أثار الفنان المغربي عادل الميلودي الجدل بتصريحاته خلال استضافته في برنامج على إحدى القنوات الخاصة.
ودعا الميلودي الرجال إلى ضرب زوجاتهم وتعنيفهن، معتبرا ذلك علامة من علامات الرجولة قائلا: “الرجل الذي لا يضرب زوجته ليس رجلا”.
وأكد أن الزوج حر في زوجته، بعد أن حكى بكل فخر ما حدث له من واقعة في إسبانيا، إذ تم توقيفه لمدة يوم واحد لأنه اعتدى بالضرب على زوجته وخضع للتحقيق.
ولكن تم الإفراج عنه بعد ذلك، بعد أن نفت الزوجة تعرضها للضرب. وعندما عاد إلى المغرب واصل ضربها وتعنيفها.
وتابع: “في المغرب هذا طبيعي.. يمكن للجميع أن يفعل ما يشاء مع زوجته حتى ضربها”.
وأضاف: ”الأمر عادي.. هذه زوجتي وعلى كل زوج أن يعتني بزوجته”.
وانتشر مقطع الفيديو الذي تحدث به في ذلك بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار حالة من الغضب والاستهجان من قبل رواد مواقع التواصل.
ووصف مستخدمون تصريحاته بالعدوانية والتطرف ضد المرأة، منتقدين هذه التصريحات، ومطالبينه بالاعتذار. ودعى آخرون لمقاضاته.
أثار الفنان المغربي عادل الميلودي الجدل بتصريحاته خلال استضافته في برنامج على إحدى القنوات الخاصة.
ودعا الميلودي الرجال إلى ضرب زوجاتهم وتعنيفهن، معتبرا ذلك علامة من علامات الرجولة قائلا: “الرجل الذي لا يضرب زوجته ليس رجلا”.
وأكد أن الزوج حر في زوجته، بعد أن حكى بكل فخر ما حدث له من واقعة في إسبانيا، إذ تم توقيفه لمدة يوم واحد لأنه اعتدى بالضرب على زوجته وخضع للتحقيق.
ولكن تم الإفراج عنه بعد ذلك، بعد أن نفت الزوجة تعرضها للضرب. وعندما عاد إلى المغرب واصل ضربها وتعنيفها.
وتابع: “في المغرب هذا طبيعي.. يمكن للجميع أن يفعل ما يشاء مع زوجته حتى ضربها”.
وأضاف: ”الأمر عادي.. هذه زوجتي وعلى كل زوج أن يعتني بزوجته”.
وانتشر مقطع الفيديو الذي تحدث به في ذلك بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار حالة من الغضب والاستهجان من قبل رواد مواقع التواصل.
ووصف مستخدمون تصريحاته بالعدوانية والتطرف ضد المرأة، منتقدين هذه التصريحات، ومطالبينه بالاعتذار. ودعى آخرون لمقاضاته.
أثار الفنان المغربي عادل الميلودي الجدل بتصريحاته خلال استضافته في برنامج على إحدى القنوات الخاصة.
ودعا الميلودي الرجال إلى ضرب زوجاتهم وتعنيفهن، معتبرا ذلك علامة من علامات الرجولة قائلا: “الرجل الذي لا يضرب زوجته ليس رجلا”.
وأكد أن الزوج حر في زوجته، بعد أن حكى بكل فخر ما حدث له من واقعة في إسبانيا، إذ تم توقيفه لمدة يوم واحد لأنه اعتدى بالضرب على زوجته وخضع للتحقيق.
ولكن تم الإفراج عنه بعد ذلك، بعد أن نفت الزوجة تعرضها للضرب. وعندما عاد إلى المغرب واصل ضربها وتعنيفها.
وتابع: “في المغرب هذا طبيعي.. يمكن للجميع أن يفعل ما يشاء مع زوجته حتى ضربها”.
وأضاف: ”الأمر عادي.. هذه زوجتي وعلى كل زوج أن يعتني بزوجته”.
وانتشر مقطع الفيديو الذي تحدث به في ذلك بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار حالة من الغضب والاستهجان من قبل رواد مواقع التواصل.
ووصف مستخدمون تصريحاته بالعدوانية والتطرف ضد المرأة، منتقدين هذه التصريحات، ومطالبينه بالاعتذار. ودعى آخرون لمقاضاته.
التعليقات