عندما نُدقق ونُمعن النظر في الأوراق النقاشية الملكية السامية، نجد أنَّ جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، قد تطرَّق إلى مشاكل شباب الوطن، وعمل على تحقيق الأفضل في رعاية الشباب، وأمر بتوجيهاته السامية للنهوض برعاية الشباب، عماد الوطن ومستقبل الأمة.
من هنا، ومن خلال توجيهات مولانا عبدالله الثاني إبن الحسين السامية، تبدأ رحلتنا في إعداد شباب الوطن، لمستقبل الإبداع والتألُق، لمستقبل الإنجاز والريادة، بتطبيق برامج شبابية إبداعية على أرض الواقع، والتي قد طالب فيها أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، ترجمة لرؤى الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
ولولا وجود الإخفاق في هذه الرعاية، لَما قام جلالته بالسؤال عنها، وطالب في تحقيقها صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد الأمين، من خلال إستراتيجية وطنية شاملة غير تقليدية، ذات برامج إبداعية تُطبَّق على أرض الواقع!!.
لذا، يجب علينا إستدراك هذه التوجيهات السامية من الآن، لتمكين شباب الوطن ضد الفكر الإرهابي، فكر التطرّف والظلامية، فكر التشدد والتَّزمت، والذي قد غزى شباب الوطن، بوسائل مختلفة، من خلال الشبكة العنكبوتية !!، وتمكين شبابنا ضد إرهاب آفة المخدرات وسمومها، وقد أبدعت إدارة مكافحة المخدرات بكافَّة كوادرها الأشاوس في التصدي لهذه الآفة، ولكن، يد واحدة لا تُصفق، فنحتاج هنا وِقْفَة المجتمع بأسره.
لذا، يتطلب الأمر منا ، كمختصين في رعاية الشباب ،عصف في رعاية الشباب، بكل حزم وإصرار، وجِد ونشاط، وإرادة وتصميم، لرِفْعة شباب الوطن، والنهوض بأشكال رعاية الشباب المختلفة بإستمرار وديمومة، لا تقتصر على مواسم دون أخرى!!، يجب علينا أن يكون في كل يوم عطاء جديد، وإبداع جديد، لتحقيق رؤى سيد البلاد ، الملك المفدى، صانع الإبداع الشبابي، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، وولي عهده الميمون، صاحب السمو الملكي، أمير الشباب والإبداع، الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم.
عندما نُدقق ونُمعن النظر في الأوراق النقاشية الملكية السامية، نجد أنَّ جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، قد تطرَّق إلى مشاكل شباب الوطن، وعمل على تحقيق الأفضل في رعاية الشباب، وأمر بتوجيهاته السامية للنهوض برعاية الشباب، عماد الوطن ومستقبل الأمة.
من هنا، ومن خلال توجيهات مولانا عبدالله الثاني إبن الحسين السامية، تبدأ رحلتنا في إعداد شباب الوطن، لمستقبل الإبداع والتألُق، لمستقبل الإنجاز والريادة، بتطبيق برامج شبابية إبداعية على أرض الواقع، والتي قد طالب فيها أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، ترجمة لرؤى الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
ولولا وجود الإخفاق في هذه الرعاية، لَما قام جلالته بالسؤال عنها، وطالب في تحقيقها صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد الأمين، من خلال إستراتيجية وطنية شاملة غير تقليدية، ذات برامج إبداعية تُطبَّق على أرض الواقع!!.
لذا، يجب علينا إستدراك هذه التوجيهات السامية من الآن، لتمكين شباب الوطن ضد الفكر الإرهابي، فكر التطرّف والظلامية، فكر التشدد والتَّزمت، والذي قد غزى شباب الوطن، بوسائل مختلفة، من خلال الشبكة العنكبوتية !!، وتمكين شبابنا ضد إرهاب آفة المخدرات وسمومها، وقد أبدعت إدارة مكافحة المخدرات بكافَّة كوادرها الأشاوس في التصدي لهذه الآفة، ولكن، يد واحدة لا تُصفق، فنحتاج هنا وِقْفَة المجتمع بأسره.
لذا، يتطلب الأمر منا ، كمختصين في رعاية الشباب ،عصف في رعاية الشباب، بكل حزم وإصرار، وجِد ونشاط، وإرادة وتصميم، لرِفْعة شباب الوطن، والنهوض بأشكال رعاية الشباب المختلفة بإستمرار وديمومة، لا تقتصر على مواسم دون أخرى!!، يجب علينا أن يكون في كل يوم عطاء جديد، وإبداع جديد، لتحقيق رؤى سيد البلاد ، الملك المفدى، صانع الإبداع الشبابي، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، وولي عهده الميمون، صاحب السمو الملكي، أمير الشباب والإبداع، الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم.
عندما نُدقق ونُمعن النظر في الأوراق النقاشية الملكية السامية، نجد أنَّ جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، قد تطرَّق إلى مشاكل شباب الوطن، وعمل على تحقيق الأفضل في رعاية الشباب، وأمر بتوجيهاته السامية للنهوض برعاية الشباب، عماد الوطن ومستقبل الأمة.
من هنا، ومن خلال توجيهات مولانا عبدالله الثاني إبن الحسين السامية، تبدأ رحلتنا في إعداد شباب الوطن، لمستقبل الإبداع والتألُق، لمستقبل الإنجاز والريادة، بتطبيق برامج شبابية إبداعية على أرض الواقع، والتي قد طالب فيها أمير الشباب، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، ترجمة لرؤى الملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
ولولا وجود الإخفاق في هذه الرعاية، لَما قام جلالته بالسؤال عنها، وطالب في تحقيقها صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد الأمين، من خلال إستراتيجية وطنية شاملة غير تقليدية، ذات برامج إبداعية تُطبَّق على أرض الواقع!!.
لذا، يجب علينا إستدراك هذه التوجيهات السامية من الآن، لتمكين شباب الوطن ضد الفكر الإرهابي، فكر التطرّف والظلامية، فكر التشدد والتَّزمت، والذي قد غزى شباب الوطن، بوسائل مختلفة، من خلال الشبكة العنكبوتية !!، وتمكين شبابنا ضد إرهاب آفة المخدرات وسمومها، وقد أبدعت إدارة مكافحة المخدرات بكافَّة كوادرها الأشاوس في التصدي لهذه الآفة، ولكن، يد واحدة لا تُصفق، فنحتاج هنا وِقْفَة المجتمع بأسره.
لذا، يتطلب الأمر منا ، كمختصين في رعاية الشباب ،عصف في رعاية الشباب، بكل حزم وإصرار، وجِد ونشاط، وإرادة وتصميم، لرِفْعة شباب الوطن، والنهوض بأشكال رعاية الشباب المختلفة بإستمرار وديمومة، لا تقتصر على مواسم دون أخرى!!، يجب علينا أن يكون في كل يوم عطاء جديد، وإبداع جديد، لتحقيق رؤى سيد البلاد ، الملك المفدى، صانع الإبداع الشبابي، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، وولي عهده الميمون، صاحب السمو الملكي، أمير الشباب والإبداع، الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم.
التعليقات