قالت مصادر في الشرطة العراقية وأخرى طبية إن ما لا يقل عن ثمانية أشخاص قتلوا وأصيب 25 شخصا آخرين في تجدد للاشتباكات بين المحتجين والشرطة في شرق بغداد اليوم الأحد.
ووقعت الاشتباكات في مدينة الصدر بالعاصمة بغداد.
ويضاف القتلى الجدد إلى أكثر من 100 قتيل سقطوا في الاحتجاجات التي شهدها العراق على مدى الأيام الماضية بسبب الفساد والبطالة.
وقالت الشرطة إن قوات الأمن، التي يدعمها الجيش، أطلقت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود في منطقتين بمدينة الصدر.
وتمثل الاحتجاجات أكبر تهديد أمني وسياسي لحكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي منذ توليه السلطة قبل عام. وأحيت الاحتجاجات مخاوف من أن تطلق شرارة موجة جديدة من العنف.
وبعد مرور عامين على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، صار الوضع الأمني أفضل مما كان عليه على مدى سنوات، لكن الفساد متفش ولم يجر إصلاح البنية التحتية المدمرة وما زالت الوظائف شحيحة.
قالت مصادر في الشرطة العراقية وأخرى طبية إن ما لا يقل عن ثمانية أشخاص قتلوا وأصيب 25 شخصا آخرين في تجدد للاشتباكات بين المحتجين والشرطة في شرق بغداد اليوم الأحد.
ووقعت الاشتباكات في مدينة الصدر بالعاصمة بغداد.
ويضاف القتلى الجدد إلى أكثر من 100 قتيل سقطوا في الاحتجاجات التي شهدها العراق على مدى الأيام الماضية بسبب الفساد والبطالة.
وقالت الشرطة إن قوات الأمن، التي يدعمها الجيش، أطلقت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود في منطقتين بمدينة الصدر.
وتمثل الاحتجاجات أكبر تهديد أمني وسياسي لحكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي منذ توليه السلطة قبل عام. وأحيت الاحتجاجات مخاوف من أن تطلق شرارة موجة جديدة من العنف.
وبعد مرور عامين على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، صار الوضع الأمني أفضل مما كان عليه على مدى سنوات، لكن الفساد متفش ولم يجر إصلاح البنية التحتية المدمرة وما زالت الوظائف شحيحة.
قالت مصادر في الشرطة العراقية وأخرى طبية إن ما لا يقل عن ثمانية أشخاص قتلوا وأصيب 25 شخصا آخرين في تجدد للاشتباكات بين المحتجين والشرطة في شرق بغداد اليوم الأحد.
ووقعت الاشتباكات في مدينة الصدر بالعاصمة بغداد.
ويضاف القتلى الجدد إلى أكثر من 100 قتيل سقطوا في الاحتجاجات التي شهدها العراق على مدى الأيام الماضية بسبب الفساد والبطالة.
وقالت الشرطة إن قوات الأمن، التي يدعمها الجيش، أطلقت الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود في منطقتين بمدينة الصدر.
وتمثل الاحتجاجات أكبر تهديد أمني وسياسي لحكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي منذ توليه السلطة قبل عام. وأحيت الاحتجاجات مخاوف من أن تطلق شرارة موجة جديدة من العنف.
وبعد مرور عامين على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية، صار الوضع الأمني أفضل مما كان عليه على مدى سنوات، لكن الفساد متفش ولم يجر إصلاح البنية التحتية المدمرة وما زالت الوظائف شحيحة.
التعليقات