خاص- كشف النقاب عن ان هناك بوادر فشل للقاء المرتقببين رئيس الوزراء سمير الرفاعي مع وفد من حزب جبهة العمل الإسلامي يوم السبت المقبل ، وفق مصادرمتابعة.
ونوهت المصادر الى ان الحكومة اوضحت انها لن تعيد النظر بقانون الانتخابات الحالي كون اي الحكومة قطعت شوطا طويلا به ، كما انها لن تغلق ملف جمهية المركز الاسلامي كمطلب من الحركة الاسلامية.
ولفت المصادر النظر الى ان اللقاء المرتقب بين الحكومة والحركة الاسلامية مجرد أطار لسلسلة لقاءات عقدها أعضاء الحكومة مع ممثلي حزب جبهة العمل الإسلامي.
وقالت المصادر أن الضمان الوحيد الذي ستكلفه الحكومة للإسلاميين، هو كل شي يكفله القانون.
واعتبرت المصادر أن مشكلة التيار الإسلامي الأساسية مع الإنتخابات هي قانون الانتخاب بصفة أولى ورئيسية وليس أي شيء آخر.
وقالت المصادر أن الحكومة لم تغير موقفها من مسألة المقاطعة ولا من مسألة الإنتخابات كون الحكومة ليست بصدد دفع اي أثمان سياسية نظير مشاركة اي طرف في الإنتخابات لإن الإنتخابات ستجري بنزاهة وتخص كل الأردنيين وليس إطارا حزبيا دون آخر.
خاص- كشف النقاب عن ان هناك بوادر فشل للقاء المرتقببين رئيس الوزراء سمير الرفاعي مع وفد من حزب جبهة العمل الإسلامي يوم السبت المقبل ، وفق مصادرمتابعة.
ونوهت المصادر الى ان الحكومة اوضحت انها لن تعيد النظر بقانون الانتخابات الحالي كون اي الحكومة قطعت شوطا طويلا به ، كما انها لن تغلق ملف جمهية المركز الاسلامي كمطلب من الحركة الاسلامية.
ولفت المصادر النظر الى ان اللقاء المرتقب بين الحكومة والحركة الاسلامية مجرد أطار لسلسلة لقاءات عقدها أعضاء الحكومة مع ممثلي حزب جبهة العمل الإسلامي.
وقالت المصادر أن الضمان الوحيد الذي ستكلفه الحكومة للإسلاميين، هو كل شي يكفله القانون.
واعتبرت المصادر أن مشكلة التيار الإسلامي الأساسية مع الإنتخابات هي قانون الانتخاب بصفة أولى ورئيسية وليس أي شيء آخر.
وقالت المصادر أن الحكومة لم تغير موقفها من مسألة المقاطعة ولا من مسألة الإنتخابات كون الحكومة ليست بصدد دفع اي أثمان سياسية نظير مشاركة اي طرف في الإنتخابات لإن الإنتخابات ستجري بنزاهة وتخص كل الأردنيين وليس إطارا حزبيا دون آخر.
خاص- كشف النقاب عن ان هناك بوادر فشل للقاء المرتقببين رئيس الوزراء سمير الرفاعي مع وفد من حزب جبهة العمل الإسلامي يوم السبت المقبل ، وفق مصادرمتابعة.
ونوهت المصادر الى ان الحكومة اوضحت انها لن تعيد النظر بقانون الانتخابات الحالي كون اي الحكومة قطعت شوطا طويلا به ، كما انها لن تغلق ملف جمهية المركز الاسلامي كمطلب من الحركة الاسلامية.
ولفت المصادر النظر الى ان اللقاء المرتقب بين الحكومة والحركة الاسلامية مجرد أطار لسلسلة لقاءات عقدها أعضاء الحكومة مع ممثلي حزب جبهة العمل الإسلامي.
وقالت المصادر أن الضمان الوحيد الذي ستكلفه الحكومة للإسلاميين، هو كل شي يكفله القانون.
واعتبرت المصادر أن مشكلة التيار الإسلامي الأساسية مع الإنتخابات هي قانون الانتخاب بصفة أولى ورئيسية وليس أي شيء آخر.
وقالت المصادر أن الحكومة لم تغير موقفها من مسألة المقاطعة ولا من مسألة الإنتخابات كون الحكومة ليست بصدد دفع اي أثمان سياسية نظير مشاركة اي طرف في الإنتخابات لإن الإنتخابات ستجري بنزاهة وتخص كل الأردنيين وليس إطارا حزبيا دون آخر.
التعليقات