ان اهتمام الولايات المتحدة الامريكية بحقوق الانسان ليس بالاهتمام الجديد عليها فقد اصبح الاهتمام بحقوق الانسان يعبر عن مصلحة قوميه امريكية تتمثل في المقام الاول في نشر المفاهيم المرتبطة بحقوق الانسان في الفكر الراسمالي باعتباره ان التحرر الفكري يواكبه تحرر اقتصادي ومن ثم اقتصاد مفتوح وزيادة الاعتماد الدولي المتبادل مما لا يمكن دوله مستقبلا من الانعزليه ومن ثم حرمان باقي الدول من حوارها او ثروتها الطبيعة وفي النهاية فان الاهتمام بحقوق الانسان وبنشسر الديمقراطية هو جزء من السياسة الخارجية الامريكية الذي يجب ان يسعى لتحقيق المصلحة القومية .
ان اهتمام الولايات المتحدة الامريكية بحقوق الانسان ليس بالاهتمام الجديد عليها فقد اصبح الاهتمام بحقوق الانسان يعبر عن مصلحة قوميه امريكية تتمثل في المقام الاول في نشر المفاهيم المرتبطة بحقوق الانسان في الفكر الراسمالي باعتباره ان التحرر الفكري يواكبه تحرر اقتصادي ومن ثم اقتصاد مفتوح وزيادة الاعتماد الدولي المتبادل مما لا يمكن دوله مستقبلا من الانعزليه ومن ثم حرمان باقي الدول من حوارها او ثروتها الطبيعة وفي النهاية فان الاهتمام بحقوق الانسان وبنشسر الديمقراطية هو جزء من السياسة الخارجية الامريكية الذي يجب ان يسعى لتحقيق المصلحة القومية .
ان اهتمام الولايات المتحدة الامريكية بحقوق الانسان ليس بالاهتمام الجديد عليها فقد اصبح الاهتمام بحقوق الانسان يعبر عن مصلحة قوميه امريكية تتمثل في المقام الاول في نشر المفاهيم المرتبطة بحقوق الانسان في الفكر الراسمالي باعتباره ان التحرر الفكري يواكبه تحرر اقتصادي ومن ثم اقتصاد مفتوح وزيادة الاعتماد الدولي المتبادل مما لا يمكن دوله مستقبلا من الانعزليه ومن ثم حرمان باقي الدول من حوارها او ثروتها الطبيعة وفي النهاية فان الاهتمام بحقوق الانسان وبنشسر الديمقراطية هو جزء من السياسة الخارجية الامريكية الذي يجب ان يسعى لتحقيق المصلحة القومية .
التعليقات