أُلقي اللوم على تطبيق 'واتساب' في نشر شائعات أسفرت عن اضطرابات دامية، كما أصبح 'واتساب' موضع انتقاد من قبل الحكومات باعتباره أداة للإرهاب والتحرش بالأطفال.
كما لجأت حكومات أخرى إلى 'توبيخه' بسبب خاصية تشفير محادثات المستخدمين، وما ترتب على ذلك من اضطرابات وفوضى وجرائم.
وفي العديد من دول أفريقيا وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا، أصبح تطبيق 'واتساب' أداة رقمية أساسية في الانتخابات، كما أصبح أداة لنشر الشائعات والأخبار الزائفة والكاذبة.
ويحاول السياسيون في العديد من الدول الحد من استخدام التطبيق نتيجة للاستخدامات الأخرى له، خصوصًا في مجال نشر الإرهاب والفوضى والجريمة والشائعات.
ففي أوغندا، على سبيل المثال، ثمة محاولة لفرض ضريبة على الرسائل الخاصة المشفرة حربا على الشائعات وإنهاء الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها في أوقات سابقة.
وفي الهند، طالب وزير المعلوماتية رافي شانكار براساد شركة 'واتساب' بتحمل مسؤوليتها بسبب انتشار الشائعات والأخبار الزائفة، قائلا إن 'الحكومة لن تتسامح إزاء أي إساءة استخدام للتطبيق في نشر الأخبار الكاذبة'.
ووفر 'واتساب'، والتطبيقات الشبيهة له، وسيلة للتواصل بين مروجي المخدرات، تمامًا مثلما وفرت وسيلة لأندية القراءة أو للتلاميذ، والإرهابيين.
ووفق ما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية، يشكل تطبيق 'واتساب' وسيلة للهروب من الرقابة والمحافظة على الخصوصية، ويبدو أن خاصية التشفير للرسائل جعلت منه طريقًا للعديد من الجماعات، سواء مروجي المخدرات أو المتحرشين أو المجرمين أو الإرهابيين، وكذلك للمجموعات الأكاديمية مثل أعضاء الهيئات التدريسية والطلاب والتلاميذ وأندية القراءة وغيرها.
ويعتقد الخبراء أنه في حال ألغى أحد التطبيقات خاصية السرية والتشفير والمحافظة على الخصوصية، فإن المستخدمين سيتحولون بالتأكيد إلى تطبيقات أخرى تحافظ على الخصوصية.
أُلقي اللوم على تطبيق 'واتساب' في نشر شائعات أسفرت عن اضطرابات دامية، كما أصبح 'واتساب' موضع انتقاد من قبل الحكومات باعتباره أداة للإرهاب والتحرش بالأطفال.
كما لجأت حكومات أخرى إلى 'توبيخه' بسبب خاصية تشفير محادثات المستخدمين، وما ترتب على ذلك من اضطرابات وفوضى وجرائم.
وفي العديد من دول أفريقيا وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا، أصبح تطبيق 'واتساب' أداة رقمية أساسية في الانتخابات، كما أصبح أداة لنشر الشائعات والأخبار الزائفة والكاذبة.
ويحاول السياسيون في العديد من الدول الحد من استخدام التطبيق نتيجة للاستخدامات الأخرى له، خصوصًا في مجال نشر الإرهاب والفوضى والجريمة والشائعات.
ففي أوغندا، على سبيل المثال، ثمة محاولة لفرض ضريبة على الرسائل الخاصة المشفرة حربا على الشائعات وإنهاء الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها في أوقات سابقة.
وفي الهند، طالب وزير المعلوماتية رافي شانكار براساد شركة 'واتساب' بتحمل مسؤوليتها بسبب انتشار الشائعات والأخبار الزائفة، قائلا إن 'الحكومة لن تتسامح إزاء أي إساءة استخدام للتطبيق في نشر الأخبار الكاذبة'.
ووفر 'واتساب'، والتطبيقات الشبيهة له، وسيلة للتواصل بين مروجي المخدرات، تمامًا مثلما وفرت وسيلة لأندية القراءة أو للتلاميذ، والإرهابيين.
ووفق ما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية، يشكل تطبيق 'واتساب' وسيلة للهروب من الرقابة والمحافظة على الخصوصية، ويبدو أن خاصية التشفير للرسائل جعلت منه طريقًا للعديد من الجماعات، سواء مروجي المخدرات أو المتحرشين أو المجرمين أو الإرهابيين، وكذلك للمجموعات الأكاديمية مثل أعضاء الهيئات التدريسية والطلاب والتلاميذ وأندية القراءة وغيرها.
ويعتقد الخبراء أنه في حال ألغى أحد التطبيقات خاصية السرية والتشفير والمحافظة على الخصوصية، فإن المستخدمين سيتحولون بالتأكيد إلى تطبيقات أخرى تحافظ على الخصوصية.
أُلقي اللوم على تطبيق 'واتساب' في نشر شائعات أسفرت عن اضطرابات دامية، كما أصبح 'واتساب' موضع انتقاد من قبل الحكومات باعتباره أداة للإرهاب والتحرش بالأطفال.
كما لجأت حكومات أخرى إلى 'توبيخه' بسبب خاصية تشفير محادثات المستخدمين، وما ترتب على ذلك من اضطرابات وفوضى وجرائم.
وفي العديد من دول أفريقيا وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا، أصبح تطبيق 'واتساب' أداة رقمية أساسية في الانتخابات، كما أصبح أداة لنشر الشائعات والأخبار الزائفة والكاذبة.
ويحاول السياسيون في العديد من الدول الحد من استخدام التطبيق نتيجة للاستخدامات الأخرى له، خصوصًا في مجال نشر الإرهاب والفوضى والجريمة والشائعات.
ففي أوغندا، على سبيل المثال، ثمة محاولة لفرض ضريبة على الرسائل الخاصة المشفرة حربا على الشائعات وإنهاء الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها في أوقات سابقة.
وفي الهند، طالب وزير المعلوماتية رافي شانكار براساد شركة 'واتساب' بتحمل مسؤوليتها بسبب انتشار الشائعات والأخبار الزائفة، قائلا إن 'الحكومة لن تتسامح إزاء أي إساءة استخدام للتطبيق في نشر الأخبار الكاذبة'.
ووفر 'واتساب'، والتطبيقات الشبيهة له، وسيلة للتواصل بين مروجي المخدرات، تمامًا مثلما وفرت وسيلة لأندية القراءة أو للتلاميذ، والإرهابيين.
ووفق ما ذكرته شبكة سكاي نيوز الإخبارية، يشكل تطبيق 'واتساب' وسيلة للهروب من الرقابة والمحافظة على الخصوصية، ويبدو أن خاصية التشفير للرسائل جعلت منه طريقًا للعديد من الجماعات، سواء مروجي المخدرات أو المتحرشين أو المجرمين أو الإرهابيين، وكذلك للمجموعات الأكاديمية مثل أعضاء الهيئات التدريسية والطلاب والتلاميذ وأندية القراءة وغيرها.
ويعتقد الخبراء أنه في حال ألغى أحد التطبيقات خاصية السرية والتشفير والمحافظة على الخصوصية، فإن المستخدمين سيتحولون بالتأكيد إلى تطبيقات أخرى تحافظ على الخصوصية.
التعليقات