ما زال لليوم هذا المشهد يتكرر ..سواء في الأفلام والمسلسلات العربية أو الهندية ..! أحمد يركض من بعيد .. وسعاد تركض من بعيد أيضاً ... زمان مش شايفين بعض أو متلهفين على بعض أو طالعين من بين إيدين العصابة ...المهم لازم يركضان باتجاه بعضهما وتحشيد المشاعر على آخره ..والمشاهد ( أنا وأنت وأنتم وأنتن ) يتنطنط قلبه بين أحمد وسعاد ...ويريد أن يصل أحمد لسعاد أو سعاد لأحمد ..يريدهما أن يحضنا بعضهما بعمق وبرادة ..!
ينادي أحمد : سعااااااااااااااااااد ...ويركض ويركض .....! تنادي سعاد : أحماااااااااااااااااااااااد وتركض وتركض وتركض ..! وقلب المشاهد ما زال يتنطنط والأنفاس تعلو وبعض النفوس الضعيفة تصرف الدموع تحت حساب بقيّة المشهد ..!
في بعض الأقطار : يتم حذف الثواني الأخيرة لأنه عيب ..وبعض الأقطار : تعيد الثواني الأخيرة للاحتضان وأحمد يرفع سعاد لفوق ويلفّ فيها ؛ لأنه تحرر ..! وفي بعض الأقطار بعد الركض المتزايد من أحمد وسعاد وتظنّ بأنهما سيأكلان بعضهما لهفة وشوقاً؛ تمنع هذه الاقطار ذلك ويقف أحمد وسعاد قبالة بعضهما: ازّيّك ؟ ازّيك إنت ..؟ وبس خلاص ..!
قد يكون كل شي مبرر في طريقة التفكير بين التخلّف والعيب والتحرّر ...ولكن أن يركض المواطن العربي كل يوم باتجاه الوطن والوطن يركض باتجاهه وبأخر الركض يقوم الوطن باحتضان شخص آخر ويترك المواطن يعاني اللهاث وكسفة اللهفة والشوق ..فلعمري هذا لم يحدث حتى في الأفلام الهندية ..لكنه يحدث كل يوم في الوطن العربي ..!
أنا أركض باتجاهها وهي باتجاهي وأفرد يديّ وتفرد يديها وتحضن غيري ...ها ها ها ها ...فعلاً شر البليّة ما يجلط ..!
ما زال لليوم هذا المشهد يتكرر ..سواء في الأفلام والمسلسلات العربية أو الهندية ..! أحمد يركض من بعيد .. وسعاد تركض من بعيد أيضاً ... زمان مش شايفين بعض أو متلهفين على بعض أو طالعين من بين إيدين العصابة ...المهم لازم يركضان باتجاه بعضهما وتحشيد المشاعر على آخره ..والمشاهد ( أنا وأنت وأنتم وأنتن ) يتنطنط قلبه بين أحمد وسعاد ...ويريد أن يصل أحمد لسعاد أو سعاد لأحمد ..يريدهما أن يحضنا بعضهما بعمق وبرادة ..!
ينادي أحمد : سعااااااااااااااااااد ...ويركض ويركض .....! تنادي سعاد : أحماااااااااااااااااااااااد وتركض وتركض وتركض ..! وقلب المشاهد ما زال يتنطنط والأنفاس تعلو وبعض النفوس الضعيفة تصرف الدموع تحت حساب بقيّة المشهد ..!
في بعض الأقطار : يتم حذف الثواني الأخيرة لأنه عيب ..وبعض الأقطار : تعيد الثواني الأخيرة للاحتضان وأحمد يرفع سعاد لفوق ويلفّ فيها ؛ لأنه تحرر ..! وفي بعض الأقطار بعد الركض المتزايد من أحمد وسعاد وتظنّ بأنهما سيأكلان بعضهما لهفة وشوقاً؛ تمنع هذه الاقطار ذلك ويقف أحمد وسعاد قبالة بعضهما: ازّيّك ؟ ازّيك إنت ..؟ وبس خلاص ..!
قد يكون كل شي مبرر في طريقة التفكير بين التخلّف والعيب والتحرّر ...ولكن أن يركض المواطن العربي كل يوم باتجاه الوطن والوطن يركض باتجاهه وبأخر الركض يقوم الوطن باحتضان شخص آخر ويترك المواطن يعاني اللهاث وكسفة اللهفة والشوق ..فلعمري هذا لم يحدث حتى في الأفلام الهندية ..لكنه يحدث كل يوم في الوطن العربي ..!
أنا أركض باتجاهها وهي باتجاهي وأفرد يديّ وتفرد يديها وتحضن غيري ...ها ها ها ها ...فعلاً شر البليّة ما يجلط ..!
ما زال لليوم هذا المشهد يتكرر ..سواء في الأفلام والمسلسلات العربية أو الهندية ..! أحمد يركض من بعيد .. وسعاد تركض من بعيد أيضاً ... زمان مش شايفين بعض أو متلهفين على بعض أو طالعين من بين إيدين العصابة ...المهم لازم يركضان باتجاه بعضهما وتحشيد المشاعر على آخره ..والمشاهد ( أنا وأنت وأنتم وأنتن ) يتنطنط قلبه بين أحمد وسعاد ...ويريد أن يصل أحمد لسعاد أو سعاد لأحمد ..يريدهما أن يحضنا بعضهما بعمق وبرادة ..!
ينادي أحمد : سعااااااااااااااااااد ...ويركض ويركض .....! تنادي سعاد : أحماااااااااااااااااااااااد وتركض وتركض وتركض ..! وقلب المشاهد ما زال يتنطنط والأنفاس تعلو وبعض النفوس الضعيفة تصرف الدموع تحت حساب بقيّة المشهد ..!
في بعض الأقطار : يتم حذف الثواني الأخيرة لأنه عيب ..وبعض الأقطار : تعيد الثواني الأخيرة للاحتضان وأحمد يرفع سعاد لفوق ويلفّ فيها ؛ لأنه تحرر ..! وفي بعض الأقطار بعد الركض المتزايد من أحمد وسعاد وتظنّ بأنهما سيأكلان بعضهما لهفة وشوقاً؛ تمنع هذه الاقطار ذلك ويقف أحمد وسعاد قبالة بعضهما: ازّيّك ؟ ازّيك إنت ..؟ وبس خلاص ..!
قد يكون كل شي مبرر في طريقة التفكير بين التخلّف والعيب والتحرّر ...ولكن أن يركض المواطن العربي كل يوم باتجاه الوطن والوطن يركض باتجاهه وبأخر الركض يقوم الوطن باحتضان شخص آخر ويترك المواطن يعاني اللهاث وكسفة اللهفة والشوق ..فلعمري هذا لم يحدث حتى في الأفلام الهندية ..لكنه يحدث كل يوم في الوطن العربي ..!
أنا أركض باتجاهها وهي باتجاهي وأفرد يديّ وتفرد يديها وتحضن غيري ...ها ها ها ها ...فعلاً شر البليّة ما يجلط ..!
التعليقات