إن المصير الذي لقيه 'علي عبد الله صالح' لخصته القصة التالية ،التي تحكي عن شخص قام بتربية ثعبان في منزله ،وكان ينام معه في نفس الغرفة. القصة تفاصيلها مثيرة ،فلم يتوقع أحد ذلك. أحداث القصة حيث دارت أحداثها في دولة كينيا، فقد تم إذاعة خبر في وسائل الإعلام ،بأن ثعبانا قتل رجلا، ظن الجميع في البداية أنها مجرد حادثة عادية ،ولكنهم فوجئوا أن هذا الثعبان الذي قام بقتل ذلك الرجل ،هو الذي ربّاه منذ أن كان صغيرا حتى صار ثعبانا كبيرا ،فقد كان يستخدمه لبعض طقوس السحر الذي اعتاده أهل تلك البلدة.
وبَينَا الرجل نائمٌ فِي بَيْتِهِ ,إذْ وَثَبَ علَيْهِ الثعبان وأفرغ سمَّه فيه ,وتَركهُ جُثةً هامِدةً ،فقام أهل قريته بتشييع جثمانه ودفنه ،والغريب في تلك القصة والمؤثر ،أن الثعبان عندما مات صاحبه وقف علي قبره وهو يدفن ، فقام أحد الجيران الذي سبق وأن رآه سابقا عند المقتول بقتله على الفور.
وطلب واعظ القرية من أهلها أن يقوموا بطرد تلك الأفاعي من بيوتهم ،حتى لا يتعرضوا للأذى الذي قد يصل للموت. فحالُ المقبور 'علي عبد الله صالح' الذي كان يلقب بالراقص على رؤوس الثعابين ،ليس بأحسن حالِ من ذلكَ الشخص الذي لقي حتفه على بسم ثعبان.
إن أبجديات فكر 'صالح' التي ارتكز عليها في تبرير أعماله المشينة وتحالفه مع الحوثيين ،ينبغي أن تُفنّد وتُفضح ويُرَد عليها فلا تعدو هذه الأبجديات سوى أفكارٍ خبيثة ٍ لُويت أعناقُها لِتوافق ما في نفسه من أطماع ،وما تتطلعُ إليه طموحاتُه من مكاسبَ .
فان من يحملُ فكرا مُنحرفاً كصالح ،هو لا يخالفك في أنّ الخيانةَ والعمالةَ والتعاملَ مع العدو والاستعانةَ به على قتل الأنفس المعصومة أنها خيانة ،ولكنها فهلوة وشطارة ،بل هي من الضروريات الحتميّة لخدمة أغراضه الشخصية.
ولهذا لا يحق لمن تلوثت يداه بعذابات اليمنين والصعود على جماجمهم والمشي على أشلائهم ودمائهم وتقطيع أعضائهم,وتسليمهم للحوثيين أن يحظى بأي احترام أو دعوة له بالرحمة.
إن ادعاء محبة الوطن ونصرة قضاياه والخوف على أمنه وسيادته ليست بالتعاطي مع الخونة والعملاء والقتلة والحاقدين أمثال هذه الشرذمة.
لقد عَضُّ اليد التي مُدَّت له ،ومن يَعَضُّ اليد التي مُدَّت له ،عادة ما يلعقُ القدَم التي تركُلُهُ . لقد كان عليه أن يعلم أن بلاده مستهدفة في سيادتها ،مستهدفة في مبادئها ،مستهدفة في كيانها ،مستهدفة في أخلاقها ،وأن العدو الإيراني الحاقد يتحين الفرص ويتربص به الدوائر , وكل ما كان يعلمه هو الخيانة ،وخدمة الجلاد انتظارا لمرحلة جديدة من وجبة الجلد ،وبيد الجلاد ذاته .
إن المصير الذي لقيه 'علي عبد الله صالح' لخصته القصة التالية ،التي تحكي عن شخص قام بتربية ثعبان في منزله ،وكان ينام معه في نفس الغرفة. القصة تفاصيلها مثيرة ،فلم يتوقع أحد ذلك. أحداث القصة حيث دارت أحداثها في دولة كينيا، فقد تم إذاعة خبر في وسائل الإعلام ،بأن ثعبانا قتل رجلا، ظن الجميع في البداية أنها مجرد حادثة عادية ،ولكنهم فوجئوا أن هذا الثعبان الذي قام بقتل ذلك الرجل ،هو الذي ربّاه منذ أن كان صغيرا حتى صار ثعبانا كبيرا ،فقد كان يستخدمه لبعض طقوس السحر الذي اعتاده أهل تلك البلدة.
وبَينَا الرجل نائمٌ فِي بَيْتِهِ ,إذْ وَثَبَ علَيْهِ الثعبان وأفرغ سمَّه فيه ,وتَركهُ جُثةً هامِدةً ،فقام أهل قريته بتشييع جثمانه ودفنه ،والغريب في تلك القصة والمؤثر ،أن الثعبان عندما مات صاحبه وقف علي قبره وهو يدفن ، فقام أحد الجيران الذي سبق وأن رآه سابقا عند المقتول بقتله على الفور.
وطلب واعظ القرية من أهلها أن يقوموا بطرد تلك الأفاعي من بيوتهم ،حتى لا يتعرضوا للأذى الذي قد يصل للموت. فحالُ المقبور 'علي عبد الله صالح' الذي كان يلقب بالراقص على رؤوس الثعابين ،ليس بأحسن حالِ من ذلكَ الشخص الذي لقي حتفه على بسم ثعبان.
