الكاتبه مها احمد
بدأت قصتي عندما تزوجت اكتشفت ان زوجي سيء السمعة يكلم النساء يشرب الخمر وإذا سألته أو تكلمت معه كان يضربني ، و يطردني في منتصف الليل خارج البيت وهو في حالة سكر غير مدرك لما يفعل ، ابقى خارج البيت انتظر نومه وتقوم ابنتي التي لم يتجاوز عمرها السابعة وتفتح لي الباب حتى أستطيع الدخول للمنزل وكنت اعيش اسوء ايام حياتى،، . كنت حامل بطفلتي الثانية ولم استطع التحمل .. تعب الحمل والشقاء المنزلي .. والمشاكل التى في المنزل
حاولت بكل الطرق إصلاح زوجي ولكن كل محاولتي بائت بالفشل .فذهبت لمنزل اهلي وأنا غاضبة وأريد طلب الطلاق
ولكن عندما بدات أفكر بحملي الثاني ، ولقد كان من الصعب ان يحملو اهلي هذه التكاليف لي ولرعاية طفلتي فقررت الرجوع لمنزل زوجي
وأنجبت ابنتي وأصبح الان عمرها سنتين وتحول الامر للاسوء ، وفي يوم جاء زوجي كعادته في حالة سكر وقام بضربي وطردي من البيت وأخذت انتظر ابنتي الكبرى التي أصبح عمرها 9 سنوات لكي تفتح لي الباب كالعاده ، في هذا الاثناء جاء شقيقي لزيارتنا وجدني خارج البيت في منتصف الليل
وعندما علموا اهلي بالقصه نادوا على زوجي وطلبوا الطلاق ،، تم طلاقي بالفعل من زوجي
ولكن اردت ان تبقي ابنتي معي ولكن رفض اهلي منعني من ذلك وبعد الطلاق اتفقناا سوا علي أن ارى ابنتي مرة كل اسبوع وان يناموا عندي
ولكن عندما ارى ابنتي فان الكبرى متعلقة بي ولكن الصغيره والتي اصبحت الأن في الحادية عشر من عمرها لا تسأل ولا تهتم لوجودي
بدأت اللوم نفسي لتركي لها وهي صغيره السن وحاولت التقرب منها وتعويضها عن غيابي ولكن لا أجد اي استجابة منها
كيف استطيع تعويض ابنتي اريد ان تشعر بوجودي وتريد أن تعرف اني تركتها بالاجبار ،في حين قالت صديقاتي تزوجي وابني اسرة جديدة في حين ان الفتيات لدى والدهم ولكني رافضة للموضوع
كل الذي أريده أن تشعر ابنتي بوجودي
لمن استطيع البوح وان اقول ما بداخلي من بركان ابنتي التي كل يوم كنت ارعاها وتكبر أمامي لكن على من اللوم
اه والف اه زوجي الذي دمرني وابعد ابنتي عني
ماذا أقول وماذا عساي ان افعل'' ''
الكاتبه مها احمد
بدأت قصتي عندما تزوجت اكتشفت ان زوجي سيء السمعة يكلم النساء يشرب الخمر وإذا سألته أو تكلمت معه كان يضربني ، و يطردني في منتصف الليل خارج البيت وهو في حالة سكر غير مدرك لما يفعل ، ابقى خارج البيت انتظر نومه وتقوم ابنتي التي لم يتجاوز عمرها السابعة وتفتح لي الباب حتى أستطيع الدخول للمنزل وكنت اعيش اسوء ايام حياتى،، . كنت حامل بطفلتي الثانية ولم استطع التحمل .. تعب الحمل والشقاء المنزلي .. والمشاكل التى في المنزل
حاولت بكل الطرق إصلاح زوجي ولكن كل محاولتي بائت بالفشل .فذهبت لمنزل اهلي وأنا غاضبة وأريد طلب الطلاق
ولكن عندما بدات أفكر بحملي الثاني ، ولقد كان من الصعب ان يحملو اهلي هذه التكاليف لي ولرعاية طفلتي فقررت الرجوع لمنزل زوجي
وأنجبت ابنتي وأصبح الان عمرها سنتين وتحول الامر للاسوء ، وفي يوم جاء زوجي كعادته في حالة سكر وقام بضربي وطردي من البيت وأخذت انتظر ابنتي الكبرى التي أصبح عمرها 9 سنوات لكي تفتح لي الباب كالعاده ، في هذا الاثناء جاء شقيقي لزيارتنا وجدني خارج البيت في منتصف الليل
وعندما علموا اهلي بالقصه نادوا على زوجي وطلبوا الطلاق ،، تم طلاقي بالفعل من زوجي
ولكن اردت ان تبقي ابنتي معي ولكن رفض اهلي منعني من ذلك وبعد الطلاق اتفقناا سوا علي أن ارى ابنتي مرة كل اسبوع وان يناموا عندي
ولكن عندما ارى ابنتي فان الكبرى متعلقة بي ولكن الصغيره والتي اصبحت الأن في الحادية عشر من عمرها لا تسأل ولا تهتم لوجودي
