لابد من وضع خطط وافكار استراتيجية تدعم نهضة الاردن وضخ دماء جديده في جسم الوطن يعرف عنها النزاهة والوداعة ونظافة اليد وتغيير فوري لرئيس الوزراء الحالي وتعيين رئيس جديد تتفق عليه جميع الاطياف الوطنية يستوعب حجم الضرر الذى اصاب الوطن يحدد طريق الاصلاح ويحدد المسار السياسي الاردني ويعالج المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي استراتيجي وتفكير يحاكي الواقع ويضع لكل مشكلة بجانبها الحل المناسب.
ومن الملاحظ ان الشعب ينادي في جميع مواقع التواصل الاجتماعي و في الصالونات السياسية وفي بواديه واريافه وحواكيره يرسل الاشارات القويه لراس النظام كونه صاحب الولاية بعزل الرئيس الحالي بوخز صانع القرار شعبيا لكون الحكم تشاركي ما بين الملك والشعب لمصلحة الوطن من الداخل والعمل بسياسة التبديل والاحلال السياسية بتغيير دمى كلاب التابلو والاقزام السياسيون الذى اسأو للنظام وللوطن في شتى مواقع التاثير وصناعة القرار .
لذا لا يمكننا ترك وطننا في كل يوم يقع منه جدار من الهيبة واسوار من كبرياء وشجرة مثمرة وعمود نور ومؤسسة وطنية فثمة شيء يدعو للتساؤل الملح لماذا تقف حكومتنا ببلادة وكأن الأمر لا يعنيها امام المعارضة السياسية الخارجية بينما تقمع اي اصوات معارضة داخلية تطالب للشعب بالاصلاح وتشكيل حكومة انقاذ وطنية حتى بتنا نعرف ان المساس بالحكومة كانه جريمة لا تغتفر كونه معين من قبل راس النظام وهذا من الاخطأ الفادحة دون نشؤ ديمقراطية حقيقة تحفظ كرامة المواطن و تحاكي جميع مكونات الشعب الاردني وتحفظ اللحمه الوطنية وتشد عضد الوحده الوطنية لكافة فروع المواطنين ومنابتهم واصولهم .
يقابل هذا صمت رسمي مطبق ورئيس حكومة بات عاجزا على قيادة المرحلة فلابد من فعل شيء حتمى وفوري لاطفاء الحرائق الداخلية والخارجية بقيادات وطنية جديدة بعيدا عن سلة الديوان ومستشاريه الذين وجب ايضا تغييرهم وتبدليهم و اصابهم ما اصابهم من لوثات العفن من الفساد بحكومة انقاذ وطنية لانها اصبحت مطلبا شعبيا تعبويا لانقاذ ما يمكن انقاذه من توغل الاعداء بكافة صورهم واشكالهم على الوطن وقيادتنا الهاشمية .
لابد من وضع خطط وافكار استراتيجية تدعم نهضة الاردن وضخ دماء جديده في جسم الوطن يعرف عنها النزاهة والوداعة ونظافة اليد وتغيير فوري لرئيس الوزراء الحالي وتعيين رئيس جديد تتفق عليه جميع الاطياف الوطنية يستوعب حجم الضرر الذى اصاب الوطن يحدد طريق الاصلاح ويحدد المسار السياسي الاردني ويعالج المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي استراتيجي وتفكير يحاكي الواقع ويضع لكل مشكلة بجانبها الحل المناسب.
ومن الملاحظ ان الشعب ينادي في جميع مواقع التواصل الاجتماعي و في الصالونات السياسية وفي بواديه واريافه وحواكيره يرسل الاشارات القويه لراس النظام كونه صاحب الولاية بعزل الرئيس الحالي بوخز صانع القرار شعبيا لكون الحكم تشاركي ما بين الملك والشعب لمصلحة الوطن من الداخل والعمل بسياسة التبديل والاحلال السياسية بتغيير دمى كلاب التابلو والاقزام السياسيون الذى اسأو للنظام وللوطن في شتى مواقع التاثير وصناعة القرار .
