أكدت حركة (فتح) أن الولايات المتحدة وإسرائيل، تشددان هجومهما على فلسطين، وهذه المرة من خلال تشديد الحصار المالي، لا لسبب سوى لأننا نرفض الانصياع لما يحاولون فرضه على شعبنا من خطط ومشاريع، لا هدف لها سوى تصفية القضية الفلسطينية، وعندما اتخذنا قرارنا برفض (صفقة القرن) كنا على يقين أن أمريكا وإسرائيل، ستستخدمان كل ما لديهما من وسائل الضغط والترهيب لمحاولة ثنينا عن موقفنا.
وقالت حركة فتح في بيان صحفي لها: ها هي أمريكا تهدد البنوك لكي تمتنع عن قبول أية تحويلات مالية للسلطة الوطنية الفلسطينية، وتستعد إسرائيل من جانبها لمصادرة أموال الضرائب الفلسطينية التي تجبيها بحسب اتفاق باريس الاقتصادي، وهي حق فلسطيني وليست منّة من أحد.
وتابعت ندرك حجم ما ينتظرنا من صعوبات، ولكننا نؤكد لأمريكا وإسرائيل شيئاً واحداً: لن نتراجع عن موقفنا الرافض لـ (صفقة القرن).
أكدت حركة (فتح) أن الولايات المتحدة وإسرائيل، تشددان هجومهما على فلسطين، وهذه المرة من خلال تشديد الحصار المالي، لا لسبب سوى لأننا نرفض الانصياع لما يحاولون فرضه على شعبنا من خطط ومشاريع، لا هدف لها سوى تصفية القضية الفلسطينية، وعندما اتخذنا قرارنا برفض (صفقة القرن) كنا على يقين أن أمريكا وإسرائيل، ستستخدمان كل ما لديهما من وسائل الضغط والترهيب لمحاولة ثنينا عن موقفنا.
وقالت حركة فتح في بيان صحفي لها: ها هي أمريكا تهدد البنوك لكي تمتنع عن قبول أية تحويلات مالية للسلطة الوطنية الفلسطينية، وتستعد إسرائيل من جانبها لمصادرة أموال الضرائب الفلسطينية التي تجبيها بحسب اتفاق باريس الاقتصادي، وهي حق فلسطيني وليست منّة من أحد.
وتابعت ندرك حجم ما ينتظرنا من صعوبات، ولكننا نؤكد لأمريكا وإسرائيل شيئاً واحداً: لن نتراجع عن موقفنا الرافض لـ (صفقة القرن).
أكدت حركة (فتح) أن الولايات المتحدة وإسرائيل، تشددان هجومهما على فلسطين، وهذه المرة من خلال تشديد الحصار المالي، لا لسبب سوى لأننا نرفض الانصياع لما يحاولون فرضه على شعبنا من خطط ومشاريع، لا هدف لها سوى تصفية القضية الفلسطينية، وعندما اتخذنا قرارنا برفض (صفقة القرن) كنا على يقين أن أمريكا وإسرائيل، ستستخدمان كل ما لديهما من وسائل الضغط والترهيب لمحاولة ثنينا عن موقفنا.
وقالت حركة فتح في بيان صحفي لها: ها هي أمريكا تهدد البنوك لكي تمتنع عن قبول أية تحويلات مالية للسلطة الوطنية الفلسطينية، وتستعد إسرائيل من جانبها لمصادرة أموال الضرائب الفلسطينية التي تجبيها بحسب اتفاق باريس الاقتصادي، وهي حق فلسطيني وليست منّة من أحد.
وتابعت ندرك حجم ما ينتظرنا من صعوبات، ولكننا نؤكد لأمريكا وإسرائيل شيئاً واحداً: لن نتراجع عن موقفنا الرافض لـ (صفقة القرن).
التعليقات