الوطن له رجال يقفون صفا مع قيادتهم في مواجهة التحديات .. لماذا يا وزارة المياه تجعلون من الرجال عطشى عند صنابير المياه همهم شرب الماء بكرامة ... يا وزارة المياه ويا إدارة المياه لا تصنعون من المواطن مواطنا محبطا همه الحصول على قطرة الماء فكيف يكون مخلصا في محيط العطش والقهر والحرمان ... خذوا شكاوي الناس بجدية ولبوا احتياجاتهم ليطمئنوا بدلا من الانين وليشعروا بالامان تجاه اولادهم وواجباتهم ويخلصون قولا وفعلا بدلا من التفكير عند بعضهم في الانتقام بعد نفاذ صبرهم وعدم سماع أصواتهم وأناتهم وغيرهم من يروي الحديقة ويغسل السيارة ويتناول قهوته عند النافورة ... بأي حال يذهبون الى مصالحهم أمام هذه المشاهد ويسهرون الى طلوع الفجر آملين وصول الماء لتعبئة خزان أرضي ويقومون بواجباتهم تجاه وطنهم بجد وإخلاص .... لا بد من حلول..... وأقسم بأنهم قادرون فلكل مشكلة في الادارة حل .. لماذا نحن سكان الحي الجنوبي في قرية ابواللوقس – لواء بني كنانه مهمشون ولماذا لم نكن العام الماضي بهذه الحالة من المرار والاحباط .
فالح ابراهيم فالح الصغير
الوطن له رجال يقفون صفا مع قيادتهم في مواجهة التحديات .. لماذا يا وزارة المياه تجعلون من الرجال عطشى عند صنابير المياه همهم شرب الماء بكرامة ... يا وزارة المياه ويا إدارة المياه لا تصنعون من المواطن مواطنا محبطا همه الحصول على قطرة الماء فكيف يكون مخلصا في محيط العطش والقهر والحرمان ... خذوا شكاوي الناس بجدية ولبوا احتياجاتهم ليطمئنوا بدلا من الانين وليشعروا بالامان تجاه اولادهم وواجباتهم ويخلصون قولا وفعلا بدلا من التفكير عند بعضهم في الانتقام بعد نفاذ صبرهم وعدم سماع أصواتهم وأناتهم وغيرهم من يروي الحديقة ويغسل السيارة ويتناول قهوته عند النافورة ... بأي حال يذهبون الى مصالحهم أمام هذه المشاهد ويسهرون الى طلوع الفجر آملين وصول الماء لتعبئة خزان أرضي ويقومون بواجباتهم تجاه وطنهم بجد وإخلاص .... لا بد من حلول..... وأقسم بأنهم قادرون فلكل مشكلة في الادارة حل .. لماذا نحن سكان الحي الجنوبي في قرية ابواللوقس – لواء بني كنانه مهمشون ولماذا لم نكن العام الماضي بهذه الحالة من المرار والاحباط .
فالح ابراهيم فالح الصغير
الوطن له رجال يقفون صفا مع قيادتهم في مواجهة التحديات .. لماذا يا وزارة المياه تجعلون من الرجال عطشى عند صنابير المياه همهم شرب الماء بكرامة ... يا وزارة المياه ويا إدارة المياه لا تصنعون من المواطن مواطنا محبطا همه الحصول على قطرة الماء فكيف يكون مخلصا في محيط العطش والقهر والحرمان ... خذوا شكاوي الناس بجدية ولبوا احتياجاتهم ليطمئنوا بدلا من الانين وليشعروا بالامان تجاه اولادهم وواجباتهم ويخلصون قولا وفعلا بدلا من التفكير عند بعضهم في الانتقام بعد نفاذ صبرهم وعدم سماع أصواتهم وأناتهم وغيرهم من يروي الحديقة ويغسل السيارة ويتناول قهوته عند النافورة ... بأي حال يذهبون الى مصالحهم أمام هذه المشاهد ويسهرون الى طلوع الفجر آملين وصول الماء لتعبئة خزان أرضي ويقومون بواجباتهم تجاه وطنهم بجد وإخلاص .... لا بد من حلول..... وأقسم بأنهم قادرون فلكل مشكلة في الادارة حل .. لماذا نحن سكان الحي الجنوبي في قرية ابواللوقس – لواء بني كنانه مهمشون ولماذا لم نكن العام الماضي بهذه الحالة من المرار والاحباط .
فالح ابراهيم فالح الصغير
التعليقات