ان المتابع لأخبار الوطن من الاردنيين والعرب المقيمين في الخارج وخصوصا من المواقع الاخبارية الاردنية التي اخذت تطغى على الساحة الان يزيد في نفسه الاعتزاز لما وصل اليه الاردن من حرية الرأي والرأي الاخر وتعطينا الامل في اننا اصبحنا نعيش بحرية عالية ومسؤوله من الاعلام الحر الذي يتابع اخبار الوطن لحظة بلحظة ويدعنا نحن المغتربين على تواصل دائم مع الوطن الذي به نفتخر حيث انها تعطينا المعلومة الصادقة التي نريد وعلى مدار الساعة بدل من المواقع الاخبارية غير الاردنية التي تنتظر الفرص لبث سمومها على الوطن وابنائه بدون وجه حق.
لكن نحن الاردنيين المغتربين اصبحنا نرى ان بعض المواقع الاخبارية اختارت ان تنتهج لنفسها نهجا مغاير على شقيقاتها المواقع الاخرى حيث اصبحت تنتهج منهج لا نعرف القصد منه والغرض من نشر هذه الاخبار على شبكة الانترنت التي يستطيع اي شخص في العالم ان كان اردني او عربي ان يقراها ليرى ويقرأ اخبار الاردن. فبعض هذه المواقع الاخبارية اخذت تسابق الزمن لنشر الجرائم والمشاجرات الطلابية والعشائرية والسرقة والاغتصاب وجرائم الشرف وملاحقة شخصيات اردنية ومتابعة اخباره لحظة بلحظة بدون ان تعلم هذه المواقع الاخبارية ان الذي يطالع هذه الاخبار يرى الاردن من زاوية سلبية ويرى في الاردن كانه دولة بوليسية ودولة مشاجرات وفوضى طلابية وعشائرية ونحن نعلم ان الاردن فيه من الاخبار التي تفرح العدو قبل الصديق فما هو المقصود من وراء نشر هذه الاخبار وبهذه الطريقة.
اما نحن المغتربين الاردنيين فاصبحنا المدافعين عن الوطن نيابة عن اصحاب هذه المواقع ندافع عن وطننا الغالي ونقتبس من المواقع الاخبارية الالكترونية الاخرى المعتدله لنرى صورة الاردن المشرقة التي نريد والتي اعطت الذرائع لابناء الشعوب الاخرى بالتهجم على ابناء الاردن ووصفهم بالعشوائية والفوضويين. اننا نحن ابناء الاردن في الخارج لا نهاجم هذه المواقع الاخبارية بقدر العتب عليها فهي التي اعطتنا الامل في اننا اصبحنا نعيش في دولة الحرية ومن ناحية اخرى اعطت غيرنا انطباع سيء عنا من خلال ما تكتبه وكان هذه الاشياء تحدث في الاردن فقط.
ان الذي نريده من اعلامنا ان لا يسلط الضوء اكثر على هذه المواضيع وان يسلط الضوء على منجزات هذا الوطن وشخصياته والنقد البناء غير الهدام قبل ان تاتي المواقع الغير اردنية بنشر سمومها على الاردن وتتأمر على مواقفه التاريخية كبعض القنوات الاخبارية التي تنشر برامج تشكك بالدور الاردني في القضايا العربية وخصوصا القضية الفلسطينية وبلسان غير اردني وبشخصيات عرفها التاريخ بأنها كانت السبب في تشقق الصف العربي.
ان المتابع لأخبار الوطن من الاردنيين والعرب المقيمين في الخارج وخصوصا من المواقع الاخبارية الاردنية التي اخذت تطغى على الساحة الان يزيد في نفسه الاعتزاز لما وصل اليه الاردن من حرية الرأي والرأي الاخر وتعطينا الامل في اننا اصبحنا نعيش بحرية عالية ومسؤوله من الاعلام الحر الذي يتابع اخبار الوطن لحظة بلحظة ويدعنا نحن المغتربين على تواصل دائم مع الوطن الذي به نفتخر حيث انها تعطينا المعلومة الصادقة التي نريد وعلى مدار الساعة بدل من المواقع الاخبارية غير الاردنية التي تنتظر الفرص لبث سمومها على الوطن وابنائه بدون وجه حق.
لكن نحن الاردنيين المغتربين اصبحنا نرى ان بعض المواقع الاخبارية اختارت ان تنتهج لنفسها نهجا مغاير على شقيقاتها المواقع الاخرى حيث اصبحت تنتهج منهج لا نعرف القصد منه والغرض من نشر هذه الاخبار على شبكة الانترنت التي يستطيع اي شخص في العالم ان كان اردني او عربي ان يقراها ليرى ويقرأ اخبار الاردن. فبعض هذه المواقع الاخبارية اخذت تسابق الزمن لنشر الجرائم والمشاجرات الطلابية والعشائرية والسرقة والاغتصاب وجرائم الشرف وملاحقة شخصيات اردنية ومتابعة اخباره لحظة بلحظة بدون ان تعلم هذه المواقع الاخبارية ان الذي يطالع هذه الاخبار يرى الاردن من زاوية سلبية ويرى في الاردن كانه دولة بوليسية ودولة مشاجرات وفوضى طلابية وعشائرية ونحن نعلم ان الاردن فيه من الاخبار التي تفرح العدو قبل الصديق فما هو المقصود من وراء نشر هذه الاخبار وبهذه الطريقة.
اما نحن المغتربين الاردنيين فاصبحنا المدافعين عن الوطن نيابة عن اصحاب هذه المواقع ندافع عن وطننا الغالي ونقتبس من المواقع الاخبارية الالكترونية الاخرى المعتدله لنرى صورة الاردن المشرقة التي نريد والتي اعطت الذرائع لابناء الشعوب الاخرى بالتهجم على ابناء الاردن ووصفهم بالعشوائية والفوضويين. اننا نحن ابناء الاردن في الخارج لا نهاجم هذه المواقع الاخبارية بقدر العتب عليها فهي التي اعطتنا الامل في اننا اصبحنا نعيش في دولة الحرية ومن ناحية اخرى اعطت غيرنا انطباع سيء عنا من خلال ما تكتبه وكان هذه الاشياء تحدث في الاردن فقط.
ان الذي نريده من اعلامنا ان لا يسلط الضوء اكثر على هذه المواضيع وان يسلط الضوء على منجزات هذا الوطن وشخصياته والنقد البناء غير الهدام قبل ان تاتي المواقع الغير اردنية بنشر سمومها على الاردن وتتأمر على مواقفه التاريخية كبعض القنوات الاخبارية التي تنشر برامج تشكك بالدور الاردني في القضايا العربية وخصوصا القضية الفلسطينية وبلسان غير اردني وبشخصيات عرفها التاريخ بأنها كانت السبب في تشقق الصف العربي.
ان المتابع لأخبار الوطن من الاردنيين والعرب المقيمين في الخارج وخصوصا من المواقع الاخبارية الاردنية التي اخذت تطغى على الساحة الان يزيد في نفسه الاعتزاز لما وصل اليه الاردن من حرية الرأي والرأي الاخر وتعطينا الامل في اننا اصبحنا نعيش بحرية عالية ومسؤوله من الاعلام الحر الذي يتابع اخبار الوطن لحظة بلحظة ويدعنا نحن المغتربين على تواصل دائم مع الوطن الذي به نفتخر حيث انها تعطينا المعلومة الصادقة التي نريد وعلى مدار الساعة بدل من المواقع الاخبارية غير الاردنية التي تنتظر الفرص لبث سمومها على الوطن وابنائه بدون وجه حق.
لكن نحن الاردنيين المغتربين اصبحنا نرى ان بعض المواقع الاخبارية اختارت ان تنتهج لنفسها نهجا مغاير على شقيقاتها المواقع الاخرى حيث اصبحت تنتهج منهج لا نعرف القصد منه والغرض من نشر هذه الاخبار على شبكة الانترنت التي يستطيع اي شخص في العالم ان كان اردني او عربي ان يقراها ليرى ويقرأ اخبار الاردن. فبعض هذه المواقع الاخبارية اخذت تسابق الزمن لنشر الجرائم والمشاجرات الطلابية والعشائرية والسرقة والاغتصاب وجرائم الشرف وملاحقة شخصيات اردنية ومتابعة اخباره لحظة بلحظة بدون ان تعلم هذه المواقع الاخبارية ان الذي يطالع هذه الاخبار يرى الاردن من زاوية سلبية ويرى في الاردن كانه دولة بوليسية ودولة مشاجرات وفوضى طلابية وعشائرية ونحن نعلم ان الاردن فيه من الاخبار التي تفرح العدو قبل الصديق فما هو المقصود من وراء نشر هذه الاخبار وبهذه الطريقة.
اما نحن المغتربين الاردنيين فاصبحنا المدافعين عن الوطن نيابة عن اصحاب هذه المواقع ندافع عن وطننا الغالي ونقتبس من المواقع الاخبارية الالكترونية الاخرى المعتدله لنرى صورة الاردن المشرقة التي نريد والتي اعطت الذرائع لابناء الشعوب الاخرى بالتهجم على ابناء الاردن ووصفهم بالعشوائية والفوضويين. اننا نحن ابناء الاردن في الخارج لا نهاجم هذه المواقع الاخبارية بقدر العتب عليها فهي التي اعطتنا الامل في اننا اصبحنا نعيش في دولة الحرية ومن ناحية اخرى اعطت غيرنا انطباع سيء عنا من خلال ما تكتبه وكان هذه الاشياء تحدث في الاردن فقط.
ان الذي نريده من اعلامنا ان لا يسلط الضوء اكثر على هذه المواضيع وان يسلط الضوء على منجزات هذا الوطن وشخصياته والنقد البناء غير الهدام قبل ان تاتي المواقع الغير اردنية بنشر سمومها على الاردن وتتأمر على مواقفه التاريخية كبعض القنوات الاخبارية التي تنشر برامج تشكك بالدور الاردني في القضايا العربية وخصوصا القضية الفلسطينية وبلسان غير اردني وبشخصيات عرفها التاريخ بأنها كانت السبب في تشقق الصف العربي.
التعليقات
thanks.