لا بد من جديد . وسائل الدفاع التقليدية الرخوة فشلت كلها في مواجهة فساد متأصل وواسع الانتشار، والأنظار مصوبة الآن نحو رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بانتظار الإعلان عن خطته التنفيذية لكسر ظهر الفساد التي كلفه بها جلالة الملك في زيارته الأخيرة لرئاسة الوزراء.
الإرث الصلب للفساد جعل المكافحة مستحيلة ، وكان جلالة الملك بليغا عندما استخدم عبارة كسر ظهر الفساد للدلالة صلابته وعلى الحالة الحرجة التي وصلت اليها أوضاع الشعب جراء تمرد الفاسدين وكثافة انتهاكاتهم للقيم الوطنية والأخلاقية .
تكلم السابقون كثيرا لكنهم فعليا لم ينقصوا من الفساد إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر، ولهذا تنامى الفساد وأصبح متعدد الروس ومتشعب الاتجاهات، ومع إطلاق جلالة الملك شارة البدء من رئاسة الوزراء أصبحت الكره الآن في ملعب الرزاز ، ولعلة يعلم ان الفساد قنبلة موقوتة في سبيلها إلى الانفجار ما لم يبادر لتنفيذ الأمر الملكي المطاع بوضع اليد على اجراءت القبض على كافة كبار المتورطين في موجة قضايا الفساد التي اندلعت مؤخرا والتي اختفت اغلب أسمائهم في التحقيق.
على الرزاز تقديم الجديد الذي سيفعله في مواجهة تكديس ملفات الفساد ،وجوع اغلب الشعب وإذلاله ، وقطع سبل الوصول الى الحياة الكريمة ، وتسهيل حرية الحركة للفاسدين وتامين منافذ لهم يفرون من خلالها وأماكن قيادية آمنة يختبئون فيها.
جلالة الملك وفر الأركان الأساسية لمكافحة الفساد .وهنالك دعم شعبي غير مسبوق لإنجاح أي إستراتيجية وطنية للإصلاح ، وبدء تكوين حاله أردنية جديدة تكون مضرب للأمثال ونموذج يحتذى للحاكمية الرشيدة ،وحان الوقت لتبديل القناعة الراسخة لدى الشارع بأن الحكومات لم تكن جادة في مكافحة الفساد لعجزها عن ان تطال يدها كبار الفاسدين .
لولا بصيص الأمل الذي لاح من تطمينات جلالة الملك وتصميمه على البدء بعملية إصلاح فعلى يحس بها المواطن لانقطعت ثقة الناس بدولتهم وتلاشى الولاء ،لأن كل الوعود السابقة كانت كاذبة وذهبت هباء منثورا،وازداد الوضع سوءا ووصلت أحوالهم المعيشية إلى حافة الهاوية ،وفقد الكثير منهم الاحتياجات الإنسانية الملحة .
ما يريده جلالة الملك هو إيجاد مكافحة حقيقية عميقة ومستمرة للفساد. فالحل الآن ليس بالمزيد من الوعود والأقوال، الحل بالمزيد من الأفعال والقليل من الأقوال.
لا بد من جديد . وسائل الدفاع التقليدية الرخوة فشلت كلها في مواجهة فساد متأصل وواسع الانتشار، والأنظار مصوبة الآن نحو رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بانتظار الإعلان عن خطته التنفيذية لكسر ظهر الفساد التي كلفه بها جلالة الملك في زيارته الأخيرة لرئاسة الوزراء.
الإرث الصلب للفساد جعل المكافحة مستحيلة ، وكان جلالة الملك بليغا عندما استخدم عبارة كسر ظهر الفساد للدلالة صلابته وعلى الحالة الحرجة التي وصلت اليها أوضاع الشعب جراء تمرد الفاسدين وكثافة انتهاكاتهم للقيم الوطنية والأخلاقية .
تكلم السابقون كثيرا لكنهم فعليا لم ينقصوا من الفساد إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر، ولهذا تنامى الفساد وأصبح متعدد الروس ومتشعب الاتجاهات، ومع إطلاق جلالة الملك شارة البدء من رئاسة الوزراء أصبحت الكره الآن في ملعب الرزاز ، ولعلة يعلم ان الفساد قنبلة موقوتة في سبيلها إلى الانفجار ما لم يبادر لتنفيذ الأمر الملكي المطاع بوضع اليد على اجراءت القبض على كافة كبار المتورطين في موجة قضايا الفساد التي اندلعت مؤخرا والتي اختفت اغلب أسمائهم في التحقيق.
