت قرائحكم عن زيادة ماليه للمتقاعدين العسكريين قبل الاول من حزيران عام 2010 وهذا لم يرده الملك عندما قال رفاق السلاح .. فكل المتقاعدين العسكريين هم رفاق السلاح .. وجاءت الزيادة هزيلة مهينه بين 28 إلى 38 دينار ..ليست بحجم أوامر ملك ولا بقيمة توجيهاته وتطلعاته عندما قال تحسين الوضع المعيشي للمتقاعدين كل المتقاعدين هذا إن كنتم قد أخذتم بأوامر الملك وتوجيهاته فالكتب الرسميه المتداوله والمتعلقة بزيارتكم الهزيله مؤرخه بما قبل اوامر الملك وتوجيهاته.
مجلس الوزراء..
كنت قد تقدمت للحكومة التي سبقتكم بطلب للتنازل عن راتبي التقاعدي لصالح خزينة الدوله مقابل أن تؤمن لي الحكومه حقوقي الإنسانية التي كفلها لي الدستور .وها أنا اليوم وكواحد من الذين شملهم قراركم بالفتات الذي قدمتموه فإنني أعلن رفضي قبول هذه الزيادة الهزيله احتراما لتوجيهات الملك و رؤيته واطلب اليكم ومن باب المحافظة على كرامتي عدم إضافة هذا الفتات لراتبي والتنازل به لمجلسكم ليضاف إلى قائمة انفاقكم وهدركم اللامحدود لمقدرات الوطن فقد تحتاجونه لتحديث مكتب او تعيين مستشار أو مكافأة قريب أو نسيب .
مجلس الوزراء الأردني..
بحالة من السخط والاستياء الازدراء تابعت اخبار استجابتكم لأوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة الاردنيه الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالعمل فورا على تحسين الأوضاع المعيشية لكل المتقاعدين العسكريين والتي جاءت استخفافا بأوامر الملك اولا ... واستهزاء بالمتقاعدين العسكريين الذين آمضوا زهرة شبابهم في القوات المسلحة الاردنيه يجوبون الوطن من شماله إلى جنوبه لا يثنيهم لهيب الشمس وحرها ولا سميط البرد ولسعها عن القيام بواجباتهم الموكولة إليهم.
ان تحسين الوضع المعيشي للمواطن الأردني بشكل عام والمتقاعد العسكري بشكل خاص لا يتحقق من خلال زيادة هزيلة في راتبه لا تساوي أربعة بالمائه من الزيادة السنوية لسكرتيرة اي وزير منكم أو مستشار أتيتم به تنفيعا وارضاءا أو موظفا من ابنائكم أو اقاربكم أو شللكم في هيئة مستقلة هنا او في سفارة هناك .
ان الوضع المعيشي للمتقاعد لا يعتمد على الراتب فقط بل هناك الكثير من العوامل التي تؤثر وتتأثر بالوضع المعيشي قد لا تعرفونها أو انكم تتجاهلونها وتتعامون عنها.
لقد افرغتم توجيهات القائد الأعلى من مضمونها وافقدتموها قيمتها وتفتقت قرائحكم عن زيادة ماليه للمتقاعدين العسكريين قبل الاول من حزيران عام 2010 وهذا لم يرده الملك عندما قال رفاق السلاح .. فكل المتقاعدين العسكريين هم رفاق السلاح .. وجاءت الزيادة هزيلة مهينه بين 28 إلى 38 دينار ..ليست بحجم أوامر ملك ولا بقيمة توجيهاته وتطلعاته عندما قال تحسين الوضع المعيشي للمتقاعدين كل المتقاعدين هذا إن كنتم قد أخذتم بأوامر الملك وتوجيهاته فالكتب الرسميه المتداوله والمتعلقة بزيارتكم الهزيله مؤرخه بما قبل اوامر الملك وتوجيهاته.
مجلس الوزراء..
