نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية مجموعة من الصور، تظهر طفلتين توأم تبلغان من العمر 17 شهرًا، أكد الأطباء عدم امتلاكهما أي فرص للبقاء على قيد الحياة.
وكشفت والدتهما كلير موفورث البالغة من العمر 34 عامًا، أن طفلتيها مصابتان بهشاشة عظام منذ كانت حامل بهما، وأظهرت الفحوصات والآشعة أن التوأم بعظام مكسورة داخل رحمها.
وحذر الأطباء الأب فيل البالغ من العمر 35 عامًا أن فرص بقاء الثنائي على قيد الحياة 0%، وبالفعل ولدت كلا من أميليا وإليزابيث في 4 أبريل الماضي بـ 15 عظمة مكسورة، حيث كانت أميليا بخمسة أضلاع مكسورة ويبلغ وزنها 0.9 كيلوجرام فقط.
وقرر الأب والأم لثلاثة أطفال اصطحاب توأمهما إلى المنزل وقبول التحدي الخطر، ورعايتهما مع شقيقتهما الكبرى جريس، ولكن بالفعل مع كل حركة للطفلتين هناك خطر لكسر عظامهما حتى وهما يعطسان أو حتى يغيران ملابسهما.
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية مجموعة من الصور، تظهر طفلتين توأم تبلغان من العمر 17 شهرًا، أكد الأطباء عدم امتلاكهما أي فرص للبقاء على قيد الحياة.
وكشفت والدتهما كلير موفورث البالغة من العمر 34 عامًا، أن طفلتيها مصابتان بهشاشة عظام منذ كانت حامل بهما، وأظهرت الفحوصات والآشعة أن التوأم بعظام مكسورة داخل رحمها.
وحذر الأطباء الأب فيل البالغ من العمر 35 عامًا أن فرص بقاء الثنائي على قيد الحياة 0%، وبالفعل ولدت كلا من أميليا وإليزابيث في 4 أبريل الماضي بـ 15 عظمة مكسورة، حيث كانت أميليا بخمسة أضلاع مكسورة ويبلغ وزنها 0.9 كيلوجرام فقط.
وقرر الأب والأم لثلاثة أطفال اصطحاب توأمهما إلى المنزل وقبول التحدي الخطر، ورعايتهما مع شقيقتهما الكبرى جريس، ولكن بالفعل مع كل حركة للطفلتين هناك خطر لكسر عظامهما حتى وهما يعطسان أو حتى يغيران ملابسهما.
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية مجموعة من الصور، تظهر طفلتين توأم تبلغان من العمر 17 شهرًا، أكد الأطباء عدم امتلاكهما أي فرص للبقاء على قيد الحياة.
وكشفت والدتهما كلير موفورث البالغة من العمر 34 عامًا، أن طفلتيها مصابتان بهشاشة عظام منذ كانت حامل بهما، وأظهرت الفحوصات والآشعة أن التوأم بعظام مكسورة داخل رحمها.
وحذر الأطباء الأب فيل البالغ من العمر 35 عامًا أن فرص بقاء الثنائي على قيد الحياة 0%، وبالفعل ولدت كلا من أميليا وإليزابيث في 4 أبريل الماضي بـ 15 عظمة مكسورة، حيث كانت أميليا بخمسة أضلاع مكسورة ويبلغ وزنها 0.9 كيلوجرام فقط.
وقرر الأب والأم لثلاثة أطفال اصطحاب توأمهما إلى المنزل وقبول التحدي الخطر، ورعايتهما مع شقيقتهما الكبرى جريس، ولكن بالفعل مع كل حركة للطفلتين هناك خطر لكسر عظامهما حتى وهما يعطسان أو حتى يغيران ملابسهما.
التعليقات