محرر جراسا - وزيران في حكومة واحدة .. احدهما أجج الشارع والاخر أخمده، ذاك ضرب الاعراف والتقاليد عرض الحائط، والاخر أمسك بها وحافظ عليها، واحد سمح باقامة حفل للمخنثين في العاصمة عمان، والثاني رفض رفضاً قاطعاً ومنع ..
فارق كبير بين ترويج وموافقة وزيرة السياحة لينا عناب على اقامة حفل يضرب عادات المجتمع الاردني واعرافه، ومناف لكل القيم الدينية ، وبين وزير الداخلية غالب الزعبي، الذي تدارك الامر، ورفض رفضاً قاطعا السماح باقامة مثل هذه المساخر في دولة أكرم الله أهلها بقيادة هاشمية، سليلة أعظم رسول في تاريخ البشرية.
اعتبار وزيرة السياحة والاثار لينا عناب فرقة تحرض على الفجور والمثلية الجنسية، بانه صاحبة 'فن محترم وراقٍ وليس رخيصا ولا يخالف العادات والتقاليد'.. معتبرة أن اقامة هذا الحفل يستقطب السياح من مختلف انحاء المملكة وهو يرفد خزينة الدولة بالعوائد، أمر مشين .. ومرفوض تماماً، ولا يبتغي الاردنيين ادخال بضعة قروش على خزينة دولتهم من وراء فجور ومجون يتعارض مع كل الاعراف والديانات السماوية.
عناب، التي غاب عن بالها فيما يبدو اننا في دولة محافظة يأبى اهلها الانجرار وراء مفاسد من شأنها تلويث عقول أولادنا وبناتنا وحضهم على الفجور، ومتناسية ايضاً حرمة شهر رمضان الفضيل الذي يتوجب فيه الاكثار من طاعة الله لا اقامة حفلات تحرض على المثلية الجنسية والفجور، في تصرف سافر من الوزيرة التي تسببت اليوم بسخط المواطنين الاردنيين جميعهم عليها.
في المقابل، رفضُ وزير الداخلية غالب الزعبي اقامة الحفل، الذي يمس مشاعر المواطنين الاردنيين بمختلف دياناتهم وطوائفهم، وينتهك حرمة الشهر الفضيل، موقف ليس بالغريب عن وزير ورجل دولة مخضرم ، يعرف ابعاد الامور ومآلاتها، ويتقن حساب القرار بشكل لا يشق له غبار.
عناب .. فتحت نار الانتقادات والسخط عليها اليوم، من المواطنيين الاردنيين الذين اتشحت صفحاتهم الفيسبوكية بالنقد اللاذع لها، وللحكومة ان قبلت بمكوثها على رأس عملها، وكذلك جوبهت بسخط نيابي، حيث انتقد العديد من النواب بشكل فيردي، واخرون بمذكرة نيابية ضمت العديد من الاسماء، الوزيرة عناب، مطالبين رئيس الحكومة هاني الملقي اقالتها فوراً.
والفرقة المسماة 'مشروع ليلى' التي كان مقرر لها احياء حفل بالعاصمة عمان، عرف عنها انها تروج للمثلية الجنسية، واعضاؤها من المثليين الجنسيين ، اعلن عنها عام 2008 في حفل بالجامعة الامريكية في بيروت.
استخفاف الوزيرة عناب بعادات الاردنيين وتقاليدهم، يضع المسؤولية في عنق رئيس مجلس الوزراء هاني الملقي، مثلما يضع قدرة الرجل على اتخاذ القرار المناسب، باقالتها من فريقه الحكومي، وتغليب صوت مواطنيه، على صوتها، أو 'طبطبة' الامر والسكوت عنه .. الكرة في ملعب الملقي ..
محرر جراسا - وزيران في حكومة واحدة .. احدهما أجج الشارع والاخر أخمده، ذاك ضرب الاعراف والتقاليد عرض الحائط، والاخر أمسك بها وحافظ عليها، واحد سمح باقامة حفل للمخنثين في العاصمة عمان، والثاني رفض رفضاً قاطعاً ومنع ..
فارق كبير بين ترويج وموافقة وزيرة السياحة لينا عناب على اقامة حفل يضرب عادات المجتمع الاردني واعرافه، ومناف لكل القيم الدينية ، وبين وزير الداخلية غالب الزعبي، الذي تدارك الامر، ورفض رفضاً قاطعا السماح باقامة مثل هذه المساخر في دولة أكرم الله أهلها بقيادة هاشمية، سليلة أعظم رسول في تاريخ البشرية.
اعتبار وزيرة السياحة والاثار لينا عناب فرقة تحرض على الفجور والمثلية الجنسية، بانه صاحبة 'فن محترم وراقٍ وليس رخيصا ولا يخالف العادات والتقاليد'.. معتبرة أن اقامة هذا الحفل يستقطب السياح من مختلف انحاء المملكة وهو يرفد خزينة الدولة بالعوائد، أمر مشين .. ومرفوض تماماً، ولا يبتغي الاردنيين ادخال بضعة قروش على خزينة دولتهم من وراء فجور ومجون يتعارض مع كل الاعراف والديانات السماوية.
عناب، التي غاب عن بالها فيما يبدو اننا في دولة محافظة يأبى اهلها الانجرار وراء مفاسد من شأنها تلويث عقول أولادنا وبناتنا وحضهم على الفجور، ومتناسية ايضاً حرمة شهر رمضان الفضيل الذي يتوجب فيه الاكثار من طاعة الله لا اقامة حفلات تحرض على المثلية الجنسية والفجور، في تصرف سافر من الوزيرة التي تسببت اليوم بسخط المواطنين الاردنيين جميعهم عليها.