لذا لا يمكننا ترك وطننا في كل يوم يقع منه جدار من الهيبة واسوار من كبرياء وشجرة مثمرة وعمود نور ومؤسسة وطنية فثمة شيء يدعو للتساؤل الملح لماذا تقف حكومتنا ببلادة وكأن الأمر لا يعنيها امام المعارضة السياسية الخارجية بينما تقمع اي اصوات معارضة داخلية تطالب للشعب بالاصلاح وتشكيل حكومة انقاذ وطنية حتى بتنا نعرف ان المساس بالحكومة كانه جريمة لا تغتفر كونه معين من قبل راس النظام وهذا من الاخطأ الفادحة دون نشؤ ديمقراطية حقيقة تحفظ كرامة المواطن و تحاكي جميع مكونات الشعب الاردني وتحفظ اللحمه الوطنية وتشد عضد الوحده الوطنية لكافة فروع المواطنين ومنابتهم واصولهم .
يقابل هذا صمت رسمي مطبق ورئيس حكومة بات عاجزا على قيادة المرحلة فلابد من فعل شيء حتمى وفوري لاطفاء الحرائق الداخلية والخارجية بقيادات وطنية جديدة بعيدا عن سلة الديوان ومستشاريه الذين وجب ايضا تغييرهم وتبدليهم و اصابهم ما اصابهم من لوثات العفن من الفساد بحكومة انقاذ وطنية لانها اصبحت مطلبا شعبيا تعبويا لانقاذ ما يمكن انقاذه من توغل الاعداء بكافة صورهم واشكالهم على الوطن وقيادتنا الهاشمية .
لابد من وضع خطط وافكار استراتيجية تدعم نهضة الاردن وضخ دماء جديده في جسم الوطن يعرف عنها النزاهة والوداعة ونظافة اليد وتغيير فوري لرئيس الوزراء الحالي وتعيين رئيس جديد تتفق عليه جميع الاطياف الوطنية يستوعب حجم الضرر الذى اصاب الوطن يحدد طريق الاصلاح ويحدد المسار السياسي الاردني ويعالج المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي استراتيجي وتفكير يحاكي الواقع ويضع لكل مشكلة بجانبها الحل المناسب.
ومن الملاحظ ان الشعب ينادي في جميع مواقع التواصل الاجتماعي و في الصالونات السياسية وفي بواديه واريافه وحواكيره يرسل الاشارات القويه لراس النظام كونه صاحب الولاية بعزل الرئيس الحالي بوخز صانع القرار شعبيا لكون الحكم تشاركي ما بين الملك والشعب لمصلحة الوطن من الداخل والعمل بسياسة التبديل والاحلال السياسية بتغيير دمى كلاب التابلو والاقزام السياسيون الذى اسأو للنظام وللوطن في شتى مواقع التاثير وصناعة القرار .
لذا لا يمكننا ترك وطننا في كل يوم يقع منه جدار من الهيبة واسوار من كبرياء وشجرة مثمرة وعمود نور ومؤسسة وطنية فثمة شيء يدعو للتساؤل الملح لماذا تقف حكومتنا ببلادة وكأن الأمر لا يعنيها امام المعارضة السياسية الخارجية بينما تقمع اي اصوات معارضة داخلية تطالب للشعب بالاصلاح وتشكيل حكومة انقاذ وطنية حتى بتنا نعرف ان المساس بالحكومة كانه جريمة لا تغتفر كونه معين من قبل راس النظام وهذا من الاخطأ الفادحة دون نشؤ ديمقراطية حقيقة تحفظ كرامة المواطن و تحاكي جميع مكونات الشعب الاردني وتحفظ اللحمه الوطنية وتشد عضد الوحده الوطنية لكافة فروع المواطنين ومنابتهم واصولهم .
يقابل هذا صمت رسمي مطبق ورئيس حكومة بات عاجزا على قيادة المرحلة فلابد من فعل شيء حتمى وفوري لاطفاء الحرائق الداخلية والخارجية بقيادات وطنية جديدة بعيدا عن سلة الديوان ومستشاريه الذين وجب ايضا تغييرهم وتبدليهم و اصابهم ما اصابهم من لوثات العفن من الفساد بحكومة انقاذ وطنية لانها اصبحت مطلبا شعبيا تعبويا لانقاذ ما يمكن انقاذه من توغل الاعداء بكافة صورهم واشكالهم على الوطن وقيادتنا الهاشمية .
التعليقات