اعتبرت مجلة Foreign Policy الأمريكية، أن صواريخ الجيش الروسي التقليدية، أشد خطورة من الأسلحة النووية.
وأضافت المجلة، أن الصواريخ الروسية ذات الرؤوس القتالية العادية، 'قاتلة' أكثر بكثير من الأسلحة النووية، وأن ذلك يجعل روسيا بغير حاجة اليوم لتعزيز قواتها النووية.
ورجحت المجلة، أن يضرّ الانسحاب الأمريكي المعلن من معاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى بالولايات المتحدة نفسها.
وقالت، إن روسيا بعد تفوقها في الأسلحة النووية على خصمها الجيوسياسي الرئيسي المتجسد في الولايات المتحدة، ستتمكن الآن من تجاوز هذا الخصم أيضا بالصواريخ العادية المنشورة برا.
وخلصت إلى أنه إذا تم فسخ معاهدة الصواريخ المبرمة مع موسكو، فإن روسيا ستحصل على فرصة لا تقدر بثمن لنشر صواريخها الفتاكة بلا حرج.
اعتبرت مجلة Foreign Policy الأمريكية، أن صواريخ الجيش الروسي التقليدية، أشد خطورة من الأسلحة النووية.
وأضافت المجلة، أن الصواريخ الروسية ذات الرؤوس القتالية العادية، 'قاتلة' أكثر بكثير من الأسلحة النووية، وأن ذلك يجعل روسيا بغير حاجة اليوم لتعزيز قواتها النووية.
ورجحت المجلة، أن يضرّ الانسحاب الأمريكي المعلن من معاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى بالولايات المتحدة نفسها.
وقالت، إن روسيا بعد تفوقها في الأسلحة النووية على خصمها الجيوسياسي الرئيسي المتجسد في الولايات المتحدة، ستتمكن الآن من تجاوز هذا الخصم أيضا بالصواريخ العادية المنشورة برا.
وخلصت إلى أنه إذا تم فسخ معاهدة الصواريخ المبرمة مع موسكو، فإن روسيا ستحصل على فرصة لا تقدر بثمن لنشر صواريخها الفتاكة بلا حرج.
اعتبرت مجلة Foreign Policy الأمريكية، أن صواريخ الجيش الروسي التقليدية، أشد خطورة من الأسلحة النووية.
وأضافت المجلة، أن الصواريخ الروسية ذات الرؤوس القتالية العادية، 'قاتلة' أكثر بكثير من الأسلحة النووية، وأن ذلك يجعل روسيا بغير حاجة اليوم لتعزيز قواتها النووية.
ورجحت المجلة، أن يضرّ الانسحاب الأمريكي المعلن من معاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى بالولايات المتحدة نفسها.
وقالت، إن روسيا بعد تفوقها في الأسلحة النووية على خصمها الجيوسياسي الرئيسي المتجسد في الولايات المتحدة، ستتمكن الآن من تجاوز هذا الخصم أيضا بالصواريخ العادية المنشورة برا.
وخلصت إلى أنه إذا تم فسخ معاهدة الصواريخ المبرمة مع موسكو، فإن روسيا ستحصل على فرصة لا تقدر بثمن لنشر صواريخها الفتاكة بلا حرج.
التعليقات