تعلو كلمة الملك الاردني وبنجاح لتذليل الصعوبات التي تعيق التعاون والتضامن بين البلاد العربية ...
اكثر ما يثير انتباه العالم العربي والغربي انه وفي خضم هذه الفوضى السياسية وانعدام المسؤولية العربية ياتي ملك الاردن في كل مرة لدرء اي فجوة بين الاشقاء العرب والتاكيد لانجاح كلمة تؤسس للقادم وتأسيس لمرحلة جديدة .
هنا تعلوا همة القادة البواسل على الميدان وتعلو همة مبدعي الكلمة والموقف لتكون فعلا مقاوما لكل ما يواجه العرب أليس المبدع محاربا مثله مثل الجندي .
الملاحظ والمتتبع يرى بوضوح حقيقة السعي الاردني بقيادة الملك عبد الله الثاني لايجاد الحلول العملية بعيدا عن الكلام او الشهرة لاخراج المنطقة من ازماتها المستعصية والتباعد والبغضاء الذي حل بينهم وشحن التضامن العربي بكل مقوماته .
ومن دون اي لف ودوران فان البلاد العربية تعيش الان الافلاس السياسي والتنسيق المشترك .. ولكن جولات الملك الاردني وتنقلاته واتصالاته بين اشقائه العرب لانقاذ المنطقة العربية هي الحاجة التي لا بد منها حين تفقد الشعوب العربية ربانها .. وهو ما يؤكد بنظر المراقبين والكثير من الشعوب العربية بان يكون الملك الاردني ربان هذه المنطقة .
تعلو كلمة الملك الاردني وبنجاح لتذليل الصعوبات التي تعيق التعاون والتضامن بين البلاد العربية ...
اكثر ما يثير انتباه العالم العربي والغربي انه وفي خضم هذه الفوضى السياسية وانعدام المسؤولية العربية ياتي ملك الاردن في كل مرة لدرء اي فجوة بين الاشقاء العرب والتاكيد لانجاح كلمة تؤسس للقادم وتأسيس لمرحلة جديدة .
هنا تعلوا همة القادة البواسل على الميدان وتعلو همة مبدعي الكلمة والموقف لتكون فعلا مقاوما لكل ما يواجه العرب أليس المبدع محاربا مثله مثل الجندي .
الملاحظ والمتتبع يرى بوضوح حقيقة السعي الاردني بقيادة الملك عبد الله الثاني لايجاد الحلول العملية بعيدا عن الكلام او الشهرة لاخراج المنطقة من ازماتها المستعصية والتباعد والبغضاء الذي حل بينهم وشحن التضامن العربي بكل مقوماته .
ومن دون اي لف ودوران فان البلاد العربية تعيش الان الافلاس السياسي والتنسيق المشترك .. ولكن جولات الملك الاردني وتنقلاته واتصالاته بين اشقائه العرب لانقاذ المنطقة العربية هي الحاجة التي لا بد منها حين تفقد الشعوب العربية ربانها .. وهو ما يؤكد بنظر المراقبين والكثير من الشعوب العربية بان يكون الملك الاردني ربان هذه المنطقة .
تعلو كلمة الملك الاردني وبنجاح لتذليل الصعوبات التي تعيق التعاون والتضامن بين البلاد العربية ...
اكثر ما يثير انتباه العالم العربي والغربي انه وفي خضم هذه الفوضى السياسية وانعدام المسؤولية العربية ياتي ملك الاردن في كل مرة لدرء اي فجوة بين الاشقاء العرب والتاكيد لانجاح كلمة تؤسس للقادم وتأسيس لمرحلة جديدة .
هنا تعلوا همة القادة البواسل على الميدان وتعلو همة مبدعي الكلمة والموقف لتكون فعلا مقاوما لكل ما يواجه العرب أليس المبدع محاربا مثله مثل الجندي .
الملاحظ والمتتبع يرى بوضوح حقيقة السعي الاردني بقيادة الملك عبد الله الثاني لايجاد الحلول العملية بعيدا عن الكلام او الشهرة لاخراج المنطقة من ازماتها المستعصية والتباعد والبغضاء الذي حل بينهم وشحن التضامن العربي بكل مقوماته .
ومن دون اي لف ودوران فان البلاد العربية تعيش الان الافلاس السياسي والتنسيق المشترك .. ولكن جولات الملك الاردني وتنقلاته واتصالاته بين اشقائه العرب لانقاذ المنطقة العربية هي الحاجة التي لا بد منها حين تفقد الشعوب العربية ربانها .. وهو ما يؤكد بنظر المراقبين والكثير من الشعوب العربية بان يكون الملك الاردني ربان هذه المنطقة .
التعليقات