مناسبة تغريدة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم والتي قال فيها جلالته: ما حدا أحسن من حدا إلا بالإنجاز, مناسبة معروفة لدى جميع الاردنيين, لكن المطلوب من كل اردني وهنا التعميم فرض عين وليس فرض كفاية معرفة ابعاد مثل هذه التغريدة, لقد اختصر جلالة الملك كل شيء في هذا الوطن الطيب بملكه وشعبه اختصر ذلك بكلمة واحدة خفيفة على اللسان ثقيلة بالميزان, كلمة من ذهب, كلمة عملت عليها كل الامم والشعوب التي نجحت وتقدمت في كل الازمنة والعصور, إنها كلمة (الانجاز..).
كلمة (الانجاز..) تتعارض يا سادة يا كرام مع التغني فقط بسيف خالد بن الوليد وان كان له مكانة مرموقة في تاريخنا الاسلامي, وتتعارض مع التباهي فقط بشعر بنت الخال وان كان جميلا مسترسلا, وتتعارض مع تعاليلنا(سهراتنا) فقط على ذكريات حروب الداحس والغبراء وان كانت فيها دروس وعبر, وتتعارض فقط مع انا ابن فلان وانت ابن علان وان كان الناس كالمعادن,..كلمة انجاز تتطلب منا الاجابة على السؤال الاتي: ماذا انجزت انت للمجتمع الذي تعيش فيه؟ كيف لا وثمة علاقة عضوية بين الفرد المُنجِز ومجتمعه, فالفرد المُنجِز صنيعة مجتمعه, تماما كما ان المجتمع المتطور النامي ثمار افراده المُنجِزين.
رسالة جلالة الملك واضحة المعالم, رسالة لجميع الاردنيين دون استثناء, والاساس فيها هو ميزان العدل, لا شيء في هذا الميزان إلا الانجاز, وهنا اعجبني من قال(كثير من يخوض بحر الحياة ليستخرج درة الإنجاز، وما أكثر الغرقى دون الوصول لهذا الكنز ولا عجب، فكيف ينجو من اهتزت ثقته بنفسه ولم يأخذ بمفاتيح النجاة والتدرب لمواجهة تلك المصاعب للوصول إلى الإنجاز, ولو كان الإنجاز أمراً يسيراً وطريقاً ممهداً لكانت حياتنا مليئة بالإنجازات ولكن الأمر يحتاج إلى ثقة وبذل ومواصلة وسير صحيح وأهداف واضحة، وخلف كل إنجاز أصحاب همم فكن منهم,..جلست مع نفسي وتأملت في كلمة إنجاز وإذ لها حلاوةٌ في النفس ومذاقٌ جميل، نظرت إليها نظرةً أسرتني وكأنّ وراء هذه الأحرف الخمسة ما وراءها، فقلت في نفسي: إن هذه الكلمة بأحرفها تحمل بين جنباتها معان رائعة جميلة), لذا جاءت هذه الكلمة (الانجاز..) من ملك جميل في خَلقه وخُلقه.
مناسبة تغريدة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم والتي قال فيها جلالته: ما حدا أحسن من حدا إلا بالإنجاز, مناسبة معروفة لدى جميع الاردنيين, لكن المطلوب من كل اردني وهنا التعميم فرض عين وليس فرض كفاية معرفة ابعاد مثل هذه التغريدة, لقد اختصر جلالة الملك كل شيء في هذا الوطن الطيب بملكه وشعبه اختصر ذلك بكلمة واحدة خفيفة على اللسان ثقيلة بالميزان, كلمة من ذهب, كلمة عملت عليها كل الامم والشعوب التي نجحت وتقدمت في كل الازمنة والعصور, إنها كلمة (الانجاز..).
كلمة (الانجاز..) تتعارض يا سادة يا كرام مع التغني فقط بسيف خالد بن الوليد وان كان له مكانة مرموقة في تاريخنا الاسلامي, وتتعارض مع التباهي فقط بشعر بنت الخال وان كان جميلا مسترسلا, وتتعارض مع تعاليلنا(سهراتنا) فقط على ذكريات حروب الداحس والغبراء وان كانت فيها دروس وعبر, وتتعارض فقط مع انا ابن فلان وانت ابن علان وان كان الناس كالمعادن,..كلمة انجاز تتطلب منا الاجابة على السؤال الاتي: ماذا انجزت انت للمجتمع الذي تعيش فيه؟ كيف لا وثمة علاقة عضوية بين الفرد المُنجِز ومجتمعه, فالفرد المُنجِز صنيعة مجتمعه, تماما كما ان المجتمع المتطور النامي ثمار افراده المُنجِزين.
