اقتحم وزير الزراعة الصهيوني أوري أرئيل برفقة عشرات المستوطنين المتطرفين صباح الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية الخاصة.
ووفرت شرطة الاحتلال الحماية الكاملة للوزير المتطرف 'أرئيل' والمستوطنين أثناء اقتحامهم للمسجد الأقصى بدءً من دخولهم عبر باب المغاربة وتجولهم في أنحاء متفرقة من باحاته، وانتهاءً بخروجهم من باب السلسلة.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية فراس الدبس إن وزير الزراعة الإسرائيلي 'أرئيل' و52 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى حتى اللحظة على مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة.
أوضح أن المستوطنين تلقوا شروحات عن 'الهيكل' المزعوم أثناء اقتحامهم للأقصى، وحاول بعضهم أداء طقوس تلمودية في باحات المسجد، وسط انتشار مكثف للقوات الإسرائيلية الخاصة بالمسجد.
وكانت شرطة الاحتلال فتحت الساعة السابعة والنصف صباحًا باب المغاربة، وانتشرت في باحاته بكثافة لتأمين اقتحامات المستوطنين المتواصلة للمسجد الأقصى ولتدنيس باحاته.
وتفرض شرطة الاحتلال قيودًا وإجراءات مشددة على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل الفلسطيني المحتل للمسجد الأقصى، وتدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.
وكان رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير عدنان الحسيني حذر من خطورة الأوضاع حول المسجد الأقصى في ظل إجراءات منع المصلين من دخول المسجد واستباحته بالاقتحامات المتكررة للمستوطنين وبحماية جيش الاحتلال.
بدورها، قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية إن سلطات الاحتلال صعّدت من إجراءاتها وتدابيرها التعسفية في المسجد الأقصى خلال مايو/ أيار الماضي، حيث دنس الاحتلال وانتهك المسجد أكثر من 30 مرة، فيما منع رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي 42 وقتًا.
وأوضحت في تقريرها الشهري أن مجمل الاعتداءات على المسجدين الأقصى والإبراهيمي وعلى باقي المساجد، والحراس، والإبعادات، والاعتداءات على المقابر، بلغت في مجملها أكثر من 90 اعتداءً.
ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا (عدا يومي الجمعة والسبت) لسلسلة اقتحامات وانتهاكات من قبل المستوطنين وأذرع الاحتلال المختلفة، في محاولة لبسط سيطرتها الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
اقتحم وزير الزراعة الصهيوني أوري أرئيل برفقة عشرات المستوطنين المتطرفين صباح الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية الخاصة.
ووفرت شرطة الاحتلال الحماية الكاملة للوزير المتطرف 'أرئيل' والمستوطنين أثناء اقتحامهم للمسجد الأقصى بدءً من دخولهم عبر باب المغاربة وتجولهم في أنحاء متفرقة من باحاته، وانتهاءً بخروجهم من باب السلسلة.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية فراس الدبس إن وزير الزراعة الإسرائيلي 'أرئيل' و52 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى حتى اللحظة على مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة.
أوضح أن المستوطنين تلقوا شروحات عن 'الهيكل' المزعوم أثناء اقتحامهم للأقصى، وحاول بعضهم أداء طقوس تلمودية في باحات المسجد، وسط انتشار مكثف للقوات الإسرائيلية الخاصة بالمسجد.
وكانت شرطة الاحتلال فتحت الساعة السابعة والنصف صباحًا باب المغاربة، وانتشرت في باحاته بكثافة لتأمين اقتحامات المستوطنين المتواصلة للمسجد الأقصى ولتدنيس باحاته.
وتفرض شرطة الاحتلال قيودًا وإجراءات مشددة على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل الفلسطيني المحتل للمسجد الأقصى، وتدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.
وكان رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير عدنان الحسيني حذر من خطورة الأوضاع حول المسجد الأقصى في ظل إجراءات منع المصلين من دخول المسجد واستباحته بالاقتحامات المتكررة للمستوطنين وبحماية جيش الاحتلال.
بدورها، قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية إن سلطات الاحتلال صعّدت من إجراءاتها وتدابيرها التعسفية في المسجد الأقصى خلال مايو/ أيار الماضي، حيث دنس الاحتلال وانتهك المسجد أكثر من 30 مرة، فيما منع رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي 42 وقتًا.
وأوضحت في تقريرها الشهري أن مجمل الاعتداءات على المسجدين الأقصى والإبراهيمي وعلى باقي المساجد، والحراس، والإبعادات، والاعتداءات على المقابر، بلغت في مجملها أكثر من 90 اعتداءً.
ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا (عدا يومي الجمعة والسبت) لسلسلة اقتحامات وانتهاكات من قبل المستوطنين وأذرع الاحتلال المختلفة، في محاولة لبسط سيطرتها الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
اقتحم وزير الزراعة الصهيوني أوري أرئيل برفقة عشرات المستوطنين المتطرفين صباح الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلية الخاصة.
ووفرت شرطة الاحتلال الحماية الكاملة للوزير المتطرف 'أرئيل' والمستوطنين أثناء اقتحامهم للمسجد الأقصى بدءً من دخولهم عبر باب المغاربة وتجولهم في أنحاء متفرقة من باحاته، وانتهاءً بخروجهم من باب السلسلة.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية فراس الدبس إن وزير الزراعة الإسرائيلي 'أرئيل' و52 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى حتى اللحظة على مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة.
أوضح أن المستوطنين تلقوا شروحات عن 'الهيكل' المزعوم أثناء اقتحامهم للأقصى، وحاول بعضهم أداء طقوس تلمودية في باحات المسجد، وسط انتشار مكثف للقوات الإسرائيلية الخاصة بالمسجد.
وكانت شرطة الاحتلال فتحت الساعة السابعة والنصف صباحًا باب المغاربة، وانتشرت في باحاته بكثافة لتأمين اقتحامات المستوطنين المتواصلة للمسجد الأقصى ولتدنيس باحاته.
وتفرض شرطة الاحتلال قيودًا وإجراءات مشددة على دخول المصلين الوافدين من القدس والداخل الفلسطيني المحتل للمسجد الأقصى، وتدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.
وكان رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير عدنان الحسيني حذر من خطورة الأوضاع حول المسجد الأقصى في ظل إجراءات منع المصلين من دخول المسجد واستباحته بالاقتحامات المتكررة للمستوطنين وبحماية جيش الاحتلال.
بدورها، قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية إن سلطات الاحتلال صعّدت من إجراءاتها وتدابيرها التعسفية في المسجد الأقصى خلال مايو/ أيار الماضي، حيث دنس الاحتلال وانتهك المسجد أكثر من 30 مرة، فيما منع رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي 42 وقتًا.
وأوضحت في تقريرها الشهري أن مجمل الاعتداءات على المسجدين الأقصى والإبراهيمي وعلى باقي المساجد، والحراس، والإبعادات، والاعتداءات على المقابر، بلغت في مجملها أكثر من 90 اعتداءً.
ويتعرض المسجد الأقصى يوميًا (عدا يومي الجمعة والسبت) لسلسلة اقتحامات وانتهاكات من قبل المستوطنين وأذرع الاحتلال المختلفة، في محاولة لبسط سيطرتها الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
التعليقات