ايام وانتخابات اتحاد جمعيات الخيرية على الأبواب وهي الفيصل لدورة قادمة بين متنافسين بشراسة من خلال قوائم وصل لعدد 5 كتل بالإضافة لمستقيلين ممن لهم رغبة للمشاركة على امل التطوير برسالة الخير.
من أجل حلم نحن شركاء لا فرقاء وحان وقت ان يمثل الاتحاد الجمعيات بشراكة ملموسة مع وزارة التنمية ووزارة التخطيط لعادلة الشراكة والتوزيع ووهو مش حلم مستحيل اذا توفرت الإرادة لتحقيق اجمل الأهداف بنوايا مسبقة مصلحة الجمعيات اولا ...
وخاصة ان بعض الجمعيات تشهد أزمة مالية لعدم توفر مشاريع او مبادرات او تشبيك وهم بحاجة لدعم والتوجية وهو دور الاتحاد والتنمية لإنقاذ الجمعيات من الإفلاس أو العوز لتراكم أجور المقر ومصاريف شهرية تفرض وجود مشروع .
وهناك من الجمعيات من تمتلك أكثر من مشروع يعني كامل الكعكة ليبقى السؤال ليش ..
وهذا أحد اهم مطالب غالبية الجمعيات بضرورة تنسيق أولا بين الاتحاد والوزارات والمؤسسات لتوزيع المشاريع على كافة الجمعيات من خلال رؤيا تحقق العدالة للجميع .
وهي بمعادلة بسيطة ممكن منح مشروع واحد لأكثر من الجميع تشاركية لتحقيقة عدالة التوزيع وهو كفيل بإزالة الشكوك وضبابية مشهد المشاريع وإخراج الوزارة من دائرة التجاهل إلى التعامل المباشر بعيد عن فرضيات تعمم لعرقلة عزيمة الوزير او صاحب مبادرة لرفع من سوية الجمعيات لتكون بحق ذراع التنمية الاجتماعي ..
ترقب المشهد ونعتقد ان القادمون للإتحاد لديهم برنامج وأفكار لتعزيز دور الاتحاد وتعريف العلاقة مع الوزارات المعنية والمؤسسات لضبط العلاقة على إيقاع مشترك قبل اي دعوة او لقاء ليكون الاتحاد الدور في تنظيم ترخيص الجمعيات وعمل ومراقبة الجمعيات ..
هي أفكار وتنافس والأيام القادمة تحمل الكثير من المفاجاءات وربما التغير اصبح قطار النجاة من أجل الجمعيات ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
ايام وانتخابات اتحاد جمعيات الخيرية على الأبواب وهي الفيصل لدورة قادمة بين متنافسين بشراسة من خلال قوائم وصل لعدد 5 كتل بالإضافة لمستقيلين ممن لهم رغبة للمشاركة على امل التطوير برسالة الخير.
من أجل حلم نحن شركاء لا فرقاء وحان وقت ان يمثل الاتحاد الجمعيات بشراكة ملموسة مع وزارة التنمية ووزارة التخطيط لعادلة الشراكة والتوزيع ووهو مش حلم مستحيل اذا توفرت الإرادة لتحقيق اجمل الأهداف بنوايا مسبقة مصلحة الجمعيات اولا ...
وخاصة ان بعض الجمعيات تشهد أزمة مالية لعدم توفر مشاريع او مبادرات او تشبيك وهم بحاجة لدعم والتوجية وهو دور الاتحاد والتنمية لإنقاذ الجمعيات من الإفلاس أو العوز لتراكم أجور المقر ومصاريف شهرية تفرض وجود مشروع .
وهناك من الجمعيات من تمتلك أكثر من مشروع يعني كامل الكعكة ليبقى السؤال ليش ..
وهذا أحد اهم مطالب غالبية الجمعيات بضرورة تنسيق أولا بين الاتحاد والوزارات والمؤسسات لتوزيع المشاريع على كافة الجمعيات من خلال رؤيا تحقق العدالة للجميع .
وهي بمعادلة بسيطة ممكن منح مشروع واحد لأكثر من الجميع تشاركية لتحقيقة عدالة التوزيع وهو كفيل بإزالة الشكوك وضبابية مشهد المشاريع وإخراج الوزارة من دائرة التجاهل إلى التعامل المباشر بعيد عن فرضيات تعمم لعرقلة عزيمة الوزير او صاحب مبادرة لرفع من سوية الجمعيات لتكون بحق ذراع التنمية الاجتماعي ..
ترقب المشهد ونعتقد ان القادمون للإتحاد لديهم برنامج وأفكار لتعزيز دور الاتحاد وتعريف العلاقة مع الوزارات المعنية والمؤسسات لضبط العلاقة على إيقاع مشترك قبل اي دعوة او لقاء ليكون الاتحاد الدور في تنظيم ترخيص الجمعيات وعمل ومراقبة الجمعيات ..
هي أفكار وتنافس والأيام القادمة تحمل الكثير من المفاجاءات وربما التغير اصبح قطار النجاة من أجل الجمعيات ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
ايام وانتخابات اتحاد جمعيات الخيرية على الأبواب وهي الفيصل لدورة قادمة بين متنافسين بشراسة من خلال قوائم وصل لعدد 5 كتل بالإضافة لمستقيلين ممن لهم رغبة للمشاركة على امل التطوير برسالة الخير.
من أجل حلم نحن شركاء لا فرقاء وحان وقت ان يمثل الاتحاد الجمعيات بشراكة ملموسة مع وزارة التنمية ووزارة التخطيط لعادلة الشراكة والتوزيع ووهو مش حلم مستحيل اذا توفرت الإرادة لتحقيق اجمل الأهداف بنوايا مسبقة مصلحة الجمعيات اولا ...
وخاصة ان بعض الجمعيات تشهد أزمة مالية لعدم توفر مشاريع او مبادرات او تشبيك وهم بحاجة لدعم والتوجية وهو دور الاتحاد والتنمية لإنقاذ الجمعيات من الإفلاس أو العوز لتراكم أجور المقر ومصاريف شهرية تفرض وجود مشروع .
وهناك من الجمعيات من تمتلك أكثر من مشروع يعني كامل الكعكة ليبقى السؤال ليش ..
وهذا أحد اهم مطالب غالبية الجمعيات بضرورة تنسيق أولا بين الاتحاد والوزارات والمؤسسات لتوزيع المشاريع على كافة الجمعيات من خلال رؤيا تحقق العدالة للجميع .
وهي بمعادلة بسيطة ممكن منح مشروع واحد لأكثر من الجميع تشاركية لتحقيقة عدالة التوزيع وهو كفيل بإزالة الشكوك وضبابية مشهد المشاريع وإخراج الوزارة من دائرة التجاهل إلى التعامل المباشر بعيد عن فرضيات تعمم لعرقلة عزيمة الوزير او صاحب مبادرة لرفع من سوية الجمعيات لتكون بحق ذراع التنمية الاجتماعي ..
ترقب المشهد ونعتقد ان القادمون للإتحاد لديهم برنامج وأفكار لتعزيز دور الاتحاد وتعريف العلاقة مع الوزارات المعنية والمؤسسات لضبط العلاقة على إيقاع مشترك قبل اي دعوة او لقاء ليكون الاتحاد الدور في تنظيم ترخيص الجمعيات وعمل ومراقبة الجمعيات ..
هي أفكار وتنافس والأيام القادمة تحمل الكثير من المفاجاءات وربما التغير اصبح قطار النجاة من أجل الجمعيات ..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
التعليقات