خاص - أثار الفستان الذي ارتدته وزيرة الثقافة والرياضة الصهيونية ،ميري ريجف، خلال حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي، غضب الاردنيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي واستهجانهم بما يحمله من مزاعم لجهة سرقة التراث والهوية المقدسية التي يوصى عليها الأردن،وقاتل على الساحات الدولية لحمايتها باعتبارها تراثا ووقفا اسلاميا وعربيا.
ويبدو أن دولة الاحتلال لم تكتفِ بالساحات السياسية فقط لتبرهن على جرائمها العنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، لكنها اتخذت من الفن والموضة منصة أخرى لتستخدم من خلالها الأزياء بطريقة فجة تبعث برسائل مباشرة تحمل قدر من الاستفزاز والعنصرية ضد الدولة الفلسطينية، ذلك بعد ظهور وزيرة الثقافة الإسرائيلية 'ميرى ريجيف' فى حفل افتتاح مهرجان كان السينمائى أمس بفستان يحمل صورا لمدينة القدس وما بها من رموز تاريخية ودينية على رأسها مسجد 'قبة الصخرة' و'المسجد الأقصى' مثيرة بذلك ضجة كبيرة حول أسباب استغلالها لمناسبة كهذه لتظهر بهذا الشكل الذى استفز الرأى العالمى.
وقد قام عدد من النشطاء بإعادة 'تصميم فستان' ميري ريجف بإدخال تعديلات على الصورة المنقوشة أسفل الفستان وتعويض مدينة القدس والمسجد الأقصى بصورة الجدار العازل الذي يقيمه جيش الاحتلال الإسرائيلي، كما وضعوا صورة لامرأة فلسطينية قرب حطام منزلها.
ويأتي التصرف الاسرائيلي الارعن بعد ان جددت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) في قرار سابق اعتبار 'إسرائيل' محتلة للقدس.
ويؤكد القرار بطلان إجراءات 'إسرائيل' في القدس ويرفض الاحتلال في قرار مهم تبنته اليونسكو بأكثرية.
ويعيد القرار الذي صاغته الأردن بالتنسيق مع فلطين التأكيد على الهوية العربية والإسلامية الأصيلة للقدس والمقدسات،
ويؤكد 'على بطلان جميع انتهاكات وإجراءات الاحتلال منذ عام 1967 قانونيا ويعتبرها لاغية ويجب ابطاؤها وإلغاؤها فورا.
وظهرت الوزيرة بفستان عليه صورة مدينة القدس والمسجد الأقصى وقبة الصخرة على السجاد الأحمر الخميس الماضي، الأمر الذي دفع روّاد مواقع التواصل الإجتماعي إلى إطلاق هاشتاغ #عندما_يتباهى_السارق_بما_سرق.
خاص - أثار الفستان الذي ارتدته وزيرة الثقافة والرياضة الصهيونية ،ميري ريجف، خلال حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي، غضب الاردنيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي واستهجانهم بما يحمله من مزاعم لجهة سرقة التراث والهوية المقدسية التي يوصى عليها الأردن،وقاتل على الساحات الدولية لحمايتها باعتبارها تراثا ووقفا اسلاميا وعربيا.
ويبدو أن دولة الاحتلال لم تكتفِ بالساحات السياسية فقط لتبرهن على جرائمها العنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، لكنها اتخذت من الفن والموضة منصة أخرى لتستخدم من خلالها الأزياء بطريقة فجة تبعث برسائل مباشرة تحمل قدر من الاستفزاز والعنصرية ضد الدولة الفلسطينية، ذلك بعد ظهور وزيرة الثقافة الإسرائيلية 'ميرى ريجيف' فى حفل افتتاح مهرجان كان السينمائى أمس بفستان يحمل صورا لمدينة القدس وما بها من رموز تاريخية ودينية على رأسها مسجد 'قبة الصخرة' و'المسجد الأقصى' مثيرة بذلك ضجة كبيرة حول أسباب استغلالها لمناسبة كهذه لتظهر بهذا الشكل الذى استفز الرأى العالمى.