في المقابل، رفضُ وزير الداخلية غالب الزعبي اقامة الحفل، الذي يمس مشاعر المواطنين الاردنيين بمختلف دياناتهم وطوائفهم، وينتهك حرمة الشهر الفضيل، موقف ليس بالغريب عن وزير ورجل دولة مخضرم ، يعرف ابعاد الامور ومآلاتها، ويتقن حساب القرار بشكل لا يشق له غبار.
عناب .. فتحت نار الانتقادات والسخط عليها اليوم، من المواطنيين الاردنيين الذين اتشحت صفحاتهم الفيسبوكية بالنقد اللاذع لها، وللحكومة ان قبلت بمكوثها على رأس عملها، وكذلك جوبهت بسخط نيابي، حيث انتقد العديد من النواب بشكل فيردي، واخرون بمذكرة نيابية ضمت العديد من الاسماء، الوزيرة عناب، مطالبين رئيس الحكومة هاني الملقي اقالتها فوراً.
والفرقة المسماة 'مشروع ليلى' التي كان مقرر لها احياء حفل بالعاصمة عمان، عرف عنها انها تروج للمثلية الجنسية، واعضاؤها من المثليين الجنسيين ، اعلن عنها عام 2008 في حفل بالجامعة الامريكية في بيروت.
استخفاف الوزيرة عناب بعادات الاردنيين وتقاليدهم، يضع المسؤولية في عنق رئيس مجلس الوزراء هاني الملقي، مثلما يضع قدرة الرجل على اتخاذ القرار المناسب، باقالتها من فريقه الحكومي، وتغليب صوت مواطنيه، على صوتها، أو 'طبطبة' الامر والسكوت عنه .. الكرة في ملعب الملقي ..
محرر جراسا - وزيران في حكومة واحدة .. احدهما أجج الشارع والاخر أخمده، ذاك ضرب الاعراف والتقاليد عرض الحائط، والاخر أمسك بها وحافظ عليها، واحد سمح باقامة حفل للمخنثين في العاصمة عمان، والثاني رفض رفضاً قاطعاً ومنع ..
فارق كبير بين ترويج وموافقة وزيرة السياحة لينا عناب على اقامة حفل يضرب عادات المجتمع الاردني واعرافه، ومناف لكل القيم الدينية ، وبين وزير الداخلية غالب الزعبي، الذي تدارك الامر، ورفض رفضاً قاطعا السماح باقامة مثل هذه المساخر في دولة أكرم الله أهلها بقيادة هاشمية، سليلة أعظم رسول في تاريخ البشرية.
اعتبار وزيرة السياحة والاثار لينا عناب فرقة تحرض على الفجور والمثلية الجنسية، بانه صاحبة 'فن محترم وراقٍ وليس رخيصا ولا يخالف العادات والتقاليد'.. معتبرة أن اقامة هذا الحفل يستقطب السياح من مختلف انحاء المملكة وهو يرفد خزينة الدولة بالعوائد، أمر مشين .. ومرفوض تماماً، ولا يبتغي الاردنيين ادخال بضعة قروش على خزينة دولتهم من وراء فجور ومجون يتعارض مع كل الاعراف والديانات السماوية.
عناب، التي غاب عن بالها فيما يبدو اننا في دولة محافظة يأبى اهلها الانجرار وراء مفاسد من شأنها تلويث عقول أولادنا وبناتنا وحضهم على الفجور، ومتناسية ايضاً حرمة شهر رمضان الفضيل الذي يتوجب فيه الاكثار من طاعة الله لا اقامة حفلات تحرض على المثلية الجنسية والفجور، في تصرف سافر من الوزيرة التي تسببت اليوم بسخط المواطنين الاردنيين جميعهم عليها.
في المقابل، رفضُ وزير الداخلية غالب الزعبي اقامة الحفل، الذي يمس مشاعر المواطنين الاردنيين بمختلف دياناتهم وطوائفهم، وينتهك حرمة الشهر الفضيل، موقف ليس بالغريب عن وزير ورجل دولة مخضرم ، يعرف ابعاد الامور ومآلاتها، ويتقن حساب القرار بشكل لا يشق له غبار.
عناب .. فتحت نار الانتقادات والسخط عليها اليوم، من المواطنيين الاردنيين الذين اتشحت صفحاتهم الفيسبوكية بالنقد اللاذع لها، وللحكومة ان قبلت بمكوثها على رأس عملها، وكذلك جوبهت بسخط نيابي، حيث انتقد العديد من النواب بشكل فيردي، واخرون بمذكرة نيابية ضمت العديد من الاسماء، الوزيرة عناب، مطالبين رئيس الحكومة هاني الملقي اقالتها فوراً.
والفرقة المسماة 'مشروع ليلى' التي كان مقرر لها احياء حفل بالعاصمة عمان، عرف عنها انها تروج للمثلية الجنسية، واعضاؤها من المثليين الجنسيين ، اعلن عنها عام 2008 في حفل بالجامعة الامريكية في بيروت.
استخفاف الوزيرة عناب بعادات الاردنيين وتقاليدهم، يضع المسؤولية في عنق رئيس مجلس الوزراء هاني الملقي، مثلما يضع قدرة الرجل على اتخاذ القرار المناسب، باقالتها من فريقه الحكومي، وتغليب صوت مواطنيه، على صوتها، أو 'طبطبة' الامر والسكوت عنه .. الكرة في ملعب الملقي ..
التعليقات
انداري
قبل اسبوع فقط مسيره بمائتي الف مثلي في شوارع تل ابيب
واليوم ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