إن أبجديات فكر 'صالح' التي ارتكز عليها في تبرير أعماله المشينة وتحالفه مع الحوثيين ،ينبغي أن تُفنّد وتُفضح ويُرَد عليها فلا تعدو هذه الأبجديات سوى أفكارٍ خبيثة ٍ لُويت أعناقُها لِتوافق ما في نفسه من أطماع ،وما تتطلعُ إليه طموحاتُه من مكاسبَ .
فان من يحملُ فكرا مُنحرفاً كصالح ،هو لا يخالفك في أنّ الخيانةَ والعمالةَ والتعاملَ مع العدو والاستعانةَ به على قتل الأنفس المعصومة أنها خيانة ،ولكنها فهلوة وشطارة ،بل هي من الضروريات الحتميّة لخدمة أغراضه الشخصية.
ولهذا لا يحق لمن تلوثت يداه بعذابات اليمنين والصعود على جماجمهم والمشي على أشلائهم ودمائهم وتقطيع أعضائهم,وتسليمهم للحوثيين أن يحظى بأي احترام أو دعوة له بالرحمة.
إن ادعاء محبة الوطن ونصرة قضاياه والخوف على أمنه وسيادته ليست بالتعاطي مع الخونة والعملاء والقتلة والحاقدين أمثال هذه الشرذمة.
لقد عَضُّ اليد التي مُدَّت له ،ومن يَعَضُّ اليد التي مُدَّت له ،عادة ما يلعقُ القدَم التي تركُلُهُ . لقد كان عليه أن يعلم أن بلاده مستهدفة في سيادتها ،مستهدفة في مبادئها ،مستهدفة في كيانها ،مستهدفة في أخلاقها ،وأن العدو الإيراني الحاقد يتحين الفرص ويتربص به الدوائر , وكل ما كان يعلمه هو الخيانة ،وخدمة الجلاد انتظارا لمرحلة جديدة من وجبة الجلد ،وبيد الجلاد ذاته .
إن المصير الذي لقيه 'علي عبد الله صالح' لخصته القصة التالية ،التي تحكي عن شخص قام بتربية ثعبان في منزله ،وكان ينام معه في نفس الغرفة. القصة تفاصيلها مثيرة ،فلم يتوقع أحد ذلك. أحداث القصة حيث دارت أحداثها في دولة كينيا، فقد تم إذاعة خبر في وسائل الإعلام ،بأن ثعبانا قتل رجلا، ظن الجميع في البداية أنها مجرد حادثة عادية ،ولكنهم فوجئوا أن هذا الثعبان الذي قام بقتل ذلك الرجل ،هو الذي ربّاه منذ أن كان صغيرا حتى صار ثعبانا كبيرا ،فقد كان يستخدمه لبعض طقوس السحر الذي اعتاده أهل تلك البلدة.
وبَينَا الرجل نائمٌ فِي بَيْتِهِ ,إذْ وَثَبَ علَيْهِ الثعبان وأفرغ سمَّه فيه ,وتَركهُ جُثةً هامِدةً ،فقام أهل قريته بتشييع جثمانه ودفنه ،والغريب في تلك القصة والمؤثر ،أن الثعبان عندما مات صاحبه وقف علي قبره وهو يدفن ، فقام أحد الجيران الذي سبق وأن رآه سابقا عند المقتول بقتله على الفور.
وطلب واعظ القرية من أهلها أن يقوموا بطرد تلك الأفاعي من بيوتهم ،حتى لا يتعرضوا للأذى الذي قد يصل للموت. فحالُ المقبور 'علي عبد الله صالح' الذي كان يلقب بالراقص على رؤوس الثعابين ،ليس بأحسن حالِ من ذلكَ الشخص الذي لقي حتفه على بسم ثعبان.
إن أبجديات فكر 'صالح' التي ارتكز عليها في تبرير أعماله المشينة وتحالفه مع الحوثيين ،ينبغي أن تُفنّد وتُفضح ويُرَد عليها فلا تعدو هذه الأبجديات سوى أفكارٍ خبيثة ٍ لُويت أعناقُها لِتوافق ما في نفسه من أطماع ،وما تتطلعُ إليه طموحاتُه من مكاسبَ .
فان من يحملُ فكرا مُنحرفاً كصالح ،هو لا يخالفك في أنّ الخيانةَ والعمالةَ والتعاملَ مع العدو والاستعانةَ به على قتل الأنفس المعصومة أنها خيانة ،ولكنها فهلوة وشطارة ،بل هي من الضروريات الحتميّة لخدمة أغراضه الشخصية.
ولهذا لا يحق لمن تلوثت يداه بعذابات اليمنين والصعود على جماجمهم والمشي على أشلائهم ودمائهم وتقطيع أعضائهم,وتسليمهم للحوثيين أن يحظى بأي احترام أو دعوة له بالرحمة.
إن ادعاء محبة الوطن ونصرة قضاياه والخوف على أمنه وسيادته ليست بالتعاطي مع الخونة والعملاء والقتلة والحاقدين أمثال هذه الشرذمة.
لقد عَضُّ اليد التي مُدَّت له ،ومن يَعَضُّ اليد التي مُدَّت له ،عادة ما يلعقُ القدَم التي تركُلُهُ . لقد كان عليه أن يعلم أن بلاده مستهدفة في سيادتها ،مستهدفة في مبادئها ،مستهدفة في كيانها ،مستهدفة في أخلاقها ،وأن العدو الإيراني الحاقد يتحين الفرص ويتربص به الدوائر , وكل ما كان يعلمه هو الخيانة ،وخدمة الجلاد انتظارا لمرحلة جديدة من وجبة الجلد ،وبيد الجلاد ذاته .
التعليقات