الكاتبه مها احمد
تزوجت صغيرة بالعمر كان يكبرني بخمسة عشرة عاما كان مطلقا ولديه طفل
عشت معه اجمل سنين العمر عشت كطفلته الحمدلله مرت سنوات العمر كأنها حلم أثمرت هذه العلاقة عن انجاب البنون والبنات كان حنونا لأبعد الحدود وكريما
لكن للأسف هذه الدنيا لا تدوم لاحد إلى ان جاء اليوم الذي كشرت هذه الدنيا عن انيابها شعرت بانه اصبح إنسان اخر مختلف تماما عن الذي عاشرته ٣٠ عاما شعرت به يكلم امراءة أخرى ويراسلها وكل وقته لها فقلت في نفسي نزوة عابرة وستنتهي كوني صبورة ومتفهمة هذا الكلام قبل عشر سنوات ، غافلته وأخذت الرقم من تلفونه وبعثت لها مسج كان طول الليل يحادثها ويبعث لها المسجات كنت وأنا نائمة اشعر بذلك انام وتنام معي الامي وحسراتي وتستيقظ معي بعثت لها بالمسج وكتبت فيه من أنتي؟؟؟
أنتي لا تنامين ولا تدعي خلق الله في حالهم ينامون
فجاءني الرد كالصاعقة أنا زوجته الجديدة للأسف كانت تقاربني في العمر أنا اكبرها بسنوات معدودة مطلقة ولديها أولاد في عمر أولادي
وهنا انقلبت حياتي رأسا على عقب رجوته ان يطلقني توسلت اليه لكنه رفض
وانقلب هو اصبح إنسان لا اعرفه كأنه غريب عليه وانحاز اليها عاملها كطفلة أفضل مما كان يعاملني أعطاها كل شي اصبح بالكاد يصرف على أولاده
بكيت إلى ان جفت دموعي ذهب ليعيش معها في بلدتها استأجر لها ولأولادها من طليقها بيتا على حساب بيته واولاده وفرشه لها
اغلقت بابي عليا أنا واولادي وبناتي وعشت طول هذه السنين كنت لأولادي الأم والأب قررت ان أكرس حياتي لأولادي ما كان ينغص عليه حياتي ان أولادي كانوا يشعرون بي وبدموعي ولكنهم عاجزين ان يفعلوا لي شيئا
وبعد ان عاش معها سبع سنوات رفعت عليه قضية وللأسف كان قد كتب لها مبلغا من المال كان كبيرا وكسبت القضية ضده واستولت على المال كان زواجها منه لمصلحة اولادها لكي تجد لهم المأوى والمال ولكن زوجي ليس مقتنع بذلك فهي في نظره أصبحت كل شي اصبح يعاملني كخادمة حتى بعد طلاقها له اصبح يبحث عن أهلها وإخوانها لكي يراسلهم ولكن للأسف الشديد لم يردوا عليه
أتمنى الطلاق منه وأتمنى ان يعتقني لوجه الله وأنا لا اعرف السبب ألدي يجعلني لا اذهب للمحكمة عندما اريد الذهاب للمحكمة اشعر ان شيئا يربطني لا اعرف هل هو العمر أم ان ما يشفع له هو تلك السنين التي عشتها معه
عاد لي ولكن للأسف لا اشعر به اصبح إنسان يبحث عن البنات من منطقة طليقته ليراسلهن
عاد لي بعد ان استطعت ان أتغلب على محنتي ووجدت سعادتي بدونه عاد ليعاملني معامله غريبه لا أستطيع تفسيرها.
