لا يضير الحكومة ان ترحل عندما يرفضها الشعب
ولا يعيب رئيس الحكومة ان يستقيل بناء على رغبة الشعب
فهذه هي الديموقراطيّة .... حكومة ضعيفة لم تستطع حل المشكلات بل هي من أثارت الشعب واصطنعت المشكلات فقال الشعب كلمته
فلترحل الحكومة ...
وهاني الملقي ليس اول رئيس وزراء يقيله الشعب ولن يكون الاخير
ولعل طاهر المصري هو النموذج المحترم الذي تقبّل ظلم النواب له ورحل محترما القرار الشعبي وها هو ما يزل متصدرا للمشهد السياسي وله من الاحترام والتبجيل عند كل المكونات.
لم يخاصم أحدا ولم يشتم أحدا ولم يحرّض الاجهزة الامنية على أحد... لكن من الواضح ان حكومة الملقي تداقر الشعب وتعتبره ندّا وخصما لها وهذه منقصة من مناقص هذه الحكومة.
الخروج من عنق الزجاجة سهل فعلى الحكومة أن تحترم نفسها وتنصاع لرغبة الشارع وترحل
خاصة وان ادارتها لازمات البلد تنم عن عدم خبرة ومجازفات وتخبّط وهي التي استفزت كل الاردنيين لينزلوا الى الشارع وما تزال تستفزهم غير آبهة بالنتائج.
الملقي وحكومته يسابقون الزمن للخروج من النفق المظلم لكنهم يسيرون بدون هداية ولا بوصلة ..\\\\\\
والملك لا يضيره ان يقيل الحكومة وان ينحاز للشعب ولا مبرر له ان يظل صامتا في ظل غليان شعبي غير مسبوق فالحل الان بيد الملك وخلاف ذلك من حق الشعب ان يضع الف علامة استفهام.
كلنا يعلم اننا في ورطة والخروج منها يحتاج الى تضحية ورب الاسرة هو الاولى بأن يكون القدوة في ذلك ....
فتقليص نفقات الديوان الملكي والتقليل من نفقات الاسرة الحاكمة والحزم في محاسبة كل من سرق اموال الدولة و الجديّة في استرداد المسروقات ومنع اقارب الملكة من استثمار علاقة النسب بالملك من اية تجاوزات لأنها أساءت للملك ولعائلته شخصيا والخروج عن المألوف في تعيين رؤساء الحكومات بعيدا عن التوريث والاعتماد على الاقليات.
الاردنيون كلهم بكل مكوناتهم مع البلد ومع الملك لكنهم ليسوا مع الفساد وليسوا مع التركيع والتجويع . الاردن خلق ليستمر ومن يظن خلاف ذلك فهو واهم .
الاردنيون والفلسطينيون اخوة في الدم والنسب والمصير والمحبة وشركاء في البناء ... فعلى كل مثيري العنصرية والاقليمية ان ينخرسوا فهناك من يغمز من جانب هذا الطرف او ذاك لخنق الاحتجاجات الشعبية ضد قرارات حكومية مخجلة تضع الاردنيين في مصاف العبيد والمتسولين ... وتنسى الحكومة ان سكوت الشعب عليها ليس خوفا منها بل حبا لبلد يستحق ان نفتديه بالمهج وهذا ما عبّر عنه الشعب الاردني بكل أطيافه حين رفض الانصياع لقرارات حكومية غبية .
لا يضير الحكومة ان ترحل عندما يرفضها الشعب
ولا يعيب رئيس الحكومة ان يستقيل بناء على رغبة الشعب
فهذه هي الديموقراطيّة .... حكومة ضعيفة لم تستطع حل المشكلات بل هي من أثارت الشعب واصطنعت المشكلات فقال الشعب كلمته
فلترحل الحكومة ...
وهاني الملقي ليس اول رئيس وزراء يقيله الشعب ولن يكون الاخير
ولعل طاهر المصري هو النموذج المحترم الذي تقبّل ظلم النواب له ورحل محترما القرار الشعبي وها هو ما يزل متصدرا للمشهد السياسي وله من الاحترام والتبجيل عند كل المكونات.
لم يخاصم أحدا ولم يشتم أحدا ولم يحرّض الاجهزة الامنية على أحد... لكن من الواضح ان حكومة الملقي تداقر الشعب وتعتبره ندّا وخصما لها وهذه منقصة من مناقص هذه الحكومة.
الخروج من عنق الزجاجة سهل فعلى الحكومة أن تحترم نفسها وتنصاع لرغبة الشارع وترحل
خاصة وان ادارتها لازمات البلد تنم عن عدم خبرة ومجازفات وتخبّط وهي التي استفزت كل الاردنيين لينزلوا الى الشارع وما تزال تستفزهم غير آبهة بالنتائج.
الملقي وحكومته يسابقون الزمن للخروج من النفق المظلم لكنهم يسيرون بدون هداية ولا بوصلة ..\\\\\\
والملك لا يضيره ان يقيل الحكومة وان ينحاز للشعب ولا مبرر له ان يظل صامتا في ظل غليان شعبي غير مسبوق فالحل الان بيد الملك وخلاف ذلك من حق الشعب ان يضع الف علامة استفهام.
كلنا يعلم اننا في ورطة والخروج منها يحتاج الى تضحية ورب الاسرة هو الاولى بأن يكون القدوة في ذلك ....
فتقليص نفقات الديوان الملكي والتقليل من نفقات الاسرة الحاكمة والحزم في محاسبة كل من سرق اموال الدولة و الجديّة في استرداد المسروقات ومنع اقارب الملكة من استثمار علاقة النسب بالملك من اية تجاوزات لأنها أساءت للملك ولعائلته شخصيا والخروج عن المألوف في تعيين رؤساء الحكومات بعيدا عن التوريث والاعتماد على الاقليات.
الاردنيون كلهم بكل مكوناتهم مع البلد ومع الملك لكنهم ليسوا مع الفساد وليسوا مع التركيع والتجويع . الاردن خلق ليستمر ومن يظن خلاف ذلك فهو واهم .
الاردنيون والفلسطينيون اخوة في الدم والنسب والمصير والمحبة وشركاء في البناء ... فعلى كل مثيري العنصرية والاقليمية ان ينخرسوا فهناك من يغمز من جانب هذا الطرف او ذاك لخنق الاحتجاجات الشعبية ضد قرارات حكومية مخجلة تضع الاردنيين في مصاف العبيد والمتسولين ... وتنسى الحكومة ان سكوت الشعب عليها ليس خوفا منها بل حبا لبلد يستحق ان نفتديه بالمهج وهذا ما عبّر عنه الشعب الاردني بكل أطيافه حين رفض الانصياع لقرارات حكومية غبية .
لا يضير الحكومة ان ترحل عندما يرفضها الشعب
ولا يعيب رئيس الحكومة ان يستقيل بناء على رغبة الشعب
فهذه هي الديموقراطيّة .... حكومة ضعيفة لم تستطع حل المشكلات بل هي من أثارت الشعب واصطنعت المشكلات فقال الشعب كلمته
فلترحل الحكومة ...
وهاني الملقي ليس اول رئيس وزراء يقيله الشعب ولن يكون الاخير
ولعل طاهر المصري هو النموذج المحترم الذي تقبّل ظلم النواب له ورحل محترما القرار الشعبي وها هو ما يزل متصدرا للمشهد السياسي وله من الاحترام والتبجيل عند كل المكونات.
لم يخاصم أحدا ولم يشتم أحدا ولم يحرّض الاجهزة الامنية على أحد... لكن من الواضح ان حكومة الملقي تداقر الشعب وتعتبره ندّا وخصما لها وهذه منقصة من مناقص هذه الحكومة.
الخروج من عنق الزجاجة سهل فعلى الحكومة أن تحترم نفسها وتنصاع لرغبة الشارع وترحل
خاصة وان ادارتها لازمات البلد تنم عن عدم خبرة ومجازفات وتخبّط وهي التي استفزت كل الاردنيين لينزلوا الى الشارع وما تزال تستفزهم غير آبهة بالنتائج.
الملقي وحكومته يسابقون الزمن للخروج من النفق المظلم لكنهم يسيرون بدون هداية ولا بوصلة ..\\\\\\
والملك لا يضيره ان يقيل الحكومة وان ينحاز للشعب ولا مبرر له ان يظل صامتا في ظل غليان شعبي غير مسبوق فالحل الان بيد الملك وخلاف ذلك من حق الشعب ان يضع الف علامة استفهام.
كلنا يعلم اننا في ورطة والخروج منها يحتاج الى تضحية ورب الاسرة هو الاولى بأن يكون القدوة في ذلك ....
فتقليص نفقات الديوان الملكي والتقليل من نفقات الاسرة الحاكمة والحزم في محاسبة كل من سرق اموال الدولة و الجديّة في استرداد المسروقات ومنع اقارب الملكة من استثمار علاقة النسب بالملك من اية تجاوزات لأنها أساءت للملك ولعائلته شخصيا والخروج عن المألوف في تعيين رؤساء الحكومات بعيدا عن التوريث والاعتماد على الاقليات.
الاردنيون كلهم بكل مكوناتهم مع البلد ومع الملك لكنهم ليسوا مع الفساد وليسوا مع التركيع والتجويع . الاردن خلق ليستمر ومن يظن خلاف ذلك فهو واهم .
الاردنيون والفلسطينيون اخوة في الدم والنسب والمصير والمحبة وشركاء في البناء ... فعلى كل مثيري العنصرية والاقليمية ان ينخرسوا فهناك من يغمز من جانب هذا الطرف او ذاك لخنق الاحتجاجات الشعبية ضد قرارات حكومية مخجلة تضع الاردنيين في مصاف العبيد والمتسولين ... وتنسى الحكومة ان سكوت الشعب عليها ليس خوفا منها بل حبا لبلد يستحق ان نفتديه بالمهج وهذا ما عبّر عنه الشعب الاردني بكل أطيافه حين رفض الانصياع لقرارات حكومية غبية .
التعليقات