على الرزاز تقديم الجديد الذي سيفعله في مواجهة تكديس ملفات الفساد ،وجوع اغلب الشعب وإذلاله ، وقطع سبل الوصول الى الحياة الكريمة ، وتسهيل حرية الحركة للفاسدين وتامين منافذ لهم يفرون من خلالها وأماكن قيادية آمنة يختبئون فيها.
جلالة الملك وفر الأركان الأساسية لمكافحة الفساد .وهنالك دعم شعبي غير مسبوق لإنجاح أي إستراتيجية وطنية للإصلاح ، وبدء تكوين حاله أردنية جديدة تكون مضرب للأمثال ونموذج يحتذى للحاكمية الرشيدة ،وحان الوقت لتبديل القناعة الراسخة لدى الشارع بأن الحكومات لم تكن جادة في مكافحة الفساد لعجزها عن ان تطال يدها كبار الفاسدين .
لولا بصيص الأمل الذي لاح من تطمينات جلالة الملك وتصميمه على البدء بعملية إصلاح فعلى يحس بها المواطن لانقطعت ثقة الناس بدولتهم وتلاشى الولاء ،لأن كل الوعود السابقة كانت كاذبة وذهبت هباء منثورا،وازداد الوضع سوءا ووصلت أحوالهم المعيشية إلى حافة الهاوية ،وفقد الكثير منهم الاحتياجات الإنسانية الملحة .
ما يريده جلالة الملك هو إيجاد مكافحة حقيقية عميقة ومستمرة للفساد. فالحل الآن ليس بالمزيد من الوعود والأقوال، الحل بالمزيد من الأفعال والقليل من الأقوال.
لا بد من جديد . وسائل الدفاع التقليدية الرخوة فشلت كلها في مواجهة فساد متأصل وواسع الانتشار، والأنظار مصوبة الآن نحو رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بانتظار الإعلان عن خطته التنفيذية لكسر ظهر الفساد التي كلفه بها جلالة الملك في زيارته الأخيرة لرئاسة الوزراء.
الإرث الصلب للفساد جعل المكافحة مستحيلة ، وكان جلالة الملك بليغا عندما استخدم عبارة كسر ظهر الفساد للدلالة صلابته وعلى الحالة الحرجة التي وصلت اليها أوضاع الشعب جراء تمرد الفاسدين وكثافة انتهاكاتهم للقيم الوطنية والأخلاقية .
تكلم السابقون كثيرا لكنهم فعليا لم ينقصوا من الفساد إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر، ولهذا تنامى الفساد وأصبح متعدد الروس ومتشعب الاتجاهات، ومع إطلاق جلالة الملك شارة البدء من رئاسة الوزراء أصبحت الكره الآن في ملعب الرزاز ، ولعلة يعلم ان الفساد قنبلة موقوتة في سبيلها إلى الانفجار ما لم يبادر لتنفيذ الأمر الملكي المطاع بوضع اليد على اجراءت القبض على كافة كبار المتورطين في موجة قضايا الفساد التي اندلعت مؤخرا والتي اختفت اغلب أسمائهم في التحقيق.
على الرزاز تقديم الجديد الذي سيفعله في مواجهة تكديس ملفات الفساد ،وجوع اغلب الشعب وإذلاله ، وقطع سبل الوصول الى الحياة الكريمة ، وتسهيل حرية الحركة للفاسدين وتامين منافذ لهم يفرون من خلالها وأماكن قيادية آمنة يختبئون فيها.
جلالة الملك وفر الأركان الأساسية لمكافحة الفساد .وهنالك دعم شعبي غير مسبوق لإنجاح أي إستراتيجية وطنية للإصلاح ، وبدء تكوين حاله أردنية جديدة تكون مضرب للأمثال ونموذج يحتذى للحاكمية الرشيدة ،وحان الوقت لتبديل القناعة الراسخة لدى الشارع بأن الحكومات لم تكن جادة في مكافحة الفساد لعجزها عن ان تطال يدها كبار الفاسدين .
لولا بصيص الأمل الذي لاح من تطمينات جلالة الملك وتصميمه على البدء بعملية إصلاح فعلى يحس بها المواطن لانقطعت ثقة الناس بدولتهم وتلاشى الولاء ،لأن كل الوعود السابقة كانت كاذبة وذهبت هباء منثورا،وازداد الوضع سوءا ووصلت أحوالهم المعيشية إلى حافة الهاوية ،وفقد الكثير منهم الاحتياجات الإنسانية الملحة .
ما يريده جلالة الملك هو إيجاد مكافحة حقيقية عميقة ومستمرة للفساد. فالحل الآن ليس بالمزيد من الوعود والأقوال، الحل بالمزيد من الأفعال والقليل من الأقوال.
التعليقات