أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الثلاثاء استشهاد فتى جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة يوم الجمعة الماضية.
وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة باستشهاد حسن نبيل أحمد نوفل (17 عامًا) جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق البريج.
وقالت مصادر طبية، إن الفتى نوفل أصيب بقنبلة غاز بالرأس الجمعة الماضية أثناء مشاركته بمسيرات العودة وكسر الحصار ووصفت إصابته بالخطيرة، حول على إثرها لمجمع الشفاء قبل إعلان استشهاده قبل قليل.
والجمعة الماضية استشهد الطفل حسن إياد شلبي (14 عامًا)، والفتى حمزة محمد اشتيوي (18 عامًا) وأصيب عدد آخر بالرصاص الحي والاختناق بالغاز المسيل للدموع؛ جراء اعتداء قوات الاحتلال على المتظاهرين السلميين المشاركين في مسيرة العودة .
وانطلقت مسيرة العودة وكسر الحصار بـ 30مارس الماضي بالمناطق الشرقية لقطاع غزة، بمشاركة آلاف المواطنين أسبوعيًا المطالبين بحق العودة ورفع الحصار الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 12 عامًا.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الثلاثاء استشهاد فتى جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة يوم الجمعة الماضية.
وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة باستشهاد حسن نبيل أحمد نوفل (17 عامًا) جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق البريج.
وقالت مصادر طبية، إن الفتى نوفل أصيب بقنبلة غاز بالرأس الجمعة الماضية أثناء مشاركته بمسيرات العودة وكسر الحصار ووصفت إصابته بالخطيرة، حول على إثرها لمجمع الشفاء قبل إعلان استشهاده قبل قليل.
والجمعة الماضية استشهد الطفل حسن إياد شلبي (14 عامًا)، والفتى حمزة محمد اشتيوي (18 عامًا) وأصيب عدد آخر بالرصاص الحي والاختناق بالغاز المسيل للدموع؛ جراء اعتداء قوات الاحتلال على المتظاهرين السلميين المشاركين في مسيرة العودة .
وانطلقت مسيرة العودة وكسر الحصار بـ 30مارس الماضي بالمناطق الشرقية لقطاع غزة، بمشاركة آلاف المواطنين أسبوعيًا المطالبين بحق العودة ورفع الحصار الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 12 عامًا.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الثلاثاء استشهاد فتى جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة يوم الجمعة الماضية.
وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة باستشهاد حسن نبيل أحمد نوفل (17 عامًا) جراء إصابته بقنبلة غاز بالرأس من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق البريج.
وقالت مصادر طبية، إن الفتى نوفل أصيب بقنبلة غاز بالرأس الجمعة الماضية أثناء مشاركته بمسيرات العودة وكسر الحصار ووصفت إصابته بالخطيرة، حول على إثرها لمجمع الشفاء قبل إعلان استشهاده قبل قليل.
والجمعة الماضية استشهد الطفل حسن إياد شلبي (14 عامًا)، والفتى حمزة محمد اشتيوي (18 عامًا) وأصيب عدد آخر بالرصاص الحي والاختناق بالغاز المسيل للدموع؛ جراء اعتداء قوات الاحتلال على المتظاهرين السلميين المشاركين في مسيرة العودة .
وانطلقت مسيرة العودة وكسر الحصار بـ 30مارس الماضي بالمناطق الشرقية لقطاع غزة، بمشاركة آلاف المواطنين أسبوعيًا المطالبين بحق العودة ورفع الحصار الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 12 عامًا.
التعليقات