يثمن حزب الوسط الإسـلامي ما صدر عن دولـة رئيس الــوزراء المـكلف الدكتور عمر الرزاز من توجهه للحوار مع القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية بخصوص خارطة الإصلاح السياسي والاقتصادي للوصول إلى رؤى توافقية لمعالجة الاختلالات التي يعاني منها المجتمع الأردني وخاصة في الملف الاقتصادي.
وإننا في حزب الوسط الإسلامي نؤكد أن العنصر الأساس وقطب الرحى في هذه المشاورات هي الأحزاب السياسية كما أكد على ذلك جلالة الملك في كتاب التكليف السامي وأن أي تجاوز على دور الأحزاب واستثنائها من الحوار سيكون مجزوءاً لا يوصل إلى النتائج المرجوة وهي الأولى بالحوار والمشاورات كبيوت خبرة وذات مساس بمصالح الشعب وهنا نؤكد على أبناء الشعب الأردني إعطاء المهلة والفرصة لدولة الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة ومباشرة عملها ومسؤوليتها الوطنية، وعدم إشغالها بالملف الأمني والاحتجاجات والاعتصامات، وإننا لندعو أبناء شعبنا الأبي إلى تعليق والاعتصامات والاحتجاجات للنظر في جدية الإجراءات الحكومية في تنفيذ كتاب التكليف السامي وتلبية مطالب الشعب.
عاش الأردن عزيزاً قوياً وحصناً منيعاً.
حزب الوسط الإسلامي
الأردن-عمان
الخميس 22 رمضان 1439هـ الموافق 7/6/2018م
يثمن حزب الوسط الإسـلامي ما صدر عن دولـة رئيس الــوزراء المـكلف الدكتور عمر الرزاز من توجهه للحوار مع القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية بخصوص خارطة الإصلاح السياسي والاقتصادي للوصول إلى رؤى توافقية لمعالجة الاختلالات التي يعاني منها المجتمع الأردني وخاصة في الملف الاقتصادي.
وإننا في حزب الوسط الإسلامي نؤكد أن العنصر الأساس وقطب الرحى في هذه المشاورات هي الأحزاب السياسية كما أكد على ذلك جلالة الملك في كتاب التكليف السامي وأن أي تجاوز على دور الأحزاب واستثنائها من الحوار سيكون مجزوءاً لا يوصل إلى النتائج المرجوة وهي الأولى بالحوار والمشاورات كبيوت خبرة وذات مساس بمصالح الشعب وهنا نؤكد على أبناء الشعب الأردني إعطاء المهلة والفرصة لدولة الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة ومباشرة عملها ومسؤوليتها الوطنية، وعدم إشغالها بالملف الأمني والاحتجاجات والاعتصامات، وإننا لندعو أبناء شعبنا الأبي إلى تعليق والاعتصامات والاحتجاجات للنظر في جدية الإجراءات الحكومية في تنفيذ كتاب التكليف السامي وتلبية مطالب الشعب.
عاش الأردن عزيزاً قوياً وحصناً منيعاً.
حزب الوسط الإسلامي
الأردن-عمان
الخميس 22 رمضان 1439هـ الموافق 7/6/2018م
يثمن حزب الوسط الإسـلامي ما صدر عن دولـة رئيس الــوزراء المـكلف الدكتور عمر الرزاز من توجهه للحوار مع القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية بخصوص خارطة الإصلاح السياسي والاقتصادي للوصول إلى رؤى توافقية لمعالجة الاختلالات التي يعاني منها المجتمع الأردني وخاصة في الملف الاقتصادي.
وإننا في حزب الوسط الإسلامي نؤكد أن العنصر الأساس وقطب الرحى في هذه المشاورات هي الأحزاب السياسية كما أكد على ذلك جلالة الملك في كتاب التكليف السامي وأن أي تجاوز على دور الأحزاب واستثنائها من الحوار سيكون مجزوءاً لا يوصل إلى النتائج المرجوة وهي الأولى بالحوار والمشاورات كبيوت خبرة وذات مساس بمصالح الشعب وهنا نؤكد على أبناء الشعب الأردني إعطاء المهلة والفرصة لدولة الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة ومباشرة عملها ومسؤوليتها الوطنية، وعدم إشغالها بالملف الأمني والاحتجاجات والاعتصامات، وإننا لندعو أبناء شعبنا الأبي إلى تعليق والاعتصامات والاحتجاجات للنظر في جدية الإجراءات الحكومية في تنفيذ كتاب التكليف السامي وتلبية مطالب الشعب.
عاش الأردن عزيزاً قوياً وحصناً منيعاً.
حزب الوسط الإسلامي
الأردن-عمان
الخميس 22 رمضان 1439هـ الموافق 7/6/2018م
التعليقات