قال مدير عام المنطقة الحرة السورية الأردنية خالد الرحاحلة إن المنطقة جاهزة كبنية تحتية وساحات ومرافق لإعادة العمل بها.
وأشارالى أن المنطقة جاهزة للعمل من نواحي الساحات والمرافق والمباني ومستودعات التخزين، مؤكداً أنه 'في حال أتخذ القرار بعودة العمل بها فإنها تحتاج فقط لأعمال صيانة بسيطة'.
وتوقع الرحاحلة أن تشهد المنطقة حركة تجارية نشطة – حال عودتها للعمل –، مبيناً أن عدداً من المستثمرين يتواصلون يومياً مع المنطقة الحرة لمعرفة توقيت إعادة العمل بها لممارسة أنشطتهم التجارية.
وأشار إلى أن مستثمرين جدداً باتوا يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة الحرة السورية الأردنية بخاصة أن موقعها حيوي 'إذ تعد بوابة باتجاه سوريا وتركيا وأوروبا'.
وبين أن مستثمرين وتجاراً يفضّلون التعامل مع 'المنطقة الحرة' نظراً لسهولة الاجراءات وانسيابيتها، متوقعاً الرحاحلة أن تشهد 'المنطقة الحرة' زخماً في ضوء الحديث عن مشاريع إعادة الإعمار بسوريا، وقال 'هناك فائدة مشتركة للجانبين الأردني والسوري'.
وبين الرحاحلة أن التجار السوريين أيضاً، يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة نظراً لأنها تعد بوابة للبضائع السورية نحو الخليج عبر خليج العقبة.
قال مدير عام المنطقة الحرة السورية الأردنية خالد الرحاحلة إن المنطقة جاهزة كبنية تحتية وساحات ومرافق لإعادة العمل بها.
وأشارالى أن المنطقة جاهزة للعمل من نواحي الساحات والمرافق والمباني ومستودعات التخزين، مؤكداً أنه 'في حال أتخذ القرار بعودة العمل بها فإنها تحتاج فقط لأعمال صيانة بسيطة'.
وتوقع الرحاحلة أن تشهد المنطقة حركة تجارية نشطة – حال عودتها للعمل –، مبيناً أن عدداً من المستثمرين يتواصلون يومياً مع المنطقة الحرة لمعرفة توقيت إعادة العمل بها لممارسة أنشطتهم التجارية.
وأشار إلى أن مستثمرين جدداً باتوا يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة الحرة السورية الأردنية بخاصة أن موقعها حيوي 'إذ تعد بوابة باتجاه سوريا وتركيا وأوروبا'.
وبين أن مستثمرين وتجاراً يفضّلون التعامل مع 'المنطقة الحرة' نظراً لسهولة الاجراءات وانسيابيتها، متوقعاً الرحاحلة أن تشهد 'المنطقة الحرة' زخماً في ضوء الحديث عن مشاريع إعادة الإعمار بسوريا، وقال 'هناك فائدة مشتركة للجانبين الأردني والسوري'.
وبين الرحاحلة أن التجار السوريين أيضاً، يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة نظراً لأنها تعد بوابة للبضائع السورية نحو الخليج عبر خليج العقبة.
قال مدير عام المنطقة الحرة السورية الأردنية خالد الرحاحلة إن المنطقة جاهزة كبنية تحتية وساحات ومرافق لإعادة العمل بها.
وأشارالى أن المنطقة جاهزة للعمل من نواحي الساحات والمرافق والمباني ومستودعات التخزين، مؤكداً أنه 'في حال أتخذ القرار بعودة العمل بها فإنها تحتاج فقط لأعمال صيانة بسيطة'.
وتوقع الرحاحلة أن تشهد المنطقة حركة تجارية نشطة – حال عودتها للعمل –، مبيناً أن عدداً من المستثمرين يتواصلون يومياً مع المنطقة الحرة لمعرفة توقيت إعادة العمل بها لممارسة أنشطتهم التجارية.
وأشار إلى أن مستثمرين جدداً باتوا يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة الحرة السورية الأردنية بخاصة أن موقعها حيوي 'إذ تعد بوابة باتجاه سوريا وتركيا وأوروبا'.
وبين أن مستثمرين وتجاراً يفضّلون التعامل مع 'المنطقة الحرة' نظراً لسهولة الاجراءات وانسيابيتها، متوقعاً الرحاحلة أن تشهد 'المنطقة الحرة' زخماً في ضوء الحديث عن مشاريع إعادة الإعمار بسوريا، وقال 'هناك فائدة مشتركة للجانبين الأردني والسوري'.
وبين الرحاحلة أن التجار السوريين أيضاً، يتطلعون إلى إعادة العمل بالمنطقة نظراً لأنها تعد بوابة للبضائع السورية نحو الخليج عبر خليج العقبة.
التعليقات