بدأت اللوم نفسي لتركي لها وهي صغيره السن وحاولت التقرب منها وتعويضها عن غيابي ولكن لا أجد اي استجابة منها
كيف استطيع تعويض ابنتي اريد ان تشعر بوجودي وتريد أن تعرف اني تركتها بالاجبار ،في حين قالت صديقاتي تزوجي وابني اسرة جديدة في حين ان الفتيات لدى والدهم ولكني رافضة للموضوع
كل الذي أريده أن تشعر ابنتي بوجودي
لمن استطيع البوح وان اقول ما بداخلي من بركان ابنتي التي كل يوم كنت ارعاها وتكبر أمامي لكن على من اللوم
اه والف اه زوجي الذي دمرني وابعد ابنتي عني
ماذا أقول وماذا عساي ان افعل'' ''
الكاتبه مها احمد
بدأت قصتي عندما تزوجت اكتشفت ان زوجي سيء السمعة يكلم النساء يشرب الخمر وإذا سألته أو تكلمت معه كان يضربني ، و يطردني في منتصف الليل خارج البيت وهو في حالة سكر غير مدرك لما يفعل ، ابقى خارج البيت انتظر نومه وتقوم ابنتي التي لم يتجاوز عمرها السابعة وتفتح لي الباب حتى أستطيع الدخول للمنزل وكنت اعيش اسوء ايام حياتى،، . كنت حامل بطفلتي الثانية ولم استطع التحمل .. تعب الحمل والشقاء المنزلي .. والمشاكل التى في المنزل
حاولت بكل الطرق إصلاح زوجي ولكن كل محاولتي بائت بالفشل .فذهبت لمنزل اهلي وأنا غاضبة وأريد طلب الطلاق
ولكن عندما بدات أفكر بحملي الثاني ، ولقد كان من الصعب ان يحملو اهلي هذه التكاليف لي ولرعاية طفلتي فقررت الرجوع لمنزل زوجي
وأنجبت ابنتي وأصبح الان عمرها سنتين وتحول الامر للاسوء ، وفي يوم جاء زوجي كعادته في حالة سكر وقام بضربي وطردي من البيت وأخذت انتظر ابنتي الكبرى التي أصبح عمرها 9 سنوات لكي تفتح لي الباب كالعاده ، في هذا الاثناء جاء شقيقي لزيارتنا وجدني خارج البيت في منتصف الليل
وعندما علموا اهلي بالقصه نادوا على زوجي وطلبوا الطلاق ،، تم طلاقي بالفعل من زوجي
ولكن اردت ان تبقي ابنتي معي ولكن رفض اهلي منعني من ذلك وبعد الطلاق اتفقناا سوا علي أن ارى ابنتي مرة كل اسبوع وان يناموا عندي
ولكن عندما ارى ابنتي فان الكبرى متعلقة بي ولكن الصغيره والتي اصبحت الأن في الحادية عشر من عمرها لا تسأل ولا تهتم لوجودي
بدأت اللوم نفسي لتركي لها وهي صغيره السن وحاولت التقرب منها وتعويضها عن غيابي ولكن لا أجد اي استجابة منها
كيف استطيع تعويض ابنتي اريد ان تشعر بوجودي وتريد أن تعرف اني تركتها بالاجبار ،في حين قالت صديقاتي تزوجي وابني اسرة جديدة في حين ان الفتيات لدى والدهم ولكني رافضة للموضوع
كل الذي أريده أن تشعر ابنتي بوجودي
لمن استطيع البوح وان اقول ما بداخلي من بركان ابنتي التي كل يوم كنت ارعاها وتكبر أمامي لكن على من اللوم
اه والف اه زوجي الذي دمرني وابعد ابنتي عني
ماذا أقول وماذا عساي ان افعل'' ''
التعليقات
اما بخصوص الصبر على هذا الزوج السيء فا انت اخترت الطريق الصحيح وكان من الواجب اخذ بناتك معك
لكن كيف بدك ترجعي ابنتك اليك هذا يعتمد على قدر حناك .
قلت : لا يوجد رجل لا يغار على حبيبته ..
فردت مبتسمه :
ولكنك تعلم : اني لا احب سواك ..
وجميعهم سواء ..
فلمَ تغار ؟
هل تخاف ان اذهب الي رجل اخر ؟!
رددت عليها : مبتسماً :
لا .. فهذا لا يشغل تفكيري ..
فلن تجدين لديهم .. ما تجديه معي ..
ولن يحبك رجلٌ مثلي ..
ولن يهتم بكِ رجلٌ مثلي ..
ولن يحن عليكِ رجلٌ مثلي ..
ولن تجدي قلباً ينبض بعشقكِ مثل قلبي ..
فبدت عليها علامات الدهشة والتعجب
وهمست لي وقالت :
فما الداعي الى الغيرة اذن ؟!
قلت : اغار عليك من ان ينظر اليكِ اي رجل ..
فيقع في عشقكِ
ويمضي حياته معذب ..
خلف بحث عن سراب لأمرأه لن يكون لها ..
اغار عليك : من كل رجل تحدثينه بلباقتكِ المعهودة ..