رسالة جلالة الملك واضحة المعالم, رسالة لجميع الاردنيين دون استثناء, والاساس فيها هو ميزان العدل, لا شيء في هذا الميزان إلا الانجاز, وهنا اعجبني من قال(كثير من يخوض بحر الحياة ليستخرج درة الإنجاز، وما أكثر الغرقى دون الوصول لهذا الكنز ولا عجب، فكيف ينجو من اهتزت ثقته بنفسه ولم يأخذ بمفاتيح النجاة والتدرب لمواجهة تلك المصاعب للوصول إلى الإنجاز, ولو كان الإنجاز أمراً يسيراً وطريقاً ممهداً لكانت حياتنا مليئة بالإنجازات ولكن الأمر يحتاج إلى ثقة وبذل ومواصلة وسير صحيح وأهداف واضحة، وخلف كل إنجاز أصحاب همم فكن منهم,..جلست مع نفسي وتأملت في كلمة إنجاز وإذ لها حلاوةٌ في النفس ومذاقٌ جميل، نظرت إليها نظرةً أسرتني وكأنّ وراء هذه الأحرف الخمسة ما وراءها، فقلت في نفسي: إن هذه الكلمة بأحرفها تحمل بين جنباتها معان رائعة جميلة), لذا جاءت هذه الكلمة (الانجاز..) من ملك جميل في خَلقه وخُلقه.
مناسبة تغريدة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم والتي قال فيها جلالته: ما حدا أحسن من حدا إلا بالإنجاز, مناسبة معروفة لدى جميع الاردنيين, لكن المطلوب من كل اردني وهنا التعميم فرض عين وليس فرض كفاية معرفة ابعاد مثل هذه التغريدة, لقد اختصر جلالة الملك كل شيء في هذا الوطن الطيب بملكه وشعبه اختصر ذلك بكلمة واحدة خفيفة على اللسان ثقيلة بالميزان, كلمة من ذهب, كلمة عملت عليها كل الامم والشعوب التي نجحت وتقدمت في كل الازمنة والعصور, إنها كلمة (الانجاز..).
كلمة (الانجاز..) تتعارض يا سادة يا كرام مع التغني فقط بسيف خالد بن الوليد وان كان له مكانة مرموقة في تاريخنا الاسلامي, وتتعارض مع التباهي فقط بشعر بنت الخال وان كان جميلا مسترسلا, وتتعارض مع تعاليلنا(سهراتنا) فقط على ذكريات حروب الداحس والغبراء وان كانت فيها دروس وعبر, وتتعارض فقط مع انا ابن فلان وانت ابن علان وان كان الناس كالمعادن,..كلمة انجاز تتطلب منا الاجابة على السؤال الاتي: ماذا انجزت انت للمجتمع الذي تعيش فيه؟ كيف لا وثمة علاقة عضوية بين الفرد المُنجِز ومجتمعه, فالفرد المُنجِز صنيعة مجتمعه, تماما كما ان المجتمع المتطور النامي ثمار افراده المُنجِزين.
رسالة جلالة الملك واضحة المعالم, رسالة لجميع الاردنيين دون استثناء, والاساس فيها هو ميزان العدل, لا شيء في هذا الميزان إلا الانجاز, وهنا اعجبني من قال(كثير من يخوض بحر الحياة ليستخرج درة الإنجاز، وما أكثر الغرقى دون الوصول لهذا الكنز ولا عجب، فكيف ينجو من اهتزت ثقته بنفسه ولم يأخذ بمفاتيح النجاة والتدرب لمواجهة تلك المصاعب للوصول إلى الإنجاز, ولو كان الإنجاز أمراً يسيراً وطريقاً ممهداً لكانت حياتنا مليئة بالإنجازات ولكن الأمر يحتاج إلى ثقة وبذل ومواصلة وسير صحيح وأهداف واضحة، وخلف كل إنجاز أصحاب همم فكن منهم,..جلست مع نفسي وتأملت في كلمة إنجاز وإذ لها حلاوةٌ في النفس ومذاقٌ جميل، نظرت إليها نظرةً أسرتني وكأنّ وراء هذه الأحرف الخمسة ما وراءها، فقلت في نفسي: إن هذه الكلمة بأحرفها تحمل بين جنباتها معان رائعة جميلة), لذا جاءت هذه الكلمة (الانجاز..) من ملك جميل في خَلقه وخُلقه.
التعليقات