سامي مشربش بطل من الأردن
من الأردن سطعت نجوم كثيرة ولم تأخذ حقها بالصحافة أو الأعلام فمنهم أدباء وشعراء أطباء وعلماء ورياضين ومنهم “سامي مشربش” والذي رفع راية الأردن والعرب وهو البطل الأردني العربي في المصارعة ، إختارتة “جامعة الدول العربية ” ليمثلها في الدورة الرياضية العالمية في روما – إيطاليا ، و على حساب جامعة الدول العربية عام 1950 ، و فيها تغلب على بطل إيطاليا ، كما تغلب على بطلها الأولمبي ، و تعادل مع بطل الدول الأوروبية ، (و قد كان بطل اليونان) ، و تعادل أيضاً مع بطل أمريكا …. و بعدها رجع الى عمان ، و تم إستقبالة إستقبالاً جماهيريا و حماسياً في عمان وصار أسمه على كل لسان ومن الجدير بالذكر أن سامي مشربش تغلب على بطل فلسطين عام 1946 في حيفا و عام 1947 في عمان ، كما تغلب على بطل سوريا و بطل لبنان و بطل العراق عام 1949 في عمان ، و عام 1951 دعي الى طهران وعلى حسلب السفارة الإيرنية و تغلب على بطلها ، كما جاء الى عمان بطل السودان و تغلب علية ، و في عام 1956 جاء بطل الدول الأوروبية ، و هو بطل اليونان “خريستو كاداس” و تعادل البطلان و هي نفس النتيجة التي تحققت عام 1950 في روما …. و كان من المفترض قدوم بطل تركيا الى عمان في نهاية خريف 1956 ، إلا أن الأمطار الغزيرة و الفيضانات التي حصلت في ذلك الوقت منعت حضور البطل التركي الى عمان …. وأذا أردنا أن نؤرخ لعمان يكتب أسمه بماء الذهب بعد أن جعل عمان ، عاصمة الرياضة العربية ، وهو من مواليد عمان 1925 أحب الرياضة منذ نعومة أظفاره ومنها رياضة المصارعة ذكره بأسهاب الروائي الكبير عبد الرحمن منيف عندما تحدث عن عمان ثلاثينات وأربعينات القرن الماضي بكتابه سيرة مدينة وكيف عمل أول نادي رياضي في شارع طلال حمل أسمه ، سامي مشربش لم يأخذ حقه بالتكريم بعد أن حصل على عدد هائل من المداليات بمناسبات رفع رأية الأردن خافقة عاليه .
سامي مشربش بطل من الأردن
من الأردن سطعت نجوم كثيرة ولم تأخذ حقها بالصحافة أو الأعلام فمنهم أدباء وشعراء أطباء وعلماء ورياضين ومنهم “سامي مشربش” والذي رفع راية الأردن والعرب وهو البطل الأردني العربي في المصارعة ، إختارتة “جامعة الدول العربية ” ليمثلها في الدورة الرياضية العالمية في روما – إيطاليا ، و على حساب جامعة الدول العربية عام 1950 ، و فيها تغلب على بطل إيطاليا ، كما تغلب على بطلها الأولمبي ، و تعادل مع بطل الدول الأوروبية ، (و قد كان بطل اليونان) ، و تعادل أيضاً مع بطل أمريكا …. و بعدها رجع الى عمان ، و تم إستقبالة إستقبالاً جماهيريا و حماسياً في عمان وصار أسمه على كل لسان ومن الجدير بالذكر أن سامي مشربش تغلب على بطل فلسطين عام 1946 في حيفا و عام 1947 في عمان ، كما تغلب على بطل سوريا و بطل لبنان و بطل العراق عام 1949 في عمان ، و عام 1951 دعي الى طهران وعلى حسلب السفارة الإيرنية و تغلب على بطلها ، كما جاء الى عمان بطل السودان و تغلب علية ، و في عام 1956 جاء بطل الدول الأوروبية ، و هو بطل اليونان “خريستو كاداس” و تعادل البطلان و هي نفس النتيجة التي تحققت عام 1950 في روما …. و كان من المفترض قدوم بطل تركيا الى عمان في نهاية خريف 1956 ، إلا أن الأمطار الغزيرة و الفيضانات التي حصلت في ذلك الوقت منعت حضور البطل التركي الى عمان …. وأذا أردنا أن نؤرخ لعمان يكتب أسمه بماء الذهب بعد أن جعل عمان ، عاصمة الرياضة العربية ، وهو من مواليد عمان 1925 أحب الرياضة منذ نعومة أظفاره ومنها رياضة المصارعة ذكره بأسهاب الروائي الكبير عبد الرحمن منيف عندما تحدث عن عمان ثلاثينات وأربعينات القرن الماضي بكتابه سيرة مدينة وكيف عمل أول نادي رياضي في شارع طلال حمل أسمه ، سامي مشربش لم يأخذ حقه بالتكريم بعد أن حصل على عدد هائل من المداليات بمناسبات رفع رأية الأردن خافقة عاليه .
سامي مشربش بطل من الأردن
من الأردن سطعت نجوم كثيرة ولم تأخذ حقها بالصحافة أو الأعلام فمنهم أدباء وشعراء أطباء وعلماء ورياضين ومنهم “سامي مشربش” والذي رفع راية الأردن والعرب وهو البطل الأردني العربي في المصارعة ، إختارتة “جامعة الدول العربية ” ليمثلها في الدورة الرياضية العالمية في روما – إيطاليا ، و على حساب جامعة الدول العربية عام 1950 ، و فيها تغلب على بطل إيطاليا ، كما تغلب على بطلها الأولمبي ، و تعادل مع بطل الدول الأوروبية ، (و قد كان بطل اليونان) ، و تعادل أيضاً مع بطل أمريكا …. و بعدها رجع الى عمان ، و تم إستقبالة إستقبالاً جماهيريا و حماسياً في عمان وصار أسمه على كل لسان ومن الجدير بالذكر أن سامي مشربش تغلب على بطل فلسطين عام 1946 في حيفا و عام 1947 في عمان ، كما تغلب على بطل سوريا و بطل لبنان و بطل العراق عام 1949 في عمان ، و عام 1951 دعي الى طهران وعلى حسلب السفارة الإيرنية و تغلب على بطلها ، كما جاء الى عمان بطل السودان و تغلب علية ، و في عام 1956 جاء بطل الدول الأوروبية ، و هو بطل اليونان “خريستو كاداس” و تعادل البطلان و هي نفس النتيجة التي تحققت عام 1950 في روما …. و كان من المفترض قدوم بطل تركيا الى عمان في نهاية خريف 1956 ، إلا أن الأمطار الغزيرة و الفيضانات التي حصلت في ذلك الوقت منعت حضور البطل التركي الى عمان …. وأذا أردنا أن نؤرخ لعمان يكتب أسمه بماء الذهب بعد أن جعل عمان ، عاصمة الرياضة العربية ، وهو من مواليد عمان 1925 أحب الرياضة منذ نعومة أظفاره ومنها رياضة المصارعة ذكره بأسهاب الروائي الكبير عبد الرحمن منيف عندما تحدث عن عمان ثلاثينات وأربعينات القرن الماضي بكتابه سيرة مدينة وكيف عمل أول نادي رياضي في شارع طلال حمل أسمه ، سامي مشربش لم يأخذ حقه بالتكريم بعد أن حصل على عدد هائل من المداليات بمناسبات رفع رأية الأردن خافقة عاليه .
التعليقات