اسفه للاطاله
لكني اريد حلا
الكاتبه مها احمد
تزوجت صغيرة بالعمر كان يكبرني بخمسة عشرة عاما كان مطلقا ولديه طفل
عشت معه اجمل سنين العمر عشت كطفلته الحمدلله مرت سنوات العمر كأنها حلم أثمرت هذه العلاقة عن انجاب البنون والبنات كان حنونا لأبعد الحدود وكريما
لكن للأسف هذه الدنيا لا تدوم لاحد إلى ان جاء اليوم الذي كشرت هذه الدنيا عن انيابها شعرت بانه اصبح إنسان اخر مختلف تماما عن الذي عاشرته ٣٠ عاما شعرت به يكلم امراءة أخرى ويراسلها وكل وقته لها فقلت في نفسي نزوة عابرة وستنتهي كوني صبورة ومتفهمة هذا الكلام قبل عشر سنوات ، غافلته وأخذت الرقم من تلفونه وبعثت لها مسج كان طول الليل يحادثها ويبعث لها المسجات كنت وأنا نائمة اشعر بذلك انام وتنام معي الامي وحسراتي وتستيقظ معي بعثت لها بالمسج وكتبت فيه من أنتي؟؟؟
أنتي لا تنامين ولا تدعي خلق الله في حالهم ينامون
فجاءني الرد كالصاعقة أنا زوجته الجديدة للأسف كانت تقاربني في العمر أنا اكبرها بسنوات معدودة مطلقة ولديها أولاد في عمر أولادي
وهنا انقلبت حياتي رأسا على عقب رجوته ان يطلقني توسلت اليه لكنه رفض
وانقلب هو اصبح إنسان لا اعرفه كأنه غريب عليه وانحاز اليها عاملها كطفلة أفضل مما كان يعاملني أعطاها كل شي اصبح بالكاد يصرف على أولاده
بكيت إلى ان جفت دموعي ذهب ليعيش معها في بلدتها استأجر لها ولأولادها من طليقها بيتا على حساب بيته واولاده وفرشه لها
اغلقت بابي عليا أنا واولادي وبناتي وعشت طول هذه السنين كنت لأولادي الأم والأب قررت ان أكرس حياتي لأولادي ما كان ينغص عليه حياتي ان أولادي كانوا يشعرون بي وبدموعي ولكنهم عاجزين ان يفعلوا لي شيئا
وبعد ان عاش معها سبع سنوات رفعت عليه قضية وللأسف كان قد كتب لها مبلغا من المال كان كبيرا وكسبت القضية ضده واستولت على المال كان زواجها منه لمصلحة اولادها لكي تجد لهم المأوى والمال ولكن زوجي ليس مقتنع بذلك فهي في نظره أصبحت كل شي اصبح يعاملني كخادمة حتى بعد طلاقها له اصبح يبحث عن أهلها وإخوانها لكي يراسلهم ولكن للأسف الشديد لم يردوا عليه
أتمنى الطلاق منه وأتمنى ان يعتقني لوجه الله وأنا لا اعرف السبب ألدي يجعلني لا اذهب للمحكمة عندما اريد الذهاب للمحكمة اشعر ان شيئا يربطني لا اعرف هل هو العمر أم ان ما يشفع له هو تلك السنين التي عشتها معه
عاد لي ولكن للأسف لا اشعر به اصبح إنسان يبحث عن البنات من منطقة طليقته ليراسلهن
عاد لي بعد ان استطعت ان أتغلب على محنتي ووجدت سعادتي بدونه عاد ليعاملني معامله غريبه لا أستطيع تفسيرها.
اسفه للاطاله
لكني اريد حلا
الكاتبه مها احمد
تزوجت صغيرة بالعمر كان يكبرني بخمسة عشرة عاما كان مطلقا ولديه طفل
عشت معه اجمل سنين العمر عشت كطفلته الحمدلله مرت سنوات العمر كأنها حلم أثمرت هذه العلاقة عن انجاب البنون والبنات كان حنونا لأبعد الحدود وكريما
لكن للأسف هذه الدنيا لا تدوم لاحد إلى ان جاء اليوم الذي كشرت هذه الدنيا عن انيابها شعرت بانه اصبح إنسان اخر مختلف تماما عن الذي عاشرته ٣٠ عاما شعرت به يكلم امراءة أخرى ويراسلها وكل وقته لها فقلت في نفسي نزوة عابرة وستنتهي كوني صبورة ومتفهمة هذا الكلام قبل عشر سنوات ، غافلته وأخذت الرقم من تلفونه وبعثت لها مسج كان طول الليل يحادثها ويبعث لها المسجات كنت وأنا نائمة اشعر بذلك انام وتنام معي الامي وحسراتي وتستيقظ معي بعثت لها بالمسج وكتبت فيه من أنتي؟؟؟
أنتي لا تنامين ولا تدعي خلق الله في حالهم ينامون
فجاءني الرد كالصاعقة أنا زوجته الجديدة للأسف كانت تقاربني في العمر أنا اكبرها بسنوات معدودة مطلقة ولديها أولاد في عمر أولادي
