نضال سلامة - تصوير أمير خليفة - لم نكن نتصور في الزمن البعيد أن نصل في المملكة الى ما وصلت اليه الكثير من الدول العربية ، حيث كان المواطن في تلك الدول لا يجرؤ على فتح فمه إلا لطبيب الأسنان أو للطعام .
لكن حكوماتنا الرشيدة وآخرها حكومة الملقي أوصلتنا الى تلك الحال ووفرت لكل مواطن خضاضة ماء لتغلق فمه بشكل تام ، ناهيك عن خدمة قطع النفس المجانية في حال طالب المواطن بأعلى صوته بعدم رفع الأسعار واحالة الفاسدين الى القضاء كما جرى الحال بالناشطين الذين تم اعتقالهم مؤخرا بذريعة فاشلة أساءت لنظام الحكم نفسه ألا وهي تقويض نظام الحكم .
الصور المرفقة والتي التقطتها عدسة 'جراسا' من وحي مسيرة الحسيني التي انطلقت اليوم تعكس واقع الحال فيما يواجهه المواطنون المعبرون عن الحرية المسؤولة ، وكذلك الصحفيون خاصة صحفيو المواقع الإلكترونية الذين يواجهون رحى قانون المطبوعات والنشر وقانون منع الجرائم وقانون مكافحة الإرهاب في حال كشف وقائع فساد موثقة ملموسة ضد شخصيات نافذة تاجرت بالوطن ومقدراته وكان جزاؤها الشكر الجزيل والترقية الى مناصب أعلى ، لتكبر بطونهم على حساب الوطن الواقع وسط كيان ملتهب .
نضال سلامة - تصوير أمير خليفة - لم نكن نتصور في الزمن البعيد أن نصل في المملكة الى ما وصلت اليه الكثير من الدول العربية ، حيث كان المواطن في تلك الدول لا يجرؤ على فتح فمه إلا لطبيب الأسنان أو للطعام .
لكن حكوماتنا الرشيدة وآخرها حكومة الملقي أوصلتنا الى تلك الحال ووفرت لكل مواطن خضاضة ماء لتغلق فمه بشكل تام ، ناهيك عن خدمة قطع النفس المجانية في حال طالب المواطن بأعلى صوته بعدم رفع الأسعار واحالة الفاسدين الى القضاء كما جرى الحال بالناشطين الذين تم اعتقالهم مؤخرا بذريعة فاشلة أساءت لنظام الحكم نفسه ألا وهي تقويض نظام الحكم .
الصور المرفقة والتي التقطتها عدسة 'جراسا' من وحي مسيرة الحسيني التي انطلقت اليوم تعكس واقع الحال فيما يواجهه المواطنون المعبرون عن الحرية المسؤولة ، وكذلك الصحفيون خاصة صحفيو المواقع الإلكترونية الذين يواجهون رحى قانون المطبوعات والنشر وقانون منع الجرائم وقانون مكافحة الإرهاب في حال كشف وقائع فساد موثقة ملموسة ضد شخصيات نافذة تاجرت بالوطن ومقدراته وكان جزاؤها الشكر الجزيل والترقية الى مناصب أعلى ، لتكبر بطونهم على حساب الوطن الواقع وسط كيان ملتهب .
نضال سلامة - تصوير أمير خليفة - لم نكن نتصور في الزمن البعيد أن نصل في المملكة الى ما وصلت اليه الكثير من الدول العربية ، حيث كان المواطن في تلك الدول لا يجرؤ على فتح فمه إلا لطبيب الأسنان أو للطعام .
لكن حكوماتنا الرشيدة وآخرها حكومة الملقي أوصلتنا الى تلك الحال ووفرت لكل مواطن خضاضة ماء لتغلق فمه بشكل تام ، ناهيك عن خدمة قطع النفس المجانية في حال طالب المواطن بأعلى صوته بعدم رفع الأسعار واحالة الفاسدين الى القضاء كما جرى الحال بالناشطين الذين تم اعتقالهم مؤخرا بذريعة فاشلة أساءت لنظام الحكم نفسه ألا وهي تقويض نظام الحكم .
الصور المرفقة والتي التقطتها عدسة 'جراسا' من وحي مسيرة الحسيني التي انطلقت اليوم تعكس واقع الحال فيما يواجهه المواطنون المعبرون عن الحرية المسؤولة ، وكذلك الصحفيون خاصة صحفيو المواقع الإلكترونية الذين يواجهون رحى قانون المطبوعات والنشر وقانون منع الجرائم وقانون مكافحة الإرهاب في حال كشف وقائع فساد موثقة ملموسة ضد شخصيات نافذة تاجرت بالوطن ومقدراته وكان جزاؤها الشكر الجزيل والترقية الى مناصب أعلى ، لتكبر بطونهم على حساب الوطن الواقع وسط كيان ملتهب .
التعليقات