قام مصور سعودي، أثناء تغطيته لموسم الحج الحالي، بخطف صورة تربعت على مصاف وسائل الإعلام العالمية، وراجت بين منصات التواصل الاجتماعي، نظير تجسيدها لمعان اختصرت حزمة من الكلام، لتُظهر الصورة العالمية، رجل أمن سعودي باسماً، حمل على كتفيه حاجا مسناً أرّقه المشي والتنقل بين مناسك الحج.
حينها لم يدر بخلد المصور “سعود بن خالد المسيهيج” أن صورته ستخطف الأنظار وتحقق انتشاراً واسعاً، حينها كرمته إمارة منطقة مكة المكرمة بالمركز الأول كأفضل صورة إنسانية في حج هذا العام.
المصور المسيهيج، قال: “ما حققته الصورة، هو توفيق من الله ثم بدعوات والديَّ اللذين لهما الفضل بعد الله بدعمي وتحفيزي، والأحبة والزملاء من حولي أكسبوني دافعا معنويا بحبهم وشغفهم لصورتي التي لم يكن يعرفون بأن تلك الصورة أنا من قمتُ بتصويرها، وكلي فخر واعتزاز بأن الجميع حفظوا تلك الصورة في هواتفهم النقالة، إعجابا بها”.
قام مصور سعودي، أثناء تغطيته لموسم الحج الحالي، بخطف صورة تربعت على مصاف وسائل الإعلام العالمية، وراجت بين منصات التواصل الاجتماعي، نظير تجسيدها لمعان اختصرت حزمة من الكلام، لتُظهر الصورة العالمية، رجل أمن سعودي باسماً، حمل على كتفيه حاجا مسناً أرّقه المشي والتنقل بين مناسك الحج.
حينها لم يدر بخلد المصور “سعود بن خالد المسيهيج” أن صورته ستخطف الأنظار وتحقق انتشاراً واسعاً، حينها كرمته إمارة منطقة مكة المكرمة بالمركز الأول كأفضل صورة إنسانية في حج هذا العام.
المصور المسيهيج، قال: “ما حققته الصورة، هو توفيق من الله ثم بدعوات والديَّ اللذين لهما الفضل بعد الله بدعمي وتحفيزي، والأحبة والزملاء من حولي أكسبوني دافعا معنويا بحبهم وشغفهم لصورتي التي لم يكن يعرفون بأن تلك الصورة أنا من قمتُ بتصويرها، وكلي فخر واعتزاز بأن الجميع حفظوا تلك الصورة في هواتفهم النقالة، إعجابا بها”.
قام مصور سعودي، أثناء تغطيته لموسم الحج الحالي، بخطف صورة تربعت على مصاف وسائل الإعلام العالمية، وراجت بين منصات التواصل الاجتماعي، نظير تجسيدها لمعان اختصرت حزمة من الكلام، لتُظهر الصورة العالمية، رجل أمن سعودي باسماً، حمل على كتفيه حاجا مسناً أرّقه المشي والتنقل بين مناسك الحج.
حينها لم يدر بخلد المصور “سعود بن خالد المسيهيج” أن صورته ستخطف الأنظار وتحقق انتشاراً واسعاً، حينها كرمته إمارة منطقة مكة المكرمة بالمركز الأول كأفضل صورة إنسانية في حج هذا العام.
المصور المسيهيج، قال: “ما حققته الصورة، هو توفيق من الله ثم بدعوات والديَّ اللذين لهما الفضل بعد الله بدعمي وتحفيزي، والأحبة والزملاء من حولي أكسبوني دافعا معنويا بحبهم وشغفهم لصورتي التي لم يكن يعرفون بأن تلك الصورة أنا من قمتُ بتصويرها، وكلي فخر واعتزاز بأن الجميع حفظوا تلك الصورة في هواتفهم النقالة، إعجابا بها”.
التعليقات