كنت قد تقدمت للحكومة التي سبقتكم بطلب للتنازل عن راتبي التقاعدي لصالح خزينة الدوله مقابل أن تؤمن لي الحكومه حقوقي الإنسانية التي كفلها لي الدستور .وها أنا اليوم وكواحد من الذين شملهم قراركم بالفتات الذي قدمتموه فإنني أعلن رفضي قبول هذه الزيادة الهزيله احتراما لتوجيهات الملك و رؤيته واطلب اليكم ومن باب المحافظة على كرامتي عدم إضافة هذا الفتات لراتبي والتنازل به لمجلسكم ليضاف إلى قائمة انفاقكم وهدركم اللامحدود لمقدرات الوطن فقد تحتاجونه لتحديث مكتب او تعيين مستشار أو مكافأة قريب أو نسيب .
مجلس الوزراء الأردني..
بحالة من السخط والاستياء الازدراء تابعت اخبار استجابتكم لأوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة الاردنيه الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالعمل فورا على تحسين الأوضاع المعيشية لكل المتقاعدين العسكريين والتي جاءت استخفافا بأوامر الملك اولا ... واستهزاء بالمتقاعدين العسكريين الذين آمضوا زهرة شبابهم في القوات المسلحة الاردنيه يجوبون الوطن من شماله إلى جنوبه لا يثنيهم لهيب الشمس وحرها ولا سميط البرد ولسعها عن القيام بواجباتهم الموكولة إليهم.
ان تحسين الوضع المعيشي للمواطن الأردني بشكل عام والمتقاعد العسكري بشكل خاص لا يتحقق من خلال زيادة هزيلة في راتبه لا تساوي أربعة بالمائه من الزيادة السنوية لسكرتيرة اي وزير منكم أو مستشار أتيتم به تنفيعا وارضاءا أو موظفا من ابنائكم أو اقاربكم أو شللكم في هيئة مستقلة هنا او في سفارة هناك .
ان الوضع المعيشي للمتقاعد لا يعتمد على الراتب فقط بل هناك الكثير من العوامل التي تؤثر وتتأثر بالوضع المعيشي قد لا تعرفونها أو انكم تتجاهلونها وتتعامون عنها.
لقد افرغتم توجيهات القائد الأعلى من مضمونها وافقدتموها قيمتها وتفتقت قرائحكم عن زيادة ماليه للمتقاعدين العسكريين قبل الاول من حزيران عام 2010 وهذا لم يرده الملك عندما قال رفاق السلاح .. فكل المتقاعدين العسكريين هم رفاق السلاح .. وجاءت الزيادة هزيلة مهينه بين 28 إلى 38 دينار ..ليست بحجم أوامر ملك ولا بقيمة توجيهاته وتطلعاته عندما قال تحسين الوضع المعيشي للمتقاعدين كل المتقاعدين هذا إن كنتم قد أخذتم بأوامر الملك وتوجيهاته فالكتب الرسميه المتداوله والمتعلقة بزيارتكم الهزيله مؤرخه بما قبل اوامر الملك وتوجيهاته.
مجلس الوزراء..
كنت قد تقدمت للحكومة التي سبقتكم بطلب للتنازل عن راتبي التقاعدي لصالح خزينة الدوله مقابل أن تؤمن لي الحكومه حقوقي الإنسانية التي كفلها لي الدستور .وها أنا اليوم وكواحد من الذين شملهم قراركم بالفتات الذي قدمتموه فإنني أعلن رفضي قبول هذه الزيادة الهزيله احتراما لتوجيهات الملك و رؤيته واطلب اليكم ومن باب المحافظة على كرامتي عدم إضافة هذا الفتات لراتبي والتنازل به لمجلسكم ليضاف إلى قائمة انفاقكم وهدركم اللامحدود لمقدرات الوطن فقد تحتاجونه لتحديث مكتب او تعيين مستشار أو مكافأة قريب أو نسيب .
التعليقات