وهنا انقلبت حياتي رأسا على عقب رجوته ان يطلقني توسلت اليه لكنه رفض
وانقلب هو اصبح إنسان لا اعرفه كأنه غريب عليه وانحاز اليها عاملها كطفلة أفضل مما كان يعاملني أعطاها كل شي اصبح بالكاد يصرف على أولاده
بكيت إلى ان جفت دموعي ذهب ليعيش معها في بلدتها استأجر لها ولأولادها من طليقها بيتا على حساب بيته واولاده وفرشه لها
اغلقت بابي عليا أنا واولادي وبناتي وعشت طول هذه السنين كنت لأولادي الأم والأب قررت ان أكرس حياتي لأولادي ما كان ينغص عليه حياتي ان أولادي كانوا يشعرون بي وبدموعي ولكنهم عاجزين ان يفعلوا لي شيئا
وبعد ان عاش معها سبع سنوات رفعت عليه قضية وللأسف كان قد كتب لها مبلغا من المال كان كبيرا وكسبت القضية ضده واستولت على المال كان زواجها منه لمصلحة اولادها لكي تجد لهم المأوى والمال ولكن زوجي ليس مقتنع بذلك فهي في نظره أصبحت كل شي اصبح يعاملني كخادمة حتى بعد طلاقها له اصبح يبحث عن أهلها وإخوانها لكي يراسلهم ولكن للأسف الشديد لم يردوا عليه
أتمنى الطلاق منه وأتمنى ان يعتقني لوجه الله وأنا لا اعرف السبب ألدي يجعلني لا اذهب للمحكمة عندما اريد الذهاب للمحكمة اشعر ان شيئا يربطني لا اعرف هل هو العمر أم ان ما يشفع له هو تلك السنين التي عشتها معه
عاد لي ولكن للأسف لا اشعر به اصبح إنسان يبحث عن البنات من منطقة طليقته ليراسلهن
عاد لي بعد ان استطعت ان أتغلب على محنتي ووجدت سعادتي بدونه عاد ليعاملني معامله غريبه لا أستطيع تفسيرها.
اسفه للاطاله
لكني اريد حلا
التعليقات
وتطلبي الخلع وهيك بترتاحي
لذلك تغاضي حتى يسير المركب بكم بامان
برشلوني ومتزن ومها و وراء الافق و زينه بغيابكم منورين
واتمنا لكم الخير وين ما كنتو
بالنسبه لاضراب المعلمين ,,, بالاول انا كنت معهم ومع مطالباتهم ,, لكن هيك اتطور الامر وصار مصلحه وطنيه واكبر من مسالة زيادة راتب وبكره كل النقابات بتلعب على هالوتر ,,,, الاطباء يعتصموا وكمان العسكر يعتصموا بالمره ,,, اللي عالجبهه راتبه 400 ليره وبعطل من الشهر 7 ايام وشغلته التعب والسهر والخطر ,, اولى بالزياده ,,, بتعرفوا انه راتب المعلم اول ما يدخل عالتربيه احسن من راتب ضابط ؟؟؟ ياجماعه انه انطالب شي وانه نسوق العناد على مصلحة الطلاب شي ثاني ,,, وكمان مش كل المعلمين بستاهلوا الزياده ,,, في معلم بمدرسه انا بعرفه فاتح دكانه قبال المدرسه بترك المدرسه وببيع بالدكانه اثناء الدوام ,,, هذا قدوه مثلا ؟؟؟؟ بكل المدارس اذا اعتمدت على تدريس المعلم لوحده ولا طالب بنجح بالتوجيهي لانه الكفاءه بالتعليم عمله نادره والاخلاص بالتعليم اكثر ندره ,, المعلم بعتمد على ما يعطيه المراكز للطلاب هذا بالتوجيهي ,, اما اذا بدك تقارن بتعليم هالايام ,, اطلع على خط الطلاب بتعرف التعليم ,, اطلع على املاء الطلاب بتعرف شو بتعلم الطالب بالمدرسه ,,,, بطبيعة عملي بضطر اتعامل مع كتابة الناس وقراءة ما يكتبون بخط اليد ,,, والله منهم مابتعرف مين معلمه وكيف اتعلم ,, ايده ما بدها الا كسر مش تعليم ,,, وبيجيك واحد مابعطي من الحصه اكثر من اللي بقعده عالوتس اثناء الحصه ,,, يقود الراي العام والمطالبه ,, لا تقولوا مافي منه ,, كلنا بنعرف انه في وفي وفي ,,,, ومابنكر المعلم اللي جد بحب مهنته وبحب يستفيد منه الطالب ,,, في هيك وفي هيك ,,, عشان هيك لازم يتحاوروا مع الحكومه قبل ما تنقلب عليهم راي شعب وبدل ما يعمروا يخربوا ,,,,,
بترجاك
زبطوا هالاعلانات...مش عارفين نعلق
بغلق الاعلان ..بروح بفتح بصير شي عكسي
الصفحة بتروح يمين وشمال
بنفس الموضوع ..مقطع قطع واعلانات بلاوي
كل المواقع فيها اعلانات..بس بنعلق بسهولة