أكد جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، أن المقاومة بالنسبة لحركتي فتح وحماس هي وسيلة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية، وأنه لا مجال لوقف المقاومة المشروعة، مبينًا أن المصالحة لن تلغي المقاومة.
وأضاف الرجوب خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة (الميادين): أن فتح لم تسقط يومًا ولن تسقط المقاومة بأشكالها، وأن في حركة حماس هناك خطًا براغماتيًا يتحدث عن الوطنية الفلسطينية، ولا يعتبر نفسه امتدادًا للإخوان المسلمين، مؤكداً أن الوقت يجب أن يكون للوحدة الفلسطينية الآن، مع وجود بعض الأطراف الإقليمية التي تريد أن تنهي القضية الفلسطينية، وتصفيتها، بالتساوق مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن هناك إجماعاً على عودة قطاع غزة إلى السلطة، وهذه إشارات يجب التقاطها، لافتًا إلى أن الشراكة تبنى على أسس سياسية ونضالية، وعلى مفهوم واضح لسلطة واحدة ولتعددية سياسية، مع خلق عناصر ضاغطة على الاحتلال؛ ليحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه.
أكد جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، أن المقاومة بالنسبة لحركتي فتح وحماس هي وسيلة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية، وأنه لا مجال لوقف المقاومة المشروعة، مبينًا أن المصالحة لن تلغي المقاومة.
وأضاف الرجوب خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة (الميادين): أن فتح لم تسقط يومًا ولن تسقط المقاومة بأشكالها، وأن في حركة حماس هناك خطًا براغماتيًا يتحدث عن الوطنية الفلسطينية، ولا يعتبر نفسه امتدادًا للإخوان المسلمين، مؤكداً أن الوقت يجب أن يكون للوحدة الفلسطينية الآن، مع وجود بعض الأطراف الإقليمية التي تريد أن تنهي القضية الفلسطينية، وتصفيتها، بالتساوق مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن هناك إجماعاً على عودة قطاع غزة إلى السلطة، وهذه إشارات يجب التقاطها، لافتًا إلى أن الشراكة تبنى على أسس سياسية ونضالية، وعلى مفهوم واضح لسلطة واحدة ولتعددية سياسية، مع خلق عناصر ضاغطة على الاحتلال؛ ليحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه.
أكد جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، أن المقاومة بالنسبة لحركتي فتح وحماس هي وسيلة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية، وأنه لا مجال لوقف المقاومة المشروعة، مبينًا أن المصالحة لن تلغي المقاومة.
وأضاف الرجوب خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة (الميادين): أن فتح لم تسقط يومًا ولن تسقط المقاومة بأشكالها، وأن في حركة حماس هناك خطًا براغماتيًا يتحدث عن الوطنية الفلسطينية، ولا يعتبر نفسه امتدادًا للإخوان المسلمين، مؤكداً أن الوقت يجب أن يكون للوحدة الفلسطينية الآن، مع وجود بعض الأطراف الإقليمية التي تريد أن تنهي القضية الفلسطينية، وتصفيتها، بالتساوق مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح أن هناك إجماعاً على عودة قطاع غزة إلى السلطة، وهذه إشارات يجب التقاطها، لافتًا إلى أن الشراكة تبنى على أسس سياسية ونضالية، وعلى مفهوم واضح لسلطة واحدة ولتعددية سياسية، مع خلق عناصر ضاغطة على الاحتلال؛ ليحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه.
التعليقات