إسلام صوالحة - منذ شباط الماضي، علّقت الحركة الإسلامية سلسلة من الحوارات واللقاءات مع شخصيات وجهات رسمية وسياسية وازنة، حيث لم تشهد الأشهر الثلاث الأخيرة أية لقاءات جديدة، وفق مصادر لــ'جراسا'.
الحركة كانت قد أطلقت عدة حوارات ولقاءات مع رجالات دولة وشخصيات وازنة بهدف إعادة تسويق صورة الحركة التي تضررت إثر متوالية الانشقاقات والأزمات التي عصفت بأكبر تنظيم معارض في البلاد.
وتشهد الحركة الإسلامية مراجعات فكرية جذرية حول تجديد خطاباها السياسي، وإعادة صياغة العلاقة مع الدولة والخصوم وكذلك مع الأصدقاء والحلفاء في الداخل والخارج.
وتشير المصادر إلى أن تعليق جولة الحوارات تأتي بسبب انشغال الحركة الإسلامية بالانتخابات الداخلية والتحضير لسلسلة من الفعاليات الاحتجاجية حيال نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وعلمت 'جراسا' أن الرئيسين عبدالرؤوف الروابدة ومعروف البخيت كانا من بين الشخصيات التي التقت بقيادات الحركة الإسلامية، حيث وصفت المصادر أجواء اللقاءات بالمريحة، فيما ركز الرئيسان الروابدة والبخيت على أخطاء الحركة الإسلامية.
وشدد الرئيسان على ضرورة تجديد الخطاب الإخواني تجاه الدولة، والتركيز على أهمية وحدة صف الحركة الإسلامية، إلا أنهما نوها بدور الحركة في إثراء الحياة السياسية في المملكة، واستنكرا محاولات استهدافها وتصفيتها ، بحسب المصادر.
ومن المحتمل أن تتجدد اللقاءات بعد شهر رمضان المبارك.
إسلام صوالحة - منذ شباط الماضي، علّقت الحركة الإسلامية سلسلة من الحوارات واللقاءات مع شخصيات وجهات رسمية وسياسية وازنة، حيث لم تشهد الأشهر الثلاث الأخيرة أية لقاءات جديدة، وفق مصادر لــ'جراسا'.
الحركة كانت قد أطلقت عدة حوارات ولقاءات مع رجالات دولة وشخصيات وازنة بهدف إعادة تسويق صورة الحركة التي تضررت إثر متوالية الانشقاقات والأزمات التي عصفت بأكبر تنظيم معارض في البلاد.
وتشهد الحركة الإسلامية مراجعات فكرية جذرية حول تجديد خطاباها السياسي، وإعادة صياغة العلاقة مع الدولة والخصوم وكذلك مع الأصدقاء والحلفاء في الداخل والخارج.
وتشير المصادر إلى أن تعليق جولة الحوارات تأتي بسبب انشغال الحركة الإسلامية بالانتخابات الداخلية والتحضير لسلسلة من الفعاليات الاحتجاجية حيال نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وعلمت 'جراسا' أن الرئيسين عبدالرؤوف الروابدة ومعروف البخيت كانا من بين الشخصيات التي التقت بقيادات الحركة الإسلامية، حيث وصفت المصادر أجواء اللقاءات بالمريحة، فيما ركز الرئيسان الروابدة والبخيت على أخطاء الحركة الإسلامية.
وشدد الرئيسان على ضرورة تجديد الخطاب الإخواني تجاه الدولة، والتركيز على أهمية وحدة صف الحركة الإسلامية، إلا أنهما نوها بدور الحركة في إثراء الحياة السياسية في المملكة، واستنكرا محاولات استهدافها وتصفيتها ، بحسب المصادر.
ومن المحتمل أن تتجدد اللقاءات بعد شهر رمضان المبارك.
إسلام صوالحة - منذ شباط الماضي، علّقت الحركة الإسلامية سلسلة من الحوارات واللقاءات مع شخصيات وجهات رسمية وسياسية وازنة، حيث لم تشهد الأشهر الثلاث الأخيرة أية لقاءات جديدة، وفق مصادر لــ'جراسا'.
الحركة كانت قد أطلقت عدة حوارات ولقاءات مع رجالات دولة وشخصيات وازنة بهدف إعادة تسويق صورة الحركة التي تضررت إثر متوالية الانشقاقات والأزمات التي عصفت بأكبر تنظيم معارض في البلاد.
وتشهد الحركة الإسلامية مراجعات فكرية جذرية حول تجديد خطاباها السياسي، وإعادة صياغة العلاقة مع الدولة والخصوم وكذلك مع الأصدقاء والحلفاء في الداخل والخارج.
وتشير المصادر إلى أن تعليق جولة الحوارات تأتي بسبب انشغال الحركة الإسلامية بالانتخابات الداخلية والتحضير لسلسلة من الفعاليات الاحتجاجية حيال نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وعلمت 'جراسا' أن الرئيسين عبدالرؤوف الروابدة ومعروف البخيت كانا من بين الشخصيات التي التقت بقيادات الحركة الإسلامية، حيث وصفت المصادر أجواء اللقاءات بالمريحة، فيما ركز الرئيسان الروابدة والبخيت على أخطاء الحركة الإسلامية.
وشدد الرئيسان على ضرورة تجديد الخطاب الإخواني تجاه الدولة، والتركيز على أهمية وحدة صف الحركة الإسلامية، إلا أنهما نوها بدور الحركة في إثراء الحياة السياسية في المملكة، واستنكرا محاولات استهدافها وتصفيتها ، بحسب المصادر.
ومن المحتمل أن تتجدد اللقاءات بعد شهر رمضان المبارك.
التعليقات