كتب نضال سلامة - سيخرس لساني هذه المرة و سينطلق ضميري ووجداني بالكلام مجددا ، ككل مرة ، كنت أتكلم و أكتب بإحساسي الى أن بئت بالفشل ، لكن هذه المرة و لأجلك سأعود مجددا ، أنت يا من نقلت الينا البداوة التي أحبها من طفولتي ، بريئة كما هي ، أصيلة متجذرة كزيتون بلادي الرومي ، ها قد ودعتنا بسلام ، و بفعل خيّر كما تمنيت ، لم يأبه بك المسؤولون ، ولا المركبات الفارهة ، وثق أنك لست بحاجة لهم ، فقد أقبلت ضيفا على خير مضيف ، و قد حللت سهلا على أكرم الأكرمين ، العفو الرحيم الكريم ، لعله مولانا سبحانه قد شاء أن لا تكون لحظاتك الأخيرة من الدنيا مع مسؤولين همهم هدم الوطن ، فلا يعيرون الفن الملتزم والثقافة الرائعة أدنى اهتمام ...
الفنان الأردني يا مسؤولينا ليس بحاجة لمجرد اتصال مع الأمن لكفالته ، ومن ثم يبحث الأمن له عن فرصة عمل ، الفنان الأردني ليس بحاجة لوطنياتكم الزائفة ، وزخرفكم الخادع ، الفنان الأردني ليس مطية بيدكم تلعبون بها كما تشاؤون و تلجؤون اليه عند الشدة ، ومن ثم تلقونه في مهاوي الردى ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى أموالكم الطائلة المهدورة على عهر فسادكم ، و ترف كروشكم ، وسكرات ضحكاتكم على طاولات الميسر والأنصاب والعربذة ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى قهقهاتكم الصفراء الكالحة من وجوهكم السوداء أمام وجهه السمح ، و من ثم كاللئام تطعنونه طعنة الموت على ظهره ...
الفنان الأردني بحاجة الى مسحة كرامة عله يجدها عندكم ، و من المؤكد أنه لن يجدها فلا سبيل له سوى انتزاعها...
رحمك الله أيها المعلم الغالي ياسر المصري واستميحكم جميعا العذر ففي الإحساس والعمق الكثير لكن علمتني قسوة الحياة أن اقتل احساسي و لا أبديه أبدا أبدا ...
كتب نضال سلامة - سيخرس لساني هذه المرة و سينطلق ضميري ووجداني بالكلام مجددا ، ككل مرة ، كنت أتكلم و أكتب بإحساسي الى أن بئت بالفشل ، لكن هذه المرة و لأجلك سأعود مجددا ، أنت يا من نقلت الينا البداوة التي أحبها من طفولتي ، بريئة كما هي ، أصيلة متجذرة كزيتون بلادي الرومي ، ها قد ودعتنا بسلام ، و بفعل خيّر كما تمنيت ، لم يأبه بك المسؤولون ، ولا المركبات الفارهة ، وثق أنك لست بحاجة لهم ، فقد أقبلت ضيفا على خير مضيف ، و قد حللت سهلا على أكرم الأكرمين ، العفو الرحيم الكريم ، لعله مولانا سبحانه قد شاء أن لا تكون لحظاتك الأخيرة من الدنيا مع مسؤولين همهم هدم الوطن ، فلا يعيرون الفن الملتزم والثقافة الرائعة أدنى اهتمام ...
الفنان الأردني يا مسؤولينا ليس بحاجة لمجرد اتصال مع الأمن لكفالته ، ومن ثم يبحث الأمن له عن فرصة عمل ، الفنان الأردني ليس بحاجة لوطنياتكم الزائفة ، وزخرفكم الخادع ، الفنان الأردني ليس مطية بيدكم تلعبون بها كما تشاؤون و تلجؤون اليه عند الشدة ، ومن ثم تلقونه في مهاوي الردى ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى أموالكم الطائلة المهدورة على عهر فسادكم ، و ترف كروشكم ، وسكرات ضحكاتكم على طاولات الميسر والأنصاب والعربذة ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى قهقهاتكم الصفراء الكالحة من وجوهكم السوداء أمام وجهه السمح ، و من ثم كاللئام تطعنونه طعنة الموت على ظهره ...
الفنان الأردني بحاجة الى مسحة كرامة عله يجدها عندكم ، و من المؤكد أنه لن يجدها فلا سبيل له سوى انتزاعها...
رحمك الله أيها المعلم الغالي ياسر المصري واستميحكم جميعا العذر ففي الإحساس والعمق الكثير لكن علمتني قسوة الحياة أن اقتل احساسي و لا أبديه أبدا أبدا ...
كتب نضال سلامة - سيخرس لساني هذه المرة و سينطلق ضميري ووجداني بالكلام مجددا ، ككل مرة ، كنت أتكلم و أكتب بإحساسي الى أن بئت بالفشل ، لكن هذه المرة و لأجلك سأعود مجددا ، أنت يا من نقلت الينا البداوة التي أحبها من طفولتي ، بريئة كما هي ، أصيلة متجذرة كزيتون بلادي الرومي ، ها قد ودعتنا بسلام ، و بفعل خيّر كما تمنيت ، لم يأبه بك المسؤولون ، ولا المركبات الفارهة ، وثق أنك لست بحاجة لهم ، فقد أقبلت ضيفا على خير مضيف ، و قد حللت سهلا على أكرم الأكرمين ، العفو الرحيم الكريم ، لعله مولانا سبحانه قد شاء أن لا تكون لحظاتك الأخيرة من الدنيا مع مسؤولين همهم هدم الوطن ، فلا يعيرون الفن الملتزم والثقافة الرائعة أدنى اهتمام ...
الفنان الأردني يا مسؤولينا ليس بحاجة لمجرد اتصال مع الأمن لكفالته ، ومن ثم يبحث الأمن له عن فرصة عمل ، الفنان الأردني ليس بحاجة لوطنياتكم الزائفة ، وزخرفكم الخادع ، الفنان الأردني ليس مطية بيدكم تلعبون بها كما تشاؤون و تلجؤون اليه عند الشدة ، ومن ثم تلقونه في مهاوي الردى ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى أموالكم الطائلة المهدورة على عهر فسادكم ، و ترف كروشكم ، وسكرات ضحكاتكم على طاولات الميسر والأنصاب والعربذة ، الفنان الأردني ليس بحاجة الى قهقهاتكم الصفراء الكالحة من وجوهكم السوداء أمام وجهه السمح ، و من ثم كاللئام تطعنونه طعنة الموت على ظهره ...
الفنان الأردني بحاجة الى مسحة كرامة عله يجدها عندكم ، و من المؤكد أنه لن يجدها فلا سبيل له سوى انتزاعها...
رحمك الله أيها المعلم الغالي ياسر المصري واستميحكم جميعا العذر ففي الإحساس والعمق الكثير لكن علمتني قسوة الحياة أن اقتل احساسي و لا أبديه أبدا أبدا ...
التعليقات