وقد قام عدد من النشطاء بإعادة 'تصميم فستان' ميري ريجف بإدخال تعديلات على الصورة المنقوشة أسفل الفستان وتعويض مدينة القدس والمسجد الأقصى بصورة الجدار العازل الذي يقيمه جيش الاحتلال الإسرائيلي، كما وضعوا صورة لامرأة فلسطينية قرب حطام منزلها.
ويأتي التصرف الاسرائيلي الارعن بعد ان جددت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) في قرار سابق اعتبار 'إسرائيل' محتلة للقدس.
ويؤكد القرار بطلان إجراءات 'إسرائيل' في القدس ويرفض الاحتلال في قرار مهم تبنته اليونسكو بأكثرية.
ويعيد القرار الذي صاغته الأردن بالتنسيق مع فلطين التأكيد على الهوية العربية والإسلامية الأصيلة للقدس والمقدسات،
ويؤكد 'على بطلان جميع انتهاكات وإجراءات الاحتلال منذ عام 1967 قانونيا ويعتبرها لاغية ويجب ابطاؤها وإلغاؤها فورا.
وظهرت الوزيرة بفستان عليه صورة مدينة القدس والمسجد الأقصى وقبة الصخرة على السجاد الأحمر الخميس الماضي، الأمر الذي دفع روّاد مواقع التواصل الإجتماعي إلى إطلاق هاشتاغ #عندما_يتباهى_السارق_بما_سرق.
خاص - أثار الفستان الذي ارتدته وزيرة الثقافة والرياضة الصهيونية ،ميري ريجف، خلال حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي، غضب الاردنيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي واستهجانهم بما يحمله من مزاعم لجهة سرقة التراث والهوية المقدسية التي يوصى عليها الأردن،وقاتل على الساحات الدولية لحمايتها باعتبارها تراثا ووقفا اسلاميا وعربيا.
ويبدو أن دولة الاحتلال لم تكتفِ بالساحات السياسية فقط لتبرهن على جرائمها العنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، لكنها اتخذت من الفن والموضة منصة أخرى لتستخدم من خلالها الأزياء بطريقة فجة تبعث برسائل مباشرة تحمل قدر من الاستفزاز والعنصرية ضد الدولة الفلسطينية، ذلك بعد ظهور وزيرة الثقافة الإسرائيلية 'ميرى ريجيف' فى حفل افتتاح مهرجان كان السينمائى أمس بفستان يحمل صورا لمدينة القدس وما بها من رموز تاريخية ودينية على رأسها مسجد 'قبة الصخرة' و'المسجد الأقصى' مثيرة بذلك ضجة كبيرة حول أسباب استغلالها لمناسبة كهذه لتظهر بهذا الشكل الذى استفز الرأى العالمى.
وقد قام عدد من النشطاء بإعادة 'تصميم فستان' ميري ريجف بإدخال تعديلات على الصورة المنقوشة أسفل الفستان وتعويض مدينة القدس والمسجد الأقصى بصورة الجدار العازل الذي يقيمه جيش الاحتلال الإسرائيلي، كما وضعوا صورة لامرأة فلسطينية قرب حطام منزلها.
ويأتي التصرف الاسرائيلي الارعن بعد ان جددت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) في قرار سابق اعتبار 'إسرائيل' محتلة للقدس.
ويؤكد القرار بطلان إجراءات 'إسرائيل' في القدس ويرفض الاحتلال في قرار مهم تبنته اليونسكو بأكثرية.
ويعيد القرار الذي صاغته الأردن بالتنسيق مع فلطين التأكيد على الهوية العربية والإسلامية الأصيلة للقدس والمقدسات،
ويؤكد 'على بطلان جميع انتهاكات وإجراءات الاحتلال منذ عام 1967 قانونيا ويعتبرها لاغية ويجب ابطاؤها وإلغاؤها فورا.
وظهرت الوزيرة بفستان عليه صورة مدينة القدس والمسجد الأقصى وقبة الصخرة على السجاد الأحمر الخميس الماضي، الأمر الذي دفع روّاد مواقع التواصل الإجتماعي إلى إطلاق هاشتاغ #عندما_يتباهى_السارق_بما_سرق.
التعليقات