فيظن انكِ تتوددين اليه ..
ويلهث خلفك ..
ثم يصحو على صاعقة انكِ ملكي ..
اغار عليك :
من نفسكِ ..
من الهواء الذي تتنفسينه ..
من الماء الذي تشربينه..
فلا تخافي
يا حبيبي
فانا اثقٌ بكِ ..
فقد وصل حبي معك منتهاه ..
فقوة الحب : ان اتركك مع غيري ..
وامضي مطمئن ..
باحبكن كلكن كلكن
يااااااي ما ازكاكو
فهل نسيت أن شعر الرثاء هو تعداد خصال ( الميت ) مع التفجع عليه و التأسي و التعزي بما كان يتصف به من صفات حسنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسمي القبطان ياللي تنشكّي بلسانك هههههه
اطلق لها السيف وليشهد لها زحل
اطلق لها السيف قد جاش العدو لها
فليس يثنيه الا العاقل البطل
اسرج لها الخيل ولتطلق اعنتها
كما تشاء ففي اعرافها الامل
ما فاز بالحق الا الحازم الرجل
واعدد لها علما في كل سارية
وادع الى الله ان الجرح يندمل
مسااااااء الخير
والعيون اللي انرسم فيها خيالك
والحنين إلي سرى بروحي وجالك
ما هو بس أنا حبيبي
الأماكن .. الأماكن
الأماكن .. كلها مشتاقة لك
كل شي حولي يذكرني بشي
حتى صوتي وضحكتي لك فيها شي
لو تغيب الدنيا عمرك ما تغيب
شوف حالي آه من تطري علي
الأماكن .. الأماكن
الأماكن .. كلها مشتاقة لك
المشاعر في غيابك .. ذاب فيها كل صوت
والليالي من عذابك .. عذبت فيني السكوت
وصرت خايف لا تجيني
لحظة يذبل فيها قلبي
وكل أوراقي تموت
آه لو تدري حبيبي
كيف أيامي بدونك
تسرق العمر وتفوت
الأمان وين الأمان
وأنا قلبي من رحلت
ما عرف طعم الأمان
ليه كل ما جيت اسأل هالمكان
اسمع الماضي يقول .. اسمع الماضي يقول
ما هو بس أنا حبيبي
الأماكن .. الأماكن
الأماكن .. كلها مشتاقة لك
الأماكن إلي مريت أنت فيها
عايشه بروحي وأبيها
بس لاكن ما لقيتك ..
جيت قبل العطر يبرد
قبل حتى يذوب في صمت الكلام .. وأحتريتك
كنت أظن الريح جابت .. عطرك يسلم علي
كنت أظن الشوق جابك .. تجلس بجنبي شوي
كنت أظن .. وكنت أظن
وخاب ظني
وما بقى بالعمر شي .. وأحتريتك
الأماكن .. الأماكن
الأماكن .. كلها مشتاقة لك
شو ييعني بلسانك
يا ئااسي..
يااغلى من حياتي وش هي حياتي بلاك
اجمع احساسي واجيك ابيك فى عمري ابيك
امشي بخطوة حنيني واتمنى لقاك
اسعد الله مساك ياللي ملكني هواك
يااغلى من حياتي وش هي حياتي بلاك
تحضنك لحظة حناني والقى في عينك مكاني
تسعد بشوفك عيوني واروي بحبك ظما
اسعد الله مساك ياللي ملكني هواك
يااغلى من حياتي وش هي حياتي بلاك
ومعاكن الحبوب كتير المحرر يسلملي عمره
ابو الذهب
اصيل
نسر الجبل
هناء
مها
اميرة
يسعد صباحكم
فسأله ماذا بيدك ؟
فاجاب : لبن !
قال هارون : وهل اللبن أحمر ؟
فرد ابو نواس : لقد احمر خجلا منك يا أمير المؤمنين
ومن هنا بدأ التسحيج وهز الذنب
الى يومنا هذا..
صباح الورد..
وبأجفانه رنا .. نحوي وصوب سهامه واعتنى .. وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا .. أنا يا بوي أنا
لمه تقسى لمه ..وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه .. هايم بحبك
ترفق وارحمه .. لا تعدمه الجفا شا تعدمه .. والذنب ذنبك
أنا يا بوي أنا .. أنا يا بوي أنا
أخذ قلبي وراح .. وشق صدري بالاعيان الصحاح .. يا طول همي
ويا طول النواح .. من حب من حل هجري واستباح .. قتلي وظلمي
أنا يا بوي أنا .. أنا يا بوي أنا
وكنت أحسن ظني أي إحسان !!
............. ..
وكذبت عيني لما سل خنجره
وقلت هللا بمن بالورد حياني !!
..................
وحينما قمت مشتاقا لأحضنه
شعرت بالطعنة النجلاء تغشاني !!
..............
حتى إذا ماجري فوق الأديم دمي
سقطت منكسرا مابين أحزاني !!
............. ..
والله لم أبكي من نزفي ولا ألمي
لاشئ ... غير النبل أبكاني !!
يا حبيبي تعا قبل الليل و يا عيني لا تنامي