أكرم جروان
عاش الإنسان منذ القِدَم مهتماً في الزراعة، وفي منتصف العقد الثاني من القرن الماضي، تَوَصَّلَ إلى إختراع الغربال، وبهذا الإختراع إستطاع
أن يفصل القمح عن زؤانه !!!، لأنها كانت - وما زالت - المادة الأساسية في حياته، وكان تركيز زراعته على هذه المادة!!!.
فهو بذلك كان يحصل على قمح نظيف ، صِحًّّي!!، فصل فيه الغث عن السمين بالغربال !!.
وفيما بعد، تعددت إستعمالات الغربال في الحياة البشرية !!!، فمنها ما تم إستخدامه في غربلة السمسم عن قشره، والرمل لمواد البناء، وحتى الحجر للبناء!!!.
وقد ظهر لاحقاً الغربال الكهربائي !!، فهو أسرع إنتاجاً!!.
وهنا يظهر تساؤلي!!، ككاتب هذه السطور!!، ألا نستطيع إستخدام الغربال في حاجات أخرى؟!!.
ما دامت إستخدامات الغربال قد تعددت في الحياة البشرية !!، ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بالفصل بين الخير والشر مثلاً؟!!
ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بين الصواب والخطأ؟!!!،
ألا نستطيع إستخدام الغربال بين الصالح والطالح ؟!!!،
هذه تساؤلات قد إنتابتني، ولعلي أجد فيها الفائدة لوطني .
فإذا كانت تساؤلاتي لها إحتمالية النفع لوطني، فلِمَ لا نستخدم الغربال ؟!!، ليكون الوطن نظيفاً، بلا شوائب .
نتنفس هواءاً نقياً، نأكل لقمة عيش نظيفة، نأكل طعاماً صحياً ، نظيفاً وليس فاسداً!!، نتناول دواءاً نظيفاً!!، نستعمل كاز المدفأة غداً في الشتاء صافياً!!، ندفع حقوق الوطن علينا بإخلاص وأمانة، فهو الأم لنا، لا نتهرب من حقوق الوطن علينا !!.
وعلى فكرة، أعتقد أن هنالك غربال ناعم ونوع آخر خشن، ولكن بعد تجربة، فإني أنصح بالغربال الناعم جداً، الغربال الذي لن يترك أية شائبة تتعدى غربلته!!، فهو الأنفع والأجدى.
عاش أبو الحسين وعاش الوطن حراً أبيّاً.
أكرم جروان
عاش الإنسان منذ القِدَم مهتماً في الزراعة، وفي منتصف العقد الثاني من القرن الماضي، تَوَصَّلَ إلى إختراع الغربال، وبهذا الإختراع إستطاع
أن يفصل القمح عن زؤانه !!!، لأنها كانت - وما زالت - المادة الأساسية في حياته، وكان تركيز زراعته على هذه المادة!!!.
فهو بذلك كان يحصل على قمح نظيف ، صِحًّّي!!، فصل فيه الغث عن السمين بالغربال !!.
وفيما بعد، تعددت إستعمالات الغربال في الحياة البشرية !!!، فمنها ما تم إستخدامه في غربلة السمسم عن قشره، والرمل لمواد البناء، وحتى الحجر للبناء!!!.
وقد ظهر لاحقاً الغربال الكهربائي !!، فهو أسرع إنتاجاً!!.
وهنا يظهر تساؤلي!!، ككاتب هذه السطور!!، ألا نستطيع إستخدام الغربال في حاجات أخرى؟!!.
ما دامت إستخدامات الغربال قد تعددت في الحياة البشرية !!، ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بالفصل بين الخير والشر مثلاً؟!!
ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بين الصواب والخطأ؟!!!،
ألا نستطيع إستخدام الغربال بين الصالح والطالح ؟!!!،
هذه تساؤلات قد إنتابتني، ولعلي أجد فيها الفائدة لوطني .
فإذا كانت تساؤلاتي لها إحتمالية النفع لوطني، فلِمَ لا نستخدم الغربال ؟!!، ليكون الوطن نظيفاً، بلا شوائب .
نتنفس هواءاً نقياً، نأكل لقمة عيش نظيفة، نأكل طعاماً صحياً ، نظيفاً وليس فاسداً!!، نتناول دواءاً نظيفاً!!، نستعمل كاز المدفأة غداً في الشتاء صافياً!!، ندفع حقوق الوطن علينا بإخلاص وأمانة، فهو الأم لنا، لا نتهرب من حقوق الوطن علينا !!.
وعلى فكرة، أعتقد أن هنالك غربال ناعم ونوع آخر خشن، ولكن بعد تجربة، فإني أنصح بالغربال الناعم جداً، الغربال الذي لن يترك أية شائبة تتعدى غربلته!!، فهو الأنفع والأجدى.
عاش أبو الحسين وعاش الوطن حراً أبيّاً.
أكرم جروان
عاش الإنسان منذ القِدَم مهتماً في الزراعة، وفي منتصف العقد الثاني من القرن الماضي، تَوَصَّلَ إلى إختراع الغربال، وبهذا الإختراع إستطاع
أن يفصل القمح عن زؤانه !!!، لأنها كانت - وما زالت - المادة الأساسية في حياته، وكان تركيز زراعته على هذه المادة!!!.
فهو بذلك كان يحصل على قمح نظيف ، صِحًّّي!!، فصل فيه الغث عن السمين بالغربال !!.
وفيما بعد، تعددت إستعمالات الغربال في الحياة البشرية !!!، فمنها ما تم إستخدامه في غربلة السمسم عن قشره، والرمل لمواد البناء، وحتى الحجر للبناء!!!.
وقد ظهر لاحقاً الغربال الكهربائي !!، فهو أسرع إنتاجاً!!.
وهنا يظهر تساؤلي!!، ككاتب هذه السطور!!، ألا نستطيع إستخدام الغربال في حاجات أخرى؟!!.
ما دامت إستخدامات الغربال قد تعددت في الحياة البشرية !!، ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بالفصل بين الخير والشر مثلاً؟!!
ألا يُمكن أن نستخدم الغربال بين الصواب والخطأ؟!!!،
ألا نستطيع إستخدام الغربال بين الصالح والطالح ؟!!!،
هذه تساؤلات قد إنتابتني، ولعلي أجد فيها الفائدة لوطني .
فإذا كانت تساؤلاتي لها إحتمالية النفع لوطني، فلِمَ لا نستخدم الغربال ؟!!، ليكون الوطن نظيفاً، بلا شوائب .
نتنفس هواءاً نقياً، نأكل لقمة عيش نظيفة، نأكل طعاماً صحياً ، نظيفاً وليس فاسداً!!، نتناول دواءاً نظيفاً!!، نستعمل كاز المدفأة غداً في الشتاء صافياً!!، ندفع حقوق الوطن علينا بإخلاص وأمانة، فهو الأم لنا، لا نتهرب من حقوق الوطن علينا !!.
وعلى فكرة، أعتقد أن هنالك غربال ناعم ونوع آخر خشن، ولكن بعد تجربة، فإني أنصح بالغربال الناعم جداً، الغربال الذي لن يترك أية شائبة تتعدى غربلته!!، فهو الأنفع والأجدى.
عاش أبو الحسين وعاش الوطن حراً أبيّاً.
التعليقات