رصد - قال النائب خالد رمضان أن عامان من العمل التشريعي أوصل الوطن ليس إلى الرابع لأنه حالة شعبية ، لكن سياسات السلطات التشريعية والتنفيذية أوصلت المواطنين الى ' نيال هيك حكومة بهيك شعب وأحزاب ونواب ' .
وأضاف خلال كلمته بجلسة النواب المسائية لمناقشة الثقة بحكومة الرزاز ، الى أن سياسات الحكومات دفعت الشعب الى حالة الدوار الرابع .
ولفت الى أن السلطتين لا تقومان بدورهما اليوم ، بمنطوق الدستور ، وقلنا أن مشروع الدولة المدنية هو مشروع الدولة الأردنية والجميع ، فهو يعمل من أجل دولة القانون وسيادته .
وشدد على أن الحقوق الداخلية للمواطنين تشكل حائلا بيننا وبين منح الثقة لحكومة الرزاز ، ناهيك عن الملفات الوطنية كأراضي الباقورة والغمر ، واتفاقية الغاز.
وطالب رمضان أن تكون الحكومات رشيقة ، ويكون أعضاؤها أصحاب رؤى سياسية ، كفؤين.
وأضاف أن هبة نيسان في العام 1989 كانت بفعل رفع الأسعار ، فتم تشكيل مجلسي النواب الثالث والرابع عشر ، وحينها أعادوا مؤامرة صندوق النقد الدولي وجملوها ، وعدوها مشروعا وطنيا ، كما ساقوا لنا اتفاقية وادي عربة المشؤومة.
وتساءل هل يراد تفكيك الواقع لبناء نخبة تذهب الى تسويات جديدة مع الكيان الصهيوني ، أو اعادة انتاج شروط جديدة مع صندوق النقد الدولي.
رصد - قال النائب خالد رمضان أن عامان من العمل التشريعي أوصل الوطن ليس إلى الرابع لأنه حالة شعبية ، لكن سياسات السلطات التشريعية والتنفيذية أوصلت المواطنين الى ' نيال هيك حكومة بهيك شعب وأحزاب ونواب ' .
وأضاف خلال كلمته بجلسة النواب المسائية لمناقشة الثقة بحكومة الرزاز ، الى أن سياسات الحكومات دفعت الشعب الى حالة الدوار الرابع .
ولفت الى أن السلطتين لا تقومان بدورهما اليوم ، بمنطوق الدستور ، وقلنا أن مشروع الدولة المدنية هو مشروع الدولة الأردنية والجميع ، فهو يعمل من أجل دولة القانون وسيادته .
وشدد على أن الحقوق الداخلية للمواطنين تشكل حائلا بيننا وبين منح الثقة لحكومة الرزاز ، ناهيك عن الملفات الوطنية كأراضي الباقورة والغمر ، واتفاقية الغاز.
وطالب رمضان أن تكون الحكومات رشيقة ، ويكون أعضاؤها أصحاب رؤى سياسية ، كفؤين.
وأضاف أن هبة نيسان في العام 1989 كانت بفعل رفع الأسعار ، فتم تشكيل مجلسي النواب الثالث والرابع عشر ، وحينها أعادوا مؤامرة صندوق النقد الدولي وجملوها ، وعدوها مشروعا وطنيا ، كما ساقوا لنا اتفاقية وادي عربة المشؤومة.
وتساءل هل يراد تفكيك الواقع لبناء نخبة تذهب الى تسويات جديدة مع الكيان الصهيوني ، أو اعادة انتاج شروط جديدة مع صندوق النقد الدولي.
رصد - قال النائب خالد رمضان أن عامان من العمل التشريعي أوصل الوطن ليس إلى الرابع لأنه حالة شعبية ، لكن سياسات السلطات التشريعية والتنفيذية أوصلت المواطنين الى ' نيال هيك حكومة بهيك شعب وأحزاب ونواب ' .
وأضاف خلال كلمته بجلسة النواب المسائية لمناقشة الثقة بحكومة الرزاز ، الى أن سياسات الحكومات دفعت الشعب الى حالة الدوار الرابع .
ولفت الى أن السلطتين لا تقومان بدورهما اليوم ، بمنطوق الدستور ، وقلنا أن مشروع الدولة المدنية هو مشروع الدولة الأردنية والجميع ، فهو يعمل من أجل دولة القانون وسيادته .
وشدد على أن الحقوق الداخلية للمواطنين تشكل حائلا بيننا وبين منح الثقة لحكومة الرزاز ، ناهيك عن الملفات الوطنية كأراضي الباقورة والغمر ، واتفاقية الغاز.
وطالب رمضان أن تكون الحكومات رشيقة ، ويكون أعضاؤها أصحاب رؤى سياسية ، كفؤين.
وأضاف أن هبة نيسان في العام 1989 كانت بفعل رفع الأسعار ، فتم تشكيل مجلسي النواب الثالث والرابع عشر ، وحينها أعادوا مؤامرة صندوق النقد الدولي وجملوها ، وعدوها مشروعا وطنيا ، كما ساقوا لنا اتفاقية وادي عربة المشؤومة.
وتساءل هل يراد تفكيك الواقع لبناء نخبة تذهب الى تسويات جديدة مع الكيان الصهيوني ، أو اعادة انتاج شروط جديدة مع صندوق النقد الدولي.
التعليقات