قالت كتلة الإصلاح النيابية أنها تابعت الهجمة الشرسة التي يتعرض لها أهلنا في القدس ، وما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك من اقتحامات وانتهاك لحرمته من قبل قطعان الصهاينة ، وأكدت على أن القدس وكل فلسطين أرض عربية إسلامية لا تقبل التجزئة ولا التنازل عن حبة رمل منها ، ولا التفاوض على حق من الحقوق فيها ، ولا شرعية لوجود المحتل فيها ولا لقراراته حولها ، وأن الواجب يقتضي الوقوف بجد في وجه التمادي والغطرسة الصهيونية تجاه أهلنا في كل فلسطين ، والرد بحزم على جرائمه المستمرة بانتهاك حرمة المسجد الأقصى .
وحيت الكتلة في بيان صادر عنها الأحد ، وصل 'جراسا' ، وقفة المرابطات والأخوات العاملات في الحراسة في بيت المقدس وعلى أسوار وأبواب المسجد الأقصى وفي ساحاته ، مشيرة الى أن هؤلاء المجاهدات اللواتي كن السند لكل مرابط في الأقصى ، والعون لكل مجاهد في القدس ، أعدن للذاكرة وقفات العز والفخار لأجيال المجد من هذه الأمة ، وسطرن سفرا عطرا في تاريخها ، وكان لجهودهن وبذلهن وعطائهن أبرز الأثر في إفشال مخططات الصهاينة تجاه القدس وأهلها .
وأضافت أنها ترفض وبشدة ما تعرضت له الأخوات العاملات في حراسة المسجد الأقصى من إساءة وتهديد من قبل مدير أوقاف القدس خلال تصديهن قبل أيام لاقتحامات الصهاينة ، واستنكرت محاولة مدير أوقاف القدس إخراجهن من ساحات المسجد الأقصى أثناء تصديهن للصهاينة ،في موقف شكل صدمة لكل من شاهده ، وأثار الاستغراب والاستهجان في الشارع العربي والإسلامي .
واعتبرت الكتلة المواقف الأخيرة لمدير الأوقاف في القدس المحتلة والمخالفة للحالة الشعبية لأهلنا في القدس لا تمثل الموقف الأردني ، ولا تليق بتمثيل السياسة الأردنية بخصوص القدس والمسجد الأقصى المبارك ، وتشكل قصورا واضحا في تمثيل الولاية الأردنية على الأوقاف الإسلامية في القدس وعلى رأسها المسجد الأقصى ، الذي يستهدفه الصهاينة بمحاولة التقسيم الزماني والمكاني .
ونوهت الى أن الواجب أن يقابل جهد كل العاملين والعاملات في حراسة المسجد الأقصى بالتقدير والشكر والإمتنان والدعم والمؤازرة ، فهم يذودون عن واجب أمة بأكملها، ويقفون في وجه محتل مجرم ، ويقدمون أرواحهم ودمائهم في سبيل ذلك ،وإن تثبيط جهودهم والوقوف بوجهها أمر لا يخدم إلا الإحتلال الصهيوني ومشاريعه ، ويسهل على الصهاينة المحتلين فرض سياستهم واعتبارها أمرا واقعا .
وطالبت الكتلة وزير الأوقاف بالتحقيق في ممارسات مدير أوقاف القدس ، خاصة حادثة الإساءة لحارسات المسجد الأقصى ، واتخاذ الإجراءات التي تكفل عدم تكرار ذلك ، ومحاسبة المسؤولين عما حدث ، ورد الاعتبار لمن أسيء لهن .
قالت كتلة الإصلاح النيابية أنها تابعت الهجمة الشرسة التي يتعرض لها أهلنا في القدس ، وما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك من اقتحامات وانتهاك لحرمته من قبل قطعان الصهاينة ، وأكدت على أن القدس وكل فلسطين أرض عربية إسلامية لا تقبل التجزئة ولا التنازل عن حبة رمل منها ، ولا التفاوض على حق من الحقوق فيها ، ولا شرعية لوجود المحتل فيها ولا لقراراته حولها ، وأن الواجب يقتضي الوقوف بجد في وجه التمادي والغطرسة الصهيونية تجاه أهلنا في كل فلسطين ، والرد بحزم على جرائمه المستمرة بانتهاك حرمة المسجد الأقصى .
وحيت الكتلة في بيان صادر عنها الأحد ، وصل 'جراسا' ، وقفة المرابطات والأخوات العاملات في الحراسة في بيت المقدس وعلى أسوار وأبواب المسجد الأقصى وفي ساحاته ، مشيرة الى أن هؤلاء المجاهدات اللواتي كن السند لكل مرابط في الأقصى ، والعون لكل مجاهد في القدس ، أعدن للذاكرة وقفات العز والفخار لأجيال المجد من هذه الأمة ، وسطرن سفرا عطرا في تاريخها ، وكان لجهودهن وبذلهن وعطائهن أبرز الأثر في إفشال مخططات الصهاينة تجاه القدس وأهلها .
وأضافت أنها ترفض وبشدة ما تعرضت له الأخوات العاملات في حراسة المسجد الأقصى من إساءة وتهديد من قبل مدير أوقاف القدس خلال تصديهن قبل أيام لاقتحامات الصهاينة ، واستنكرت محاولة مدير أوقاف القدس إخراجهن من ساحات المسجد الأقصى أثناء تصديهن للصهاينة ،في موقف شكل صدمة لكل من شاهده ، وأثار الاستغراب والاستهجان في الشارع العربي والإسلامي .
واعتبرت الكتلة المواقف الأخيرة لمدير الأوقاف في القدس المحتلة والمخالفة للحالة الشعبية لأهلنا في القدس لا تمثل الموقف الأردني ، ولا تليق بتمثيل السياسة الأردنية بخصوص القدس والمسجد الأقصى المبارك ، وتشكل قصورا واضحا في تمثيل الولاية الأردنية على الأوقاف الإسلامية في القدس وعلى رأسها المسجد الأقصى ، الذي يستهدفه الصهاينة بمحاولة التقسيم الزماني والمكاني .
ونوهت الى أن الواجب أن يقابل جهد كل العاملين والعاملات في حراسة المسجد الأقصى بالتقدير والشكر والإمتنان والدعم والمؤازرة ، فهم يذودون عن واجب أمة بأكملها، ويقفون في وجه محتل مجرم ، ويقدمون أرواحهم ودمائهم في سبيل ذلك ،وإن تثبيط جهودهم والوقوف بوجهها أمر لا يخدم إلا الإحتلال الصهيوني ومشاريعه ، ويسهل على الصهاينة المحتلين فرض سياستهم واعتبارها أمرا واقعا .
وطالبت الكتلة وزير الأوقاف بالتحقيق في ممارسات مدير أوقاف القدس ، خاصة حادثة الإساءة لحارسات المسجد الأقصى ، واتخاذ الإجراءات التي تكفل عدم تكرار ذلك ، ومحاسبة المسؤولين عما حدث ، ورد الاعتبار لمن أسيء لهن .
قالت كتلة الإصلاح النيابية أنها تابعت الهجمة الشرسة التي يتعرض لها أهلنا في القدس ، وما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك من اقتحامات وانتهاك لحرمته من قبل قطعان الصهاينة ، وأكدت على أن القدس وكل فلسطين أرض عربية إسلامية لا تقبل التجزئة ولا التنازل عن حبة رمل منها ، ولا التفاوض على حق من الحقوق فيها ، ولا شرعية لوجود المحتل فيها ولا لقراراته حولها ، وأن الواجب يقتضي الوقوف بجد في وجه التمادي والغطرسة الصهيونية تجاه أهلنا في كل فلسطين ، والرد بحزم على جرائمه المستمرة بانتهاك حرمة المسجد الأقصى .
وحيت الكتلة في بيان صادر عنها الأحد ، وصل 'جراسا' ، وقفة المرابطات والأخوات العاملات في الحراسة في بيت المقدس وعلى أسوار وأبواب المسجد الأقصى وفي ساحاته ، مشيرة الى أن هؤلاء المجاهدات اللواتي كن السند لكل مرابط في الأقصى ، والعون لكل مجاهد في القدس ، أعدن للذاكرة وقفات العز والفخار لأجيال المجد من هذه الأمة ، وسطرن سفرا عطرا في تاريخها ، وكان لجهودهن وبذلهن وعطائهن أبرز الأثر في إفشال مخططات الصهاينة تجاه القدس وأهلها .
وأضافت أنها ترفض وبشدة ما تعرضت له الأخوات العاملات في حراسة المسجد الأقصى من إساءة وتهديد من قبل مدير أوقاف القدس خلال تصديهن قبل أيام لاقتحامات الصهاينة ، واستنكرت محاولة مدير أوقاف القدس إخراجهن من ساحات المسجد الأقصى أثناء تصديهن للصهاينة ،في موقف شكل صدمة لكل من شاهده ، وأثار الاستغراب والاستهجان في الشارع العربي والإسلامي .
واعتبرت الكتلة المواقف الأخيرة لمدير الأوقاف في القدس المحتلة والمخالفة للحالة الشعبية لأهلنا في القدس لا تمثل الموقف الأردني ، ولا تليق بتمثيل السياسة الأردنية بخصوص القدس والمسجد الأقصى المبارك ، وتشكل قصورا واضحا في تمثيل الولاية الأردنية على الأوقاف الإسلامية في القدس وعلى رأسها المسجد الأقصى ، الذي يستهدفه الصهاينة بمحاولة التقسيم الزماني والمكاني .
ونوهت الى أن الواجب أن يقابل جهد كل العاملين والعاملات في حراسة المسجد الأقصى بالتقدير والشكر والإمتنان والدعم والمؤازرة ، فهم يذودون عن واجب أمة بأكملها، ويقفون في وجه محتل مجرم ، ويقدمون أرواحهم ودمائهم في سبيل ذلك ،وإن تثبيط جهودهم والوقوف بوجهها أمر لا يخدم إلا الإحتلال الصهيوني ومشاريعه ، ويسهل على الصهاينة المحتلين فرض سياستهم واعتبارها أمرا واقعا .
وطالبت الكتلة وزير الأوقاف بالتحقيق في ممارسات مدير أوقاف القدس ، خاصة حادثة الإساءة لحارسات المسجد الأقصى ، واتخاذ الإجراءات التي تكفل عدم تكرار ذلك ، ومحاسبة المسؤولين عما حدث ، ورد الاعتبار لمن أسيء لهن .
التعليقات