خاص - أثارت احدى الجمعيات المتعلقة بالقطاع السياحي عددا من التساؤلات حول سر نشاطها الباعث على الاستغراب ، ومصادر تمويلها الخارجية التي يغيب عنها مجهر المراقب والمدقق الحكومي .
الجمعية تدعي اهتمامها بالقطاع السياحي وجلب السياح من الخارج ورغم ذلك لا تقوم بأي نشاط لذلك سواء من عمل الدعايات لجلب السياح أو محاولة عقد اتفاقات مع مكاتب سياحية في دول العالم أو حتى محاولة إبراز اسم الأردن عربيا ودوليا .
وبحسب المعلومات فإن جلّ ما تقوم به الجمعية المشار اليها من نشاطات هو تنظيم حفلات الغداء والعشاء في فنادق فخمة وبيع تذاكر ذلك الغداء أو العشاء بمبالغ مرتفعة تفوق سعرها الحقيقي بشكل كبير بحجة حضور وزيرة السياحة تلك الحفلات.
والأدهى أن من يقوم على تلك الجمعية 7 أشخاص لا نعلم كيف وصلوا أو أسسوا تلك الجمعية وهل تم انتخبهم ومن هي الهيئة العامة لتلك الجمعية ورغم ذلك كله تعمل جاهدة على استجرار المساعدات من مؤسسات أميركية بحجة دعم السياحة .
مراقبون تسائلوا عن دور وزارة السياحة في تتبع هذه الجمعية ومصادر تمويلها و حقيقة نشاطها ، مستغربين في الوقت ذاته تراخي الوزارة في التعامل مع هذا التجاوز الخطير والمسئ للسياحة الأردنية ؟
خاص - أثارت احدى الجمعيات المتعلقة بالقطاع السياحي عددا من التساؤلات حول سر نشاطها الباعث على الاستغراب ، ومصادر تمويلها الخارجية التي يغيب عنها مجهر المراقب والمدقق الحكومي .
الجمعية تدعي اهتمامها بالقطاع السياحي وجلب السياح من الخارج ورغم ذلك لا تقوم بأي نشاط لذلك سواء من عمل الدعايات لجلب السياح أو محاولة عقد اتفاقات مع مكاتب سياحية في دول العالم أو حتى محاولة إبراز اسم الأردن عربيا ودوليا .
وبحسب المعلومات فإن جلّ ما تقوم به الجمعية المشار اليها من نشاطات هو تنظيم حفلات الغداء والعشاء في فنادق فخمة وبيع تذاكر ذلك الغداء أو العشاء بمبالغ مرتفعة تفوق سعرها الحقيقي بشكل كبير بحجة حضور وزيرة السياحة تلك الحفلات.
والأدهى أن من يقوم على تلك الجمعية 7 أشخاص لا نعلم كيف وصلوا أو أسسوا تلك الجمعية وهل تم انتخبهم ومن هي الهيئة العامة لتلك الجمعية ورغم ذلك كله تعمل جاهدة على استجرار المساعدات من مؤسسات أميركية بحجة دعم السياحة .
مراقبون تسائلوا عن دور وزارة السياحة في تتبع هذه الجمعية ومصادر تمويلها و حقيقة نشاطها ، مستغربين في الوقت ذاته تراخي الوزارة في التعامل مع هذا التجاوز الخطير والمسئ للسياحة الأردنية ؟
خاص - أثارت احدى الجمعيات المتعلقة بالقطاع السياحي عددا من التساؤلات حول سر نشاطها الباعث على الاستغراب ، ومصادر تمويلها الخارجية التي يغيب عنها مجهر المراقب والمدقق الحكومي .
الجمعية تدعي اهتمامها بالقطاع السياحي وجلب السياح من الخارج ورغم ذلك لا تقوم بأي نشاط لذلك سواء من عمل الدعايات لجلب السياح أو محاولة عقد اتفاقات مع مكاتب سياحية في دول العالم أو حتى محاولة إبراز اسم الأردن عربيا ودوليا .
وبحسب المعلومات فإن جلّ ما تقوم به الجمعية المشار اليها من نشاطات هو تنظيم حفلات الغداء والعشاء في فنادق فخمة وبيع تذاكر ذلك الغداء أو العشاء بمبالغ مرتفعة تفوق سعرها الحقيقي بشكل كبير بحجة حضور وزيرة السياحة تلك الحفلات.
والأدهى أن من يقوم على تلك الجمعية 7 أشخاص لا نعلم كيف وصلوا أو أسسوا تلك الجمعية وهل تم انتخبهم ومن هي الهيئة العامة لتلك الجمعية ورغم ذلك كله تعمل جاهدة على استجرار المساعدات من مؤسسات أميركية بحجة دعم السياحة .
مراقبون تسائلوا عن دور وزارة السياحة في تتبع هذه الجمعية ومصادر تمويلها و حقيقة نشاطها ، مستغربين في الوقت ذاته تراخي الوزارة في التعامل مع هذا التجاوز الخطير والمسئ للسياحة الأردنية ؟
التعليقات