تتجه الأنظار في هذه الفترة نحو ارتفاع درجات الحرارة العالمي والذي تسجله عدد من القارات في طليعتها أمريكا الشمالية حيث انها ستتأثر خلال ال72 ساعة القادمة بموجة حارة في أجزاء واسعة منها ، يتبعها بعد عدة ايام بسيطة موجات حر في قارة أوروبا ، شمال أفريقيا و أسيا . ويتابع العديد من العلماء والمختصين في الطقس حول العالم تبعاتها وتأثيراتها المباشرة على أنشطة الحياه اليومية.
ويختلف علماء العالم وغيرهم من المراصد العالمية والمختصة بالارصاد الجوية والطقس في أسباب موجات الحر لا سيما في السنوات الأخيرة ، وربما تُعد وكالة نوا الأب الروحي لدعم فرضية الاحتباس الحراري والتغير المناخي حول العالم ، ويختلف معها الكثير من المراصد العالمية ويبرز على الساحة الأرصاد اليابانية سواء في عدد من أفرادها او عبر وكالتها الرسمية حيث أنها تفند ذلك وترجح أسباب موجات الحر الى تغيرات ودورات طبيعية تمر بها الكرة الأرضية منذ مئات السنين مدعومة بالعديد من السجلات التاريخية التي توضح ذلك بينما تُصر وكالة نوا وتدعمها عدد من المراصد الأوروبية في أن العالم مقبل على فترة من ارتفاع درجات الحرارة المُطرد نتيجة لعوامل بشرية وصناعية أدت الى تشكل ما يسمى بالاحتباس الحراري والذي بدوره يُلقي بثقله على ما يسمى بالتغير المناخي.طقس العرب
تتجه الأنظار في هذه الفترة نحو ارتفاع درجات الحرارة العالمي والذي تسجله عدد من القارات في طليعتها أمريكا الشمالية حيث انها ستتأثر خلال ال72 ساعة القادمة بموجة حارة في أجزاء واسعة منها ، يتبعها بعد عدة ايام بسيطة موجات حر في قارة أوروبا ، شمال أفريقيا و أسيا . ويتابع العديد من العلماء والمختصين في الطقس حول العالم تبعاتها وتأثيراتها المباشرة على أنشطة الحياه اليومية.
ويختلف علماء العالم وغيرهم من المراصد العالمية والمختصة بالارصاد الجوية والطقس في أسباب موجات الحر لا سيما في السنوات الأخيرة ، وربما تُعد وكالة نوا الأب الروحي لدعم فرضية الاحتباس الحراري والتغير المناخي حول العالم ، ويختلف معها الكثير من المراصد العالمية ويبرز على الساحة الأرصاد اليابانية سواء في عدد من أفرادها او عبر وكالتها الرسمية حيث أنها تفند ذلك وترجح أسباب موجات الحر الى تغيرات ودورات طبيعية تمر بها الكرة الأرضية منذ مئات السنين مدعومة بالعديد من السجلات التاريخية التي توضح ذلك بينما تُصر وكالة نوا وتدعمها عدد من المراصد الأوروبية في أن العالم مقبل على فترة من ارتفاع درجات الحرارة المُطرد نتيجة لعوامل بشرية وصناعية أدت الى تشكل ما يسمى بالاحتباس الحراري والذي بدوره يُلقي بثقله على ما يسمى بالتغير المناخي.طقس العرب
تتجه الأنظار في هذه الفترة نحو ارتفاع درجات الحرارة العالمي والذي تسجله عدد من القارات في طليعتها أمريكا الشمالية حيث انها ستتأثر خلال ال72 ساعة القادمة بموجة حارة في أجزاء واسعة منها ، يتبعها بعد عدة ايام بسيطة موجات حر في قارة أوروبا ، شمال أفريقيا و أسيا . ويتابع العديد من العلماء والمختصين في الطقس حول العالم تبعاتها وتأثيراتها المباشرة على أنشطة الحياه اليومية.
ويختلف علماء العالم وغيرهم من المراصد العالمية والمختصة بالارصاد الجوية والطقس في أسباب موجات الحر لا سيما في السنوات الأخيرة ، وربما تُعد وكالة نوا الأب الروحي لدعم فرضية الاحتباس الحراري والتغير المناخي حول العالم ، ويختلف معها الكثير من المراصد العالمية ويبرز على الساحة الأرصاد اليابانية سواء في عدد من أفرادها او عبر وكالتها الرسمية حيث أنها تفند ذلك وترجح أسباب موجات الحر الى تغيرات ودورات طبيعية تمر بها الكرة الأرضية منذ مئات السنين مدعومة بالعديد من السجلات التاريخية التي توضح ذلك بينما تُصر وكالة نوا وتدعمها عدد من المراصد الأوروبية في أن العالم مقبل على فترة من ارتفاع درجات الحرارة المُطرد نتيجة لعوامل بشرية وصناعية أدت الى تشكل ما يسمى بالاحتباس الحراري والذي بدوره يُلقي بثقله على ما يسمى بالتغير المناخي.طقس العرب
التعليقات