أمسكتُ ملحق دروب.. قلبته على الصفحة الأخيرة كالعادة.. أين أنا..؟ مش موجود..،، ما حدا موجود إلاّ كبيرنا الذي علّمنا السخرية..،، معقول رئيس تحريرنا قام علينا "قومة وحدة"..؟،.
لحظات وجاء ابني وطن إليّ حاملاً ملحق دروب: كامل اعملّي طيارة "نادراً ما يحكيلي بابا".. وحتى أنتقم من الملحق أخذته منه وقلتُ له: والله لأعملّك أحلى طيارة بصورة "عمّك يوسف غيشان".. ووطن ابني ذو السنتين ونصف تساءل: كامل إيش تقول..؟؟ قلت له: ولا شي وما تقعدلي على كل كلمة..،، وأخذتُ الملحق منه وأردتُ أن أصنع من صفحته الأخيرة أحلى طيارة.. وما كدتُ أطوي "وجه عمو يوسف" حتى رأيتُ صورتي على الصفحة الأولى من دروب.. ما أظلمني..،،.
انتقلت زاويتي إلى الصفحة الثالثة.. محاط أنا بجميلات الفن.. من سينظر إلى صورتي بعد الآن..،، يلا الشغلة مش بالشكل: المهم المضمون..،، هذا رحيل جديد: وتغيير جديد.. لا اعتراض ولا احتجاج.. الثالثة جميلة: فيها نسوان حبطرش: واتدلل يا كامل.. بس إنت أشّر..،،.
أستطيع أن أقول لكم بعد كل هذا المكوث على الأخيرة.. أنا انضبيت جوّه.. ومع أن الصيف اقترب إلا إن "جوه" على الثالثة فيها كوندشنات مجانية ومراوح ليوم المراوح.. وفيه شبّاك كبير يطل على كل العالم وعلى كل الشوارع.. فمهما تغيّر مكان الزاوية يبقى نبض الناس فيها.. ويبقى تقاطع وجعهم مع وجعي العنوان الأبرز لسخريتي..،،.
وتحيا السخرية مرّة أخرى.
الدستور
أمسكتُ ملحق دروب.. قلبته على الصفحة الأخيرة كالعادة.. أين أنا..؟ مش موجود..،، ما حدا موجود إلاّ كبيرنا الذي علّمنا السخرية..،، معقول رئيس تحريرنا قام علينا "قومة وحدة"..؟،.
لحظات وجاء ابني وطن إليّ حاملاً ملحق دروب: كامل اعملّي طيارة "نادراً ما يحكيلي بابا".. وحتى أنتقم من الملحق أخذته منه وقلتُ له: والله لأعملّك أحلى طيارة بصورة "عمّك يوسف غيشان".. ووطن ابني ذو السنتين ونصف تساءل: كامل إيش تقول..؟؟ قلت له: ولا شي وما تقعدلي على كل كلمة..،، وأخذتُ الملحق منه وأردتُ أن أصنع من صفحته الأخيرة أحلى طيارة.. وما كدتُ أطوي "وجه عمو يوسف" حتى رأيتُ صورتي على الصفحة الأولى من دروب.. ما أظلمني..،،.
انتقلت زاويتي إلى الصفحة الثالثة.. محاط أنا بجميلات الفن.. من سينظر إلى صورتي بعد الآن..،، يلا الشغلة مش بالشكل: المهم المضمون..،، هذا رحيل جديد: وتغيير جديد.. لا اعتراض ولا احتجاج.. الثالثة جميلة: فيها نسوان حبطرش: واتدلل يا كامل.. بس إنت أشّر..،،.
أستطيع أن أقول لكم بعد كل هذا المكوث على الأخيرة.. أنا انضبيت جوّه.. ومع أن الصيف اقترب إلا إن "جوه" على الثالثة فيها كوندشنات مجانية ومراوح ليوم المراوح.. وفيه شبّاك كبير يطل على كل العالم وعلى كل الشوارع.. فمهما تغيّر مكان الزاوية يبقى نبض الناس فيها.. ويبقى تقاطع وجعهم مع وجعي العنوان الأبرز لسخريتي..،،.
وتحيا السخرية مرّة أخرى.
الدستور
أمسكتُ ملحق دروب.. قلبته على الصفحة الأخيرة كالعادة.. أين أنا..؟ مش موجود..،، ما حدا موجود إلاّ كبيرنا الذي علّمنا السخرية..،، معقول رئيس تحريرنا قام علينا "قومة وحدة"..؟،.
لحظات وجاء ابني وطن إليّ حاملاً ملحق دروب: كامل اعملّي طيارة "نادراً ما يحكيلي بابا".. وحتى أنتقم من الملحق أخذته منه وقلتُ له: والله لأعملّك أحلى طيارة بصورة "عمّك يوسف غيشان".. ووطن ابني ذو السنتين ونصف تساءل: كامل إيش تقول..؟؟ قلت له: ولا شي وما تقعدلي على كل كلمة..،، وأخذتُ الملحق منه وأردتُ أن أصنع من صفحته الأخيرة أحلى طيارة.. وما كدتُ أطوي "وجه عمو يوسف" حتى رأيتُ صورتي على الصفحة الأولى من دروب.. ما أظلمني..،،.
انتقلت زاويتي إلى الصفحة الثالثة.. محاط أنا بجميلات الفن.. من سينظر إلى صورتي بعد الآن..،، يلا الشغلة مش بالشكل: المهم المضمون..،، هذا رحيل جديد: وتغيير جديد.. لا اعتراض ولا احتجاج.. الثالثة جميلة: فيها نسوان حبطرش: واتدلل يا كامل.. بس إنت أشّر..،،.
أستطيع أن أقول لكم بعد كل هذا المكوث على الأخيرة.. أنا انضبيت جوّه.. ومع أن الصيف اقترب إلا إن "جوه" على الثالثة فيها كوندشنات مجانية ومراوح ليوم المراوح.. وفيه شبّاك كبير يطل على كل العالم وعلى كل الشوارع.. فمهما تغيّر مكان الزاوية يبقى نبض الناس فيها.. ويبقى تقاطع وجعهم مع وجعي العنوان الأبرز لسخريتي..،،.
وتحيا السخرية مرّة أخرى.
الدستور
التعليقات