الحديث مش عن صحن حمص فول وفلافل محروق بزيت من أسبوع على النار فطور الصباح بعد مقاطعة البيض والبطاطا والاجبان وووو هي مش مقاطعة لكن الغلاء سحق كل الراتب الشهري مما تطلب ترشيد وتحديد لنوع الطعام بما تيسر مع ان الفول بدون الزيت بتحول لصبة باطون .
لكن المواطن من سنين قاطع الكثير من السلع ليعيش بستر وستيرة واصبح الترشيد يومي والابتعاد عن الاسراف والاكتفاء بالخبز اولا' وكافة انواع السلع متوفرة ولله الحمد .
وتناول الخضار او الفواكه بغير موسم القطاف بكون مرتفع الاسعار وباقي الأصناف تتناسب مع حال المواطن .
ويكفي كل سكان مملكتنا بتوفر لهم السكن والعمل والعلاج والدراسة والعيش الكريم وما هو مطلوب هو قول الحمد لله .
وكل الاشقاء اليوم لهم محلات طعام او حلويات او بيع مستلزمات الحلويات وما ان تدخل شارع بالسوق او بحارة تجد مطعم او معجنات او وجبات وشاورما او حلويات او مرطبات للاشقاء وباسعار اغلى من اسعار محلات المحليين .
حقيقة امرنا غريب وعجيب الكل يتوجه لهيك محلات لشراء وبالمقابل نشكي من الغلاء والفقر والطفر واصبح بعض الجمعيات بتسوق ويتسول لبعض فقراء من العائلة لحساب من ..
ولدينا صندوق المعونة وصندوق الزكاة وتكية ام علي والهيئة الهاشمية ومكارم الديوان الملكي ومؤسسة نهر الاردن والصندوق الهاشمي وحملات الشتاء والصيف للاميرة بسمة ومع كل الدعم لاتزال للبعض تجارة للتصوير وخارج السيطرة وهو ما شجع البعض للاستجداء لدى التجار والمؤسسات ووصل الامر بجهات خارجية تتدعي تقديم المساعدات من خلال مواطن اردني ممثل لهيك جهة دون رقابة ومتابعة مسبقة من قبل التنمية الاجتماعية ومنهم من قفز وتقدم للمحافظ لرعاية نشاط بدون كشوفات من المعونة او التنمية وتتم من خلال التصوير عبر المواقع الاجتماعية والصحف الالكترونية .
والنتيجة استعراض وبحاجة لتفسير غياب التنسيق مع التنمية التي تمتلك قيود للاسر التي تحتاج للمساعدة والرعاية .
نحن لا نقول ان فوضى الجمعيات الخيرية اصبحت تشكل طبقة عازلة للعمل الخيري وتسبب تشويش لصورة التي تستحق الرعاية وهو ما نرجو تدخل للاشرف المباشر على قيود الاسر ومعرفة الحاجة لتسود الحقيقة من هم بحاجة لتنظيم بكشوفات معتمدة وهيك يتم قطع الطريق على كل اشكال الاستعراض للاستشحاد بغطاء
الخير اللهم أشهد .
حمى الله مملكتنا من الجاحدين .
كاتب شعبي
الحديث مش عن صحن حمص فول وفلافل محروق بزيت من أسبوع على النار فطور الصباح بعد مقاطعة البيض والبطاطا والاجبان وووو هي مش مقاطعة لكن الغلاء سحق كل الراتب الشهري مما تطلب ترشيد وتحديد لنوع الطعام بما تيسر مع ان الفول بدون الزيت بتحول لصبة باطون .
لكن المواطن من سنين قاطع الكثير من السلع ليعيش بستر وستيرة واصبح الترشيد يومي والابتعاد عن الاسراف والاكتفاء بالخبز اولا' وكافة انواع السلع متوفرة ولله الحمد .
وتناول الخضار او الفواكه بغير موسم القطاف بكون مرتفع الاسعار وباقي الأصناف تتناسب مع حال المواطن .
ويكفي كل سكان مملكتنا بتوفر لهم السكن والعمل والعلاج والدراسة والعيش الكريم وما هو مطلوب هو قول الحمد لله .
وكل الاشقاء اليوم لهم محلات طعام او حلويات او بيع مستلزمات الحلويات وما ان تدخل شارع بالسوق او بحارة تجد مطعم او معجنات او وجبات وشاورما او حلويات او مرطبات للاشقاء وباسعار اغلى من اسعار محلات المحليين .
حقيقة امرنا غريب وعجيب الكل يتوجه لهيك محلات لشراء وبالمقابل نشكي من الغلاء والفقر والطفر واصبح بعض الجمعيات بتسوق ويتسول لبعض فقراء من العائلة لحساب من ..
ولدينا صندوق المعونة وصندوق الزكاة وتكية ام علي والهيئة الهاشمية ومكارم الديوان الملكي ومؤسسة نهر الاردن والصندوق الهاشمي وحملات الشتاء والصيف للاميرة بسمة ومع كل الدعم لاتزال للبعض تجارة للتصوير وخارج السيطرة وهو ما شجع البعض للاستجداء لدى التجار والمؤسسات ووصل الامر بجهات خارجية تتدعي تقديم المساعدات من خلال مواطن اردني ممثل لهيك جهة دون رقابة ومتابعة مسبقة من قبل التنمية الاجتماعية ومنهم من قفز وتقدم للمحافظ لرعاية نشاط بدون كشوفات من المعونة او التنمية وتتم من خلال التصوير عبر المواقع الاجتماعية والصحف الالكترونية .
والنتيجة استعراض وبحاجة لتفسير غياب التنسيق مع التنمية التي تمتلك قيود للاسر التي تحتاج للمساعدة والرعاية .
نحن لا نقول ان فوضى الجمعيات الخيرية اصبحت تشكل طبقة عازلة للعمل الخيري وتسبب تشويش لصورة التي تستحق الرعاية وهو ما نرجو تدخل للاشرف المباشر على قيود الاسر ومعرفة الحاجة لتسود الحقيقة من هم بحاجة لتنظيم بكشوفات معتمدة وهيك يتم قطع الطريق على كل اشكال الاستعراض للاستشحاد بغطاء
الخير اللهم أشهد .
حمى الله مملكتنا من الجاحدين .
كاتب شعبي
الحديث مش عن صحن حمص فول وفلافل محروق بزيت من أسبوع على النار فطور الصباح بعد مقاطعة البيض والبطاطا والاجبان وووو هي مش مقاطعة لكن الغلاء سحق كل الراتب الشهري مما تطلب ترشيد وتحديد لنوع الطعام بما تيسر مع ان الفول بدون الزيت بتحول لصبة باطون .
لكن المواطن من سنين قاطع الكثير من السلع ليعيش بستر وستيرة واصبح الترشيد يومي والابتعاد عن الاسراف والاكتفاء بالخبز اولا' وكافة انواع السلع متوفرة ولله الحمد .
وتناول الخضار او الفواكه بغير موسم القطاف بكون مرتفع الاسعار وباقي الأصناف تتناسب مع حال المواطن .
ويكفي كل سكان مملكتنا بتوفر لهم السكن والعمل والعلاج والدراسة والعيش الكريم وما هو مطلوب هو قول الحمد لله .
وكل الاشقاء اليوم لهم محلات طعام او حلويات او بيع مستلزمات الحلويات وما ان تدخل شارع بالسوق او بحارة تجد مطعم او معجنات او وجبات وشاورما او حلويات او مرطبات للاشقاء وباسعار اغلى من اسعار محلات المحليين .
حقيقة امرنا غريب وعجيب الكل يتوجه لهيك محلات لشراء وبالمقابل نشكي من الغلاء والفقر والطفر واصبح بعض الجمعيات بتسوق ويتسول لبعض فقراء من العائلة لحساب من ..
ولدينا صندوق المعونة وصندوق الزكاة وتكية ام علي والهيئة الهاشمية ومكارم الديوان الملكي ومؤسسة نهر الاردن والصندوق الهاشمي وحملات الشتاء والصيف للاميرة بسمة ومع كل الدعم لاتزال للبعض تجارة للتصوير وخارج السيطرة وهو ما شجع البعض للاستجداء لدى التجار والمؤسسات ووصل الامر بجهات خارجية تتدعي تقديم المساعدات من خلال مواطن اردني ممثل لهيك جهة دون رقابة ومتابعة مسبقة من قبل التنمية الاجتماعية ومنهم من قفز وتقدم للمحافظ لرعاية نشاط بدون كشوفات من المعونة او التنمية وتتم من خلال التصوير عبر المواقع الاجتماعية والصحف الالكترونية .
والنتيجة استعراض وبحاجة لتفسير غياب التنسيق مع التنمية التي تمتلك قيود للاسر التي تحتاج للمساعدة والرعاية .
نحن لا نقول ان فوضى الجمعيات الخيرية اصبحت تشكل طبقة عازلة للعمل الخيري وتسبب تشويش لصورة التي تستحق الرعاية وهو ما نرجو تدخل للاشرف المباشر على قيود الاسر ومعرفة الحاجة لتسود الحقيقة من هم بحاجة لتنظيم بكشوفات معتمدة وهيك يتم قطع الطريق على كل اشكال الاستعراض للاستشحاد بغطاء
الخير اللهم أشهد .
حمى الله مملكتنا من الجاحدين .
كاتب شعبي
التعليقات