نضال سلامة - محمد و محمد و أحمد جبارين ، شهداء عملية المسجد الأقصى البطولية التي زلزت كيان العدو المحتل صباح اليوم الجمعة ، فأوقعت منه 3 قتلى من شرطته الإجرامية ، فيما ارتقى الشهداء الثلاثة الى الأعالي ...
ارتقت أرواحهم من جانب صخرة المعراج ، من جانب الصخرة التي علتها أقدام أطهر البشر والخلق محمد 'صلى الله عليه وسلم ' .... نعم عناق تاريخي معاصر عجيب ، بين سيد البشر القائل ' خير الجند جند الشام ' ، وبين أرواح الشهداء الثلاثة الذين حملوا اسمه ، فعرجت أرواحهم من ذات المكان ...
من المكان الذي قال فيه جنود الصهاينة عند احتلال القدس ' محمد مات خلف من بعده بنات ' ليظهر هؤلاء الشهداء و من قبلهم ، ويروا بأمّ أعينهم أن محمدا 'صلى الله عليه وسلم ' لم ولن يمت ، وهاهم أبناء محمد يهزون عرش الكيان الصهيوني .
راهنوا على أن أبناء فلسطين المحتلة منذ العام 1948 ، قد نسوا اسلامهم وعروبتهم ، وقد نسوا فلسطين وسلخوا جلودهم منها ، لكن رد الشهداء الثلاثة سفّ الملّ 'ألقى الرماد الحار' في وجه ' النتن ياهو ' وعملاء العرب ، معلنين أن فلسطين كانت وستبقى عربية الى الأبد شاء من شاء وأبى من أبى .
نضال سلامة - محمد و محمد و أحمد جبارين ، شهداء عملية المسجد الأقصى البطولية التي زلزت كيان العدو المحتل صباح اليوم الجمعة ، فأوقعت منه 3 قتلى من شرطته الإجرامية ، فيما ارتقى الشهداء الثلاثة الى الأعالي ...
ارتقت أرواحهم من جانب صخرة المعراج ، من جانب الصخرة التي علتها أقدام أطهر البشر والخلق محمد 'صلى الله عليه وسلم ' .... نعم عناق تاريخي معاصر عجيب ، بين سيد البشر القائل ' خير الجند جند الشام ' ، وبين أرواح الشهداء الثلاثة الذين حملوا اسمه ، فعرجت أرواحهم من ذات المكان ...
من المكان الذي قال فيه جنود الصهاينة عند احتلال القدس ' محمد مات خلف من بعده بنات ' ليظهر هؤلاء الشهداء و من قبلهم ، ويروا بأمّ أعينهم أن محمدا 'صلى الله عليه وسلم ' لم ولن يمت ، وهاهم أبناء محمد يهزون عرش الكيان الصهيوني .
راهنوا على أن أبناء فلسطين المحتلة منذ العام 1948 ، قد نسوا اسلامهم وعروبتهم ، وقد نسوا فلسطين وسلخوا جلودهم منها ، لكن رد الشهداء الثلاثة سفّ الملّ 'ألقى الرماد الحار' في وجه ' النتن ياهو ' وعملاء العرب ، معلنين أن فلسطين كانت وستبقى عربية الى الأبد شاء من شاء وأبى من أبى .
نضال سلامة - محمد و محمد و أحمد جبارين ، شهداء عملية المسجد الأقصى البطولية التي زلزت كيان العدو المحتل صباح اليوم الجمعة ، فأوقعت منه 3 قتلى من شرطته الإجرامية ، فيما ارتقى الشهداء الثلاثة الى الأعالي ...
ارتقت أرواحهم من جانب صخرة المعراج ، من جانب الصخرة التي علتها أقدام أطهر البشر والخلق محمد 'صلى الله عليه وسلم ' .... نعم عناق تاريخي معاصر عجيب ، بين سيد البشر القائل ' خير الجند جند الشام ' ، وبين أرواح الشهداء الثلاثة الذين حملوا اسمه ، فعرجت أرواحهم من ذات المكان ...
من المكان الذي قال فيه جنود الصهاينة عند احتلال القدس ' محمد مات خلف من بعده بنات ' ليظهر هؤلاء الشهداء و من قبلهم ، ويروا بأمّ أعينهم أن محمدا 'صلى الله عليه وسلم ' لم ولن يمت ، وهاهم أبناء محمد يهزون عرش الكيان الصهيوني .
راهنوا على أن أبناء فلسطين المحتلة منذ العام 1948 ، قد نسوا اسلامهم وعروبتهم ، وقد نسوا فلسطين وسلخوا جلودهم منها ، لكن رد الشهداء الثلاثة سفّ الملّ 'ألقى الرماد الحار' في وجه ' النتن ياهو ' وعملاء العرب ، معلنين أن فلسطين كانت وستبقى عربية الى الأبد شاء من شاء وأبى من أبى .
التعليقات