حراثة الارض في الوطن خير من عد نقوده في الخارج، يلفون الوطن في قانون ويضعون القانون في علبة ثم يضعون العلبة في درج ولا احد غيرهم يمتلك مفاتيح الادراج فلا ادرى هل ابقوا للولاء، مساحة خارج الادراج .
فما اكثرها من اوطان يبدأ فيها سجن الشعب بالنشيد الوطني وبيع مؤسساته وممتلكاته ، فلا فرق عندي بين سجن يحبسني في أسوار وزنازين وبين بلاد واسعة ليس فيها باب واحد نحو الحرية والهوية الوطنية حينما تشعر انك بغربه داخل احشاء وطنك .
ما اضيق الوطن حينما ترتفع ابراج المراقبة على كتفيك وتنصب الاسلاك الشائكة على شفاهك ومصادر رزقك , وتلفظك كل الشطآن من الشمال للجنوب تبحث عن مسافة ظل بين الذاكرة والنسيان فلا تسمع الا رجع الصدى وانيين الفقراء والغلابا والمديونين وحياة بطعم العلقم من العقبة للطره .
وليس السجن الضيق وغرف التعذيب في المعتقلات اماكن للضيق النفسي والقهر والظلم وكبت للحريات فقط , بل كل ما يحاصرك في وطنك من مجلس الو وصولا لجيبك ورزق اطفالك يجعلك تشعر أن هناك نهاية حتمية لمشوارك.
عندما ترتطم بالمسؤول الكاذب يكفرك وهو زنديقا وطنيا و يمارس عليك دور المصلح العظيم الخائف على الوطن يبيعك وطنيات وهو سجين نفسه وعندما ترتطم بابناء وطنك منتفعون بالفتات وينتظروا شمس،الهجير التى اذابت الحياء من وجوههم .
وطني سجن بلا حدود ما أضيق الوطن عندما تكون له قضبان وحدوده من شواطئ القهر والالم .. وما أضيق الكوكب عندما يكون له أقفال من فيزياء وقضبان من جاذبية تحبس فيه لتنجب لغة جديدة تولد من أرحام البنادق .
فاجتماع الفكر الصادق والسواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن ويحقق المعجزات ويخلق الانجازات فليس المهم الكرامة الشخصية و انما الاهم كرامة الوطن وهويته وكيانه .
وقد حدد الخليفة معاوية بن ابي سفيان رضى الله عنه ماهية السلطة ذات الصلاحية حينما قال (إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، و لوكان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت كانوا إذا امدّوها ارخيتها وإذا ارخوها مددتها )
فلا ادري اي لغة يتعاملون معنا الا لغة الاحتقار والتهميش والاقصاء وكاننا مخلوقات انقرضت ولم يبقى منها الا الهياكل بلا روح فعندما يكون الوطن في خطر فكل ابناءة جنود فوطننا في شهيقنا وزفيرنا وهو الحب الخالي من الشوائب او النفايات الوطنية حب مزروع في قلوبنا وهو في اتجاهاتنا الاربعة فلا مفر عنه نحيا او نموت فيه .
حراثة الارض في الوطن خير من عد نقوده في الخارج، يلفون الوطن في قانون ويضعون القانون في علبة ثم يضعون العلبة في درج ولا احد غيرهم يمتلك مفاتيح الادراج فلا ادرى هل ابقوا للولاء، مساحة خارج الادراج .
فما اكثرها من اوطان يبدأ فيها سجن الشعب بالنشيد الوطني وبيع مؤسساته وممتلكاته ، فلا فرق عندي بين سجن يحبسني في أسوار وزنازين وبين بلاد واسعة ليس فيها باب واحد نحو الحرية والهوية الوطنية حينما تشعر انك بغربه داخل احشاء وطنك .
ما اضيق الوطن حينما ترتفع ابراج المراقبة على كتفيك وتنصب الاسلاك الشائكة على شفاهك ومصادر رزقك , وتلفظك كل الشطآن من الشمال للجنوب تبحث عن مسافة ظل بين الذاكرة والنسيان فلا تسمع الا رجع الصدى وانيين الفقراء والغلابا والمديونين وحياة بطعم العلقم من العقبة للطره .
وليس السجن الضيق وغرف التعذيب في المعتقلات اماكن للضيق النفسي والقهر والظلم وكبت للحريات فقط , بل كل ما يحاصرك في وطنك من مجلس الو وصولا لجيبك ورزق اطفالك يجعلك تشعر أن هناك نهاية حتمية لمشوارك.
عندما ترتطم بالمسؤول الكاذب يكفرك وهو زنديقا وطنيا و يمارس عليك دور المصلح العظيم الخائف على الوطن يبيعك وطنيات وهو سجين نفسه وعندما ترتطم بابناء وطنك منتفعون بالفتات وينتظروا شمس،الهجير التى اذابت الحياء من وجوههم .
وطني سجن بلا حدود ما أضيق الوطن عندما تكون له قضبان وحدوده من شواطئ القهر والالم .. وما أضيق الكوكب عندما يكون له أقفال من فيزياء وقضبان من جاذبية تحبس فيه لتنجب لغة جديدة تولد من أرحام البنادق .
فاجتماع الفكر الصادق والسواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن ويحقق المعجزات ويخلق الانجازات فليس المهم الكرامة الشخصية و انما الاهم كرامة الوطن وهويته وكيانه .
وقد حدد الخليفة معاوية بن ابي سفيان رضى الله عنه ماهية السلطة ذات الصلاحية حينما قال (إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، و لوكان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت كانوا إذا امدّوها ارخيتها وإذا ارخوها مددتها )
فلا ادري اي لغة يتعاملون معنا الا لغة الاحتقار والتهميش والاقصاء وكاننا مخلوقات انقرضت ولم يبقى منها الا الهياكل بلا روح فعندما يكون الوطن في خطر فكل ابناءة جنود فوطننا في شهيقنا وزفيرنا وهو الحب الخالي من الشوائب او النفايات الوطنية حب مزروع في قلوبنا وهو في اتجاهاتنا الاربعة فلا مفر عنه نحيا او نموت فيه .
حراثة الارض في الوطن خير من عد نقوده في الخارج، يلفون الوطن في قانون ويضعون القانون في علبة ثم يضعون العلبة في درج ولا احد غيرهم يمتلك مفاتيح الادراج فلا ادرى هل ابقوا للولاء، مساحة خارج الادراج .
فما اكثرها من اوطان يبدأ فيها سجن الشعب بالنشيد الوطني وبيع مؤسساته وممتلكاته ، فلا فرق عندي بين سجن يحبسني في أسوار وزنازين وبين بلاد واسعة ليس فيها باب واحد نحو الحرية والهوية الوطنية حينما تشعر انك بغربه داخل احشاء وطنك .
ما اضيق الوطن حينما ترتفع ابراج المراقبة على كتفيك وتنصب الاسلاك الشائكة على شفاهك ومصادر رزقك , وتلفظك كل الشطآن من الشمال للجنوب تبحث عن مسافة ظل بين الذاكرة والنسيان فلا تسمع الا رجع الصدى وانيين الفقراء والغلابا والمديونين وحياة بطعم العلقم من العقبة للطره .
وليس السجن الضيق وغرف التعذيب في المعتقلات اماكن للضيق النفسي والقهر والظلم وكبت للحريات فقط , بل كل ما يحاصرك في وطنك من مجلس الو وصولا لجيبك ورزق اطفالك يجعلك تشعر أن هناك نهاية حتمية لمشوارك.
عندما ترتطم بالمسؤول الكاذب يكفرك وهو زنديقا وطنيا و يمارس عليك دور المصلح العظيم الخائف على الوطن يبيعك وطنيات وهو سجين نفسه وعندما ترتطم بابناء وطنك منتفعون بالفتات وينتظروا شمس،الهجير التى اذابت الحياء من وجوههم .
وطني سجن بلا حدود ما أضيق الوطن عندما تكون له قضبان وحدوده من شواطئ القهر والالم .. وما أضيق الكوكب عندما يكون له أقفال من فيزياء وقضبان من جاذبية تحبس فيه لتنجب لغة جديدة تولد من أرحام البنادق .
فاجتماع الفكر الصادق والسواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن ويحقق المعجزات ويخلق الانجازات فليس المهم الكرامة الشخصية و انما الاهم كرامة الوطن وهويته وكيانه .
وقد حدد الخليفة معاوية بن ابي سفيان رضى الله عنه ماهية السلطة ذات الصلاحية حينما قال (إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، و لوكان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت كانوا إذا امدّوها ارخيتها وإذا ارخوها مددتها )
فلا ادري اي لغة يتعاملون معنا الا لغة الاحتقار والتهميش والاقصاء وكاننا مخلوقات انقرضت ولم يبقى منها الا الهياكل بلا روح فعندما يكون الوطن في خطر فكل ابناءة جنود فوطننا في شهيقنا وزفيرنا وهو الحب الخالي من الشوائب او النفايات الوطنية حب مزروع في قلوبنا وهو في اتجاهاتنا الاربعة فلا مفر عنه نحيا او نموت فيه .
التعليقات