في ظل تضاعف اعداد المراجعين للمستشفيات الحكومة والعسكرية بسب نمو حالات مرضية ما كانت من قبل بهذا الزخم المخيف وتواضع الإمكانيات الفنية والمهنية رغم وجود بنية تحتية موهلة من حيث المكان ومساحة المكان وعلى طرز مناسب لتحويل كل مستشفى لمدينة طبية بكافة الاختصاصات والأجهزة الطبية الحديثة وهذا بحاجة لدعم متواصل لرعاية الأغلبية الصامتة التي لاتملك أموال وهي تعيش بكفاف بفضل قسطرة الراتب ضمن رقم ( يدوب ) يكفي خبز فكيف بحبة الدواء الغير متوفرة لهولاء أصحاب فئة التأمين الثالثة .
وعلية لا بد من هبة متواصلة والبحث عن دعم مساندة للعلاوج والرعاية الصحية .
ونحن نطرح فكرة ..
لعل تجد الاهتمام والقبول من خلال اضافة ( دينار ) على فاتورة الكهرباء ( ودينار ) على فاتورة المياة (ودينار )على كل بيان جمركي (وخمسة دناير ) على كل بطاقة سفر بالطائرة وهي مبالغ تكفي لتوفير العلاج المناسب لكل من هو بحاجة لرعاية من أصحاب التأمين الثالث .
وهو اقتراح مش غريب او جديد فهناك دعم على فواتير المياة والكهرباء لصالح التلفزيون والبلديات وغيرهم والافضل ان يكون الدعم لعلاج المواطن ودواء مناسب واشعة بدون انتظار شهور؟؟
ومن بقلبة مخافة الله علية زيارة المستشفيات الرسمية كيف يعاني الجميع من الازدحام والانتظار لشهور لموعد عملية او صورة وهو نحن رحمة الله بنتظار موعد وفرصة علاج مع ان الأدوية المطلوب غير متوفرة .
والدولة على قدر الإمكان توفر الرعاية الصحية لكن الحاجة اليوم تستدعي وقفة جماعية وسريعة من خلال دعم مالي
من خلال الاقتراح لعل هناك مسؤول يسمع ويدرك حجم معاناة الأردني في المستشفيات الرسمية .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .
في ظل تضاعف اعداد المراجعين للمستشفيات الحكومة والعسكرية بسب نمو حالات مرضية ما كانت من قبل بهذا الزخم المخيف وتواضع الإمكانيات الفنية والمهنية رغم وجود بنية تحتية موهلة من حيث المكان ومساحة المكان وعلى طرز مناسب لتحويل كل مستشفى لمدينة طبية بكافة الاختصاصات والأجهزة الطبية الحديثة وهذا بحاجة لدعم متواصل لرعاية الأغلبية الصامتة التي لاتملك أموال وهي تعيش بكفاف بفضل قسطرة الراتب ضمن رقم ( يدوب ) يكفي خبز فكيف بحبة الدواء الغير متوفرة لهولاء أصحاب فئة التأمين الثالثة .
وعلية لا بد من هبة متواصلة والبحث عن دعم مساندة للعلاوج والرعاية الصحية .
ونحن نطرح فكرة ..
لعل تجد الاهتمام والقبول من خلال اضافة ( دينار ) على فاتورة الكهرباء ( ودينار ) على فاتورة المياة (ودينار )على كل بيان جمركي (وخمسة دناير ) على كل بطاقة سفر بالطائرة وهي مبالغ تكفي لتوفير العلاج المناسب لكل من هو بحاجة لرعاية من أصحاب التأمين الثالث .
وهو اقتراح مش غريب او جديد فهناك دعم على فواتير المياة والكهرباء لصالح التلفزيون والبلديات وغيرهم والافضل ان يكون الدعم لعلاج المواطن ودواء مناسب واشعة بدون انتظار شهور؟؟
ومن بقلبة مخافة الله علية زيارة المستشفيات الرسمية كيف يعاني الجميع من الازدحام والانتظار لشهور لموعد عملية او صورة وهو نحن رحمة الله بنتظار موعد وفرصة علاج مع ان الأدوية المطلوب غير متوفرة .
والدولة على قدر الإمكان توفر الرعاية الصحية لكن الحاجة اليوم تستدعي وقفة جماعية وسريعة من خلال دعم مالي
من خلال الاقتراح لعل هناك مسؤول يسمع ويدرك حجم معاناة الأردني في المستشفيات الرسمية .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .
في ظل تضاعف اعداد المراجعين للمستشفيات الحكومة والعسكرية بسب نمو حالات مرضية ما كانت من قبل بهذا الزخم المخيف وتواضع الإمكانيات الفنية والمهنية رغم وجود بنية تحتية موهلة من حيث المكان ومساحة المكان وعلى طرز مناسب لتحويل كل مستشفى لمدينة طبية بكافة الاختصاصات والأجهزة الطبية الحديثة وهذا بحاجة لدعم متواصل لرعاية الأغلبية الصامتة التي لاتملك أموال وهي تعيش بكفاف بفضل قسطرة الراتب ضمن رقم ( يدوب ) يكفي خبز فكيف بحبة الدواء الغير متوفرة لهولاء أصحاب فئة التأمين الثالثة .
وعلية لا بد من هبة متواصلة والبحث عن دعم مساندة للعلاوج والرعاية الصحية .
ونحن نطرح فكرة ..
لعل تجد الاهتمام والقبول من خلال اضافة ( دينار ) على فاتورة الكهرباء ( ودينار ) على فاتورة المياة (ودينار )على كل بيان جمركي (وخمسة دناير ) على كل بطاقة سفر بالطائرة وهي مبالغ تكفي لتوفير العلاج المناسب لكل من هو بحاجة لرعاية من أصحاب التأمين الثالث .
وهو اقتراح مش غريب او جديد فهناك دعم على فواتير المياة والكهرباء لصالح التلفزيون والبلديات وغيرهم والافضل ان يكون الدعم لعلاج المواطن ودواء مناسب واشعة بدون انتظار شهور؟؟
ومن بقلبة مخافة الله علية زيارة المستشفيات الرسمية كيف يعاني الجميع من الازدحام والانتظار لشهور لموعد عملية او صورة وهو نحن رحمة الله بنتظار موعد وفرصة علاج مع ان الأدوية المطلوب غير متوفرة .
والدولة على قدر الإمكان توفر الرعاية الصحية لكن الحاجة اليوم تستدعي وقفة جماعية وسريعة من خلال دعم مالي
من خلال الاقتراح لعل هناك مسؤول يسمع ويدرك حجم معاناة الأردني في المستشفيات الرسمية .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